متابعة بتجــرد: كشفت تقارير صحافية أنّ النجم هاري ستايلز (30 عاماً) انفصل عن حبيبته تايلور راسل (29 عاماً) بعد حوالى عام من المواعدة.

وقال مصدر لصحيفة “ذا صن”، التي كانت أول من نشر الخبر يوم الأحد: “لقد مرّت علاقتهما بمرحلة صعبة بعد رحلتهما إلى اليابان [في نيسان (أبريل)] ويأخذان بعض الوقت بعيدًا من بعضهما البعض”، مضيفًا أنّ العلاقة “السعيدة” بين الثنائي أصبحت “متوترة” حديثاً.

ولم يعلّق ممثلو ستايلز أو راسل على الخبر رغم طلبات التعليق.

وكان مصدر مطّلع قد أفاد لمجلة “بيبول” في وقت سابق من هذا الشهر، أنّ الأمور بين ستايلز وراسل كانت تسير بشكل جيد جداً بعد مرور عام تقريبًا على ارتباطهما، وأصبحت الأمور جادّة بينهما إلى حدّ ما، بعدما سافرا معًا وقضيا بعض الوقت في إنكلترا.

وشوهد الثنائي معاً للمرّة الأولى في حزيران (يونيو) 2023. وفي الشهر التالي شوهدت راسل وهي ترقص في حفل ستايلز في فيينا، النمسا.

في اليوم التالي، شوهد الثنائي وهما يقضيان يوماً معاً في أنحاء المدينة، وفقًا لمقطع فيديو نشره أحد المعجبين على TikTok.

وأعلن الثنائي عن علاقتهما الرومانسية في آب (أغسطس) أثناء استمتاعهما بحفلة في لندن، بعد أداء الممثلة في مسرحية “The Effect” في المسرح الملكي الوطني.

main 2024-05-22 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

هل تنجح المعارضة في تفجير الخلاف بين الثنائي والعهد؟

قد تكون احدى المطالب الدولية المرتبطة بتشكيل الحكومة تقوم على اضعاف "حزب الله" في المعادلة الداخلية اللبنانية، لكن من الواضح، ومن خلال التجارب السابقة، ان الدول الاقليمية او الدول الغربية تدرك طبيعة التوازنات في لبنان وهذا ما يمنعها من الذهاب بعيدا في "حشر" الحزب او اقصائه او عزله، وحتى بعد اضعافه. هناك قدر معين لا يمكن تجاوزه نظرا للترابط بين الواقع الحزبي والطائفي والمذهبي في بلد مثل لبنان وعليه تبدو مطالب المعارضة في لبنان مبالغا فيها في مواجهة الحزب.


قد يكون الارتجال في رفع سقف مطالب المعارضة مفضوحا من خلال مراقبة تناقض الفيتوهات بين "القوات اللبنانية" مثلا التي تتحدث عن رفض حصول الثنائي على الوزراء الخمسة من دون احداث ضجة حول وزارة المالية، وبين "التغييريين" الذين يركزون ايضا على هذه الحقيبة السيادية، وعليه قد يكون الهدف الاستراتيجي لخصوم "حزب الله" في الداخل مختلفاً، لا بل متناقضاً عن اهداف الخارج.


تهدف قوى المعارضة بشكل شبه علني الى احداث خلاف فعلي بين "الثنائي الشيعي" والعهد الجديد، اذ ان العلاقة بين "حزب الله" وحركة "امل" وبين الرئيسين جوزيف عون ونواف سلام كانت تخطو بشكل مستمر خطوات ايجابية قبل ان تبدأ المعارضة بإبتزاز سلام (تحديدا) وتاليا عون بعدم اعطاء الثقة للحكومة وبالتالي افشال عملية التأليف اذا بقي التجانس او التوافق مع الثنائي.

تريد المعارضة دفع سلام ومن خلفه عون الى خطوات صدامية مع "حزب الله" ما يخلق اشتباكا منذ اللحظة الاولى للعهد يمتد الى قضايا مختلفة منها قانون الانتخاب والتعيينات وغيرها من الملفات، ما يظهر "الحزب وأمل"  بأنهما خارجان عن توافق اللبنانيين ويعارضان عملية البناء الموعودة.

لكن هذا ليس الهدف الوحيد، فالعصفور الثاني الذي ستصيبه المعارضة، او جزء اساسي منها، هو تعطيل العهد، فجزء من القوى المسيحية لا يريد لعهد جوزيف عون ان ينجح لانه يهدد وجود الزعامات المسيحية التي فشلت في السلطة منذ العام ٢٠٠٥ حتى اليوم، ما يعني ان الصدام بين الثنائي والعهد سيفتح الباب نحو ارباح صافية لبعض الاحزاب والشخصيات المسيحية تحديدا داخل قوى المعارضة.

علما ان نجاح العهد خيار غربي وعربي وليس خيار "حزب الله" لكن الهامش السياسي الذي يتمتع به المعارضون في لبنان قد يجعلهم يذهبون الى مثل هذا التصعيد بحجة اضعاف "حزب الله" لكنهم في الواقع يعملون على حماية موقعهم السياسي ومنع اي تهديد لهم في ساحاتهم الشعبية.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • محافظ المنيا يستقبل فى مكتبه الطفل أدهم الجمال تشجيعا لموهبته الفنية المواعدة
  • هل تنجح المعارضة في تفجير الخلاف بين الثنائي والعهد؟
  • تايلور سويفت تقدم جائزة أعلى تكريم بمجال الموسيقى
  • الاتفاق السعودي ينفصل عن المدرب جيرارد بالتراضي
  • هاري كين يقود بايرن ميونخ أمام سلوفان براتيسلافا في دوري أبطال أوروبا
  • رائد القبة يفسخ عقد الثنائي بلكسة وأوجاني
  • راسل كرو.. لماذا انطفأ نجم صاحب الأوسكار وأصبح يعيش في الماضي؟
  • رسمياً.. بن شرقي ينفصل عن الريان القطري
  • الجميع مُعترض إلا الثنائي
  • حظك اليوم برج الأسد الأربعاء 29 يناير 2025.. تحديات في العمل