بسبب كمية الكيتامين في جسمه.. الكشف عن ملابسات جديدة في قضية وفاة ماثيو بيري
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد أشهر على وفاة النجم ماثيو بيري، كشفت تقارير صحفية أنّ السلطات فتحت تحقيقاً رسمياً في ملابسات وفاته، لناحية كيفية حصوله على كمية الكيتامين التي كانت سبباً في مقتله.
وبحسب التقارير، تعمل شرطة لوس أنجلوس مع إدارة مكافحة المخدرات الأميركية وهيئة التفتيش البريدي الأميركية، في التحقيق في سبب وجود كمية كبيرة من المخدرات في جسد النجم البالغ من العمر 54 عامًا، حسبما قال النقيب سكوت ويليامز من شرطة لوس أنجلوس، في بيان له عبر البريد الإلكتروني.
وجاء التحقيق على ضوء شكوك أنّ ظروف وفاة النجم لم تكن طبيعية، وبات التحقيق يركّز على طريقة حصول بيري على هذه الكمية الكبيرة من الكيتامين.
وتمّ العثور على بيري في تشرين الأول (اكتوبر) الماضي ميتاً في الجاكوزي في منزله في لوس أنجلوس، وكان النجم يبلغ من العمر 54 عاماً.
وأشار تقرير تشريح مكتب الطب الشرعي الذي صدر في كانون الأول (ديسمبر)، إلى أنّ كمية الكيتامين التي وُجدت في دمه كانت ضمن حدود الكمية المستخدمة للتخدير العام أثناء الجراحة، وقد تمّ اعتبار الموضوع السبب الرئيسي للوفاة.
main 2024-05-22 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الكشف عن شروط جديدة أمريكية لأردوغان مقابل سحب القوات الأمريكية من سوريا
قالت صحيفة معاريف العبرية، إن مصادر دبلوماسية أجنبية زعمت أن الرئيس الأمريكي ينسق مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بشأن مسألة انسحاب قواته العسكرية من الأراضي السورية؛ التزام تركي بإعادة علاقاتها مع إسرائيل التي تضررت بشدة بعد السابع من أكتوبر.
وجاء موقف الرئيس التركي العدواني تجاه "إسرائيل" في ظل انتقادات حادة لأردوغان بين الجمهور ووسائل الإعلام التركية، حيث زعموا أنه على عكس التصريحات العلنية القاسية - يزعم أن هناك "علاقات اقتصادية سرية" مع "إسرائيل".
وخلال أشهر الحرب، أكد أردوغان أنه قطع العلاقات التجارية والدبلوماسية مع إسرائيل، بل وهدد بغزو عسكري للأراضي الإسرائيلية، وفق تقرير الصحيفة.
وأوضح التقرير، "الآن، يبدو أنه تحت الضغط الأمريكي، سيتعين على الرئيس التركي إعادة حساب المسار.
وذكر مكتب رئيس الوزراء أنه لا توجد إشارة إلى مسألة النوايا الأمريكية بشأن استمرار تواجد القوات العسكرية الأمريكية في سوريا".
وصرح مسؤولون في إدارة ترامب مؤخرًا بأن رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، يعتزم سحب قوات الجيش الأمريكي من سوريا في المستقبل القريب، وسنتذكر ذلك قبل شهر. في نهاية كانون الأول/ ديسمبر، أعلن البنتاغون أن الجيش الأمريكي ضاعف عدد جنوده المتمركزين في سوريا من 900 إلى 2000 جندي.
وأوضح المتحدث باسم البنتاغون، الجنرال بات رايدر، حينها، أن القوات المنتشرة يتم إرسالها إلى سوريا على دورات تتراوح مدتها من تسعة إلى 12 شهرًا من أجل قتال تنظيم الدولة، معظم المقاتلين هم أعضاء في القوات البرية للجيش الأمريكي.
ودعا ترامب خلال حملته الانتخابية إلى تجنب التدخل الأمريكي في التطورات في سوريا، وأعلن أنه ينوي سحب القوات الأمريكية من المنطقة. والآن بعد أن فاز في الانتخابات وبدأ ولايته الرئاسية، يعتزم ترامب الوفاء بوعده الانتخابي. ومنذ بداية الحرب، كثيرا ما هاجم أردوغان الاحتلال بشكل عام، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشكل خاص.