سجن يصل لـ 7 سنوات وغرامة أو إحدى العقوبتين.. النيابة العامة توضح عقوبة الاحتيال المالي
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
أوضحت النيابة العامة، عقوبة الاحتيال المالي والاستيلاء على مال للغير دون وجه حق.
وأضافت، عبر منصة (إكس)، أن كل من استولى على مال للغير دون وجه حق بارتكابه فعلا أو أكثر ينطوي على استخدام أي من طرق الاحتيال بما فيها الكذب أو الخداع أو الإيهام يعاقب بالسجن مدة تصل إلى سبع سنوات وعرامة مالية تصل إلى خمسة ملايين ريال أو بإحدى هاتين العقوبتين.
وشددت النيابة العامة على حظر الاحتيال المالي بكافة صوره وأشكاله، حيث قرر نظام مكافحة الاحتيال المالي وخيانة الأمانة عقوبات مشددة حال ارتكاب أي منها.
يحظر الاحتيال المالي بكافة صوره وأشكاله، وقرر نظام مكافحة الاحتيال المالي وخيانة الأمانة عقوبات مشددة حال ارتكاب أي منها. pic.twitter.com/4LT49xj1TG
— النيابة العامة (@ppgovsa) May 22, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: النيابة العامة الاحتیال المالی النیابة العامة
إقرأ أيضاً:
مسيحيو سوريا يحتفلون بعيد الميلاد تحت إجراءات أمنية مشددة
تجمع المسيحيون السوريون في الكنائس بالعاصمة السورية، دمشق، الأربعاء، وسط إجراءات أمنية مشددة للاحتفال بعيد الميلاد الأول، بعد سقوط نظام بشار الأسد.
وقال نيكولا يازجي أثناء حضوره قداسا، في شرق دمشق "اليوم هناك انتشار واسع للأمن لحماية الكنائس، خوفا من التخريب، لكن الأمور طبيعية".
وأضاف يازجي أنه يحتفل بأمرين هذا العام "عيد الميلاد(الكريسماس) وانتصار الثورة وسقوط الطاغية. نأمل أن يكون اليوم يوم الخلاص من حقبة ظلم ل الأسد".
وبدورها أعربت سعاد الزين، خلال حضورها قدسا في دمشق عن سعادتها على الرغم من قلة الزينة في الشوارع وأضافت "بالنسبة لي، سعادتنا في قلوبنا".
ومن جانب آخر، شهدت مدينة دمشق وعدد من المدن السورية خروج مظاهرات تضم مسلمين ومسيحيين بعد إحراق شجرة الكريسماس في مدينة السقيلبية بريف حماة الغربي.
وفي أواخر نوفمبر، قادت هيئة تحرير الشام، هجوما سريعا على النظام السابق، انتهى بالسيطرة على دمشق وإسقاط نظام بشار الأسد، في 8 ديسمبر الجاري.
وتخضع الهيئة التي أعلنت فك ارتباطها بتنظيم القاعدة والنأي بنفسها عن الجماعات المتطرفة، للتدقيق فيما يتعلق بطريقة تعاملها مع الأقليات مثل المسيحيين والعلويين والأكراد بشكل خاص.
ومع ذلك، تواجه الهيئة تحديا كبيرا يتمثل بوجود العديد من المقاتلين الأجانب الذين انضموا إلى صفوفها أو صفوف الفصائل خلال النزاع بعد عام 2001، ومعظمهم من آسيا الوسطى.