مصدر عسكري .. القبض على “إسرائيلي” حاول التسلل إلى الأردن
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مصدر عسكري القبض على “إسرائيلي” حاول التسلل إلى الأردن، سواليف صرح مصدر_عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية ــ الجيش _العربي، أن .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصدر عسكري .. القبض على “إسرائيلي” حاول التسلل إلى الأردن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
صرح #مصدر_عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية ــ #الجيش_العربي، أن #المنطقة_العسكرية_الجنوبية أحبطت أمس الثلاثاء، على إحدى واجهاتها محاولة #تسلل شخص #إسرائيلي الجنسية من الطرف الآخر إلى داخل #الأراضي_الأردنية بطريقة غير مشروعة.
وأضاف المصدر أن قوات #حرس_الحدود قامت بتطبيق قواعد الاشتباك وتم إلقاء القبض عليه، وتحويله إلى الجهات المختصة.
وشدد المصدر أن القوات المسلحة حازمة في التعامل بكل قوة لحماية الحدود ومنع أي عملية تسلل أو محاولة تهريب، وستقف بالمرصاد لكل من تسول له نفسه العبث بالأمن الوطني الأردني.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مصدر عسكري .. القبض على “إسرائيلي” حاول التسلل إلى الأردن وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مصدر عسکری القبض على
إقرأ أيضاً:
هآرتس: القضاة لم يبتلعوا الطُعم الذي حاول نتنياهو استغلاله
تتوقع صحيفة هآرتس أن تصدر المحكمة المركزية في القدس المحتلة قريبا حكمها في التهم المرفوعة ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بعد أن رفضت طلبا تقدم به، الأربعاء، بتأجيل إدلائه بشهادته.
ووفقا لمراسل الصحيفة جيدي فايتس في تقريره، فإن هناك احتمالا بأن يتضمن الحكم إدانة لنتنياهو في التهم الموجهة ضده.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: خسائرنا تستمر وحزب الله لايزال يطلق الصواريخlist 2 of 2إندبندنت: بوتين وترامب يتخادعان وأوكرانيا هي من ستدفع الثمنend of listويواجه رئيس الحكومة الإسرائيلية اتهامات بالرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة في قضية، واتهامات بالاحتيال وخيانة الأمانة في قضيتين أخريين، وينفي مكتبه ارتكابه أي مخالفات.
لا امتياز خاصاويعتقد المراسل أن قضاة المحكمة المركزية الثلاثة يدركون أن الحرب ليست ذريعة تجعله يتجنب الإدلاء بشهادته، ولذلك لم يمنحوه امتيازا خاصا يُعطى للشخصيات المشهورة، الذي طلبه وهو إرجاء محاكمته لمدة شهرين ونصف الشهر.
ويبدو أن القضاة لم يتأثروا بالحجج "المتعالية" التي قدمها وكيل نتنياهو المحامي أميت حداد، الذي سأل المحكمة ما إذا كانت لا تريد أن يتفرغ رئيس الوزراء تماما للحرب. بل قال -من غير أن يرف له جفن، حسب تعبير الصحيفة- إن موكله يُعلي مصالح الدولة على مصلحته الشخصية.
ووفقا لفايتس فقد كان من الواضح قبل أشهر لكل من يعرف نتنياهو، أنه سيحاول الإبقاء على حالة الطوارئ على الأقل حتى الثاني من ديسمبر/كانون الثاني المقبل لكي يختط لنفسه طريقا للهروب. ولكن قضاة المحكمة لم يبتلعوا الطُعم.
وانتقد المراسل المحكمة العليا في إسرائيل لسماحها قبل 4 سنوات، لنتنياهو بأن يصبح رئيسا للوزراء رغم أنه مدرج تحت لائحة اتهام جنائية.
ووصفت الصحيفة طلب نتنياهو تأجيل الإدلاء بشهادته بأنه بمثابة دلالة أخرى على عالم الأوهام والخداع الذي ابتدعه منذ قرار المحكمة العليا ذاك.
استغلالولفتت إلى أنه لم يسبق لشخص في سدة الحكم أن استغل الصلاحيات الهائلة التي يتمتع بها لعرقلة محاكمة جنائية ضده وإخراجها من مسارها، مثلما فعل نتنياهو في محاكمته.
وبلهجة ساخرة، يعتقد فايتس أن نتنياهو ربما يملك في جعبته بعض الأوراق الرابحة مثل احتمال تعرض مقر المحكمة لتهديد بطائرة مسيرة، مما سيجبرها على تحديد مكان أكثر أمنا فيه الإدلاء بشهادته، أو أن يشتد أوار الحرب ليطلب بعدها مرة أخرى التأجيل.
وزعم المراسل أن المدعية العامة في إسرائيل، غالي بهاراف-ميارا، التي رفضت الموافقة على التأجيل، على قناعة بأن نتنياهو لن يحضر جلسات المحكمة، وأنه سيفعل كل ما بوسعه للتهرب من مثل هذا الموقف. فإذا أقدم على ذلك، فإنه سيزيد من احتمالات إدانته، "لأن القانون ينص على أن امتناع المتهم عن الإدلاء بشهادته يعزز من فرص حجج الادعاء".
وطبقا لتحليل هآرتس، فلو كان نتنياهو "يكترث بمصلحة بلده أكثر من اهتمامه بنفسه"، لطلب من محاميه التفاوض مباشرة مع المستشار القضائي للحكومة حول صفقة يقر فيها بالذنب في بعض التهم واعتزال الحياة السياسية.