استعدادات المصريين لاستقبال عيد الأضحى المبارك في عام 2024
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
استعدادات المصريين لاستقبال عيد الأضحى المبارك في عام 2024.. يوشك عيد الأضحى المبارك على الاقتراب، مما يثير اهتمام الكثير من المصريين الذين يبحثون عن مواعيد الاحتفالات والإجازات. تتزايد التساؤلات حول مواعيد وقفة عرفات وعيد الأضحى لهذا العام، سواء كانوا يعملون في القطاع العام أو الخاص. ومع بدء العد التنازلي للاحتفالات، ينتظر الجميع بشغف وصول هذا اليوم المبارك.
وتستمر إجازة عيد الأضحى لعام 2024 لمدة تقارب 9 أيام متواصلة لجميع الموظفين في القطاع الحكومي والخاص، بالإضافة إلى الطلاب والعمال، وتعتبر تلك الإجازة مدفوعة الأجر، من المقرر أن يصدر مجلس الوزراء قرارا رسميا بتحديد موعد إجازة عيد الأضحى وموعد وقفة عرفات، بعد استطلاع هلال شهر ذو الحجة 1445 هجريا من خلال دار الإفتاء المصرية، وفيما يلي التواريخ الفلكية لمواعيد العيد ووقفة عرفات لعام 2024:
بداية شهر ذو الحجة 1445 هـ فلكيًا في مصر يصادف يوم الإثنين 7 يونيو 2024.
موعد وقفة عرفات لعام 2024 يوافق يوم السبت 15 يونيو 2024، وهو التاريخ الفلكي للوقفة في مصر.
أما موعد عيد الأضحى لعام 2024 فسيكون يوم الأحد 16 يونيو 2024، وفقًا للتقويم الفلكي في مصر.
كم عدد أيام عطلة عيد الأضحى 2024 ؟ويمتد جدول الإجازات لتشمل تسعة أيام متواصلة وهي على هذا النحو:
الجمعة، 14 يونيو 2024:
يوم عطلة أسبوعية.
السبت، 15 يونيو 2024:
وقفة عرفات 2024 وتأجيل يوم العطلة الأسبوعية إلى الخميس 20 يونيو 2024.
الأحد، 16 يونيو 2024:
أول أيام عيد الأضحى 2024.
الإثنين، 17 يونيو 2024:
ثاني أيام عيد الأضحى 2024.
الثلاثاء، 18 يونيو 2024:
ثالث أيام عيد الأضحى 2024.
الأربعاء، 19 يونيو 2024:
رابع أيام عيد الأضحى 2024.
الخميس، 20 يونيو 2024:
عطلة أسبوعية بدلًا من يوم السبت الذي يوافق وقفة عرفات 2024.
الجمعة، 21 يونيو 2024:
عطلة أسبوعية.
السبت، 22 يونيو 2024:
عطلة أسبوعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي اجازة عيد الاضحى عید الأضحى المبارک أیام عید الأضحى 2024 عطلة أسبوعیة وقفة عرفات یونیو 2024 لعام 2024
إقرأ أيضاً:
حزب المصريين: وقفة رفح تؤكد التزام مصر قيادة وشعبا بالشرعية الدولية
أكد الدكتور محمد هارون، أمين لجنة العلاقات الخارجية بحزب ”المصريين“، أن الاحتشاد الجماهيري الحاشد أمام معبر رفح، والذي شاركت فيه مختلف القوى الشعبية والأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني، يمثل رسالة قوية للعالم بأن الشعب المصري يرفض التهجير القسري للفلسطينيين، ويقف بكل قوة خلف القيادة السياسية ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي أكد منذ بداية الأزمة موقف مصر الثابت في دعم القضية الفلسطينية ورفض أي محاولة لفرض واقع جديد في غزة.
وقال ”هارون“، في بيان اليوم الجمعة، إن هذه الوقفة التضامنية التي شهدت مشاركة واسعة من مختلف أطياف المجتمع، تؤكد مدى وعي الشعب المصري وإدراكه لحجم المخاطر التي تواجه القضية الفلسطينية، ومحاولات بعض الأطراف تصفيتها من خلال التهجير أو تغيير التركيبة السكانية لقطاع غزة، لافتًا إلى أن هذا الحشد الكبير أمام معبر رفح يعكس تأييد المصريين الكامل للموقف الرسمي للدولة المصرية، والذي كان واضحًا في رفض أي حلول غير عادلة للقضية الفلسطينية.
وأوضح أمين لجنة العلاقات الخارجية بحزب ”المصريين“ أن مشاركة الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني والعمل الأهلي وأعضاء مجلسيّ النواب والشيوخ، وآلاف المواطنين، في هذه الوقفة يعكس مدى التكاتف الشعبي والوطني حول موقف الدولة المصرية، وهو ما يعزز من قوة الموقف المصري في المحافل الدولية، ويؤكد أن مصر لن تسمح بأي محاولات لتهجير الفلسطينيين، كما أنها مستمرة في دعم حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة.
وأضاف أن الرئيس السيسي كان أول من حذر من تداعيات العدوان الإسرائيلي على غزة، وأكد في أكثر من مناسبة أن مصر لن تقبل بتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، لأن ذلك يمثل انتهاكًا صارخًا للقوانين والمواثيق الدولية، مشددًا على أن موقف مصر يستند إلى مبادئ راسخة تتعلق بحماية الأمن القومي المصري، وفي الوقت ذاته الحفاظ على حقوق الفلسطينيين، وهو ما ظهر جليًا في التحركات الدبلوماسية المصرية المستمرة لوقف العدوان الإسرائيلي وفتح قنوات إنسانية لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وأشار الدكتور ”هارون“ إلى أن الشعب المصري لديه وعي تاريخي بأن التهجير القسري ليس مجرد خطر على الفلسطينيين، ولكنه أيضًا تهديد مباشر للأمن القومي المصري، ولذلك جاءت هذه الوقفة الشعبية الحاشدة تعبيرًا عن رفض أي محاولات للمساس بالأمن القومي العربي أو إعادة رسم خريطة المنطقة على حساب الشعب الفلسطيني.
واختتم: حزب ”المصريين“ سيواصل دعمه الكامل لكل الجهود الشعبية والرسمية التي تهدف إلى نصرة القضية الفلسطينية، مشددًا على أهمية استمرار التحركات الدبلوماسية والشعبية من أجل الضغط على المجتمع الدولي لاتخاذ مواقف أكثر قوة تجاه العدوان الإسرائيلي ووقف أي مخططات تهدف إلى فرض واقع جديد على الأرض.