ميار شريف تواصل مشوارها في المغرب
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
صعدت اللاعبة المصرية ميار شريف إلى الدور ربع النهائي لبطولة الرباط للتنس، جائزة "الأميرة للا مريم" الكبرى، على حساب الأرجنتينية كارل ماريا.
ونجحت ميار شريف، المصنفة 66 عالميا، في التغلب على كارل ماريا، بسهولة بمجموعتين متتاليتين، تفاصيلهما كالتالي: (6-3) و(6-2) في المباراة التي جمعتهما اليوم الأربعاء، بنادي السككين بمدينة الرباط.
وضربت ميار شريف (28 عاما) في الدور ربع النهائي للبطولة موعدا مع الإسبانية سارا سوريبس تورمو، التي فازت بدورها على اللاعبة الأرجنتينية الأخرى ناديا بودوروسكا، بمجموعتين مقابل مجموعة واحدة، بنتيجة: (7-5) و(3-6) و(6-3).
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: میار شریف
إقرأ أيضاً:
مظاهرات في نيويورك تطالب بالإفراج عن الفلسطيني المعتقل وترامب يهدد باعتقال المزيد
دعا طلاب ونشطاء أمريكيون إلى التظاهر في مدينة نيويورك، الإثنين، للمطالبة بالإفراج عن الناشط الفلسطيني محمود خليل، خريج جامعة كولومبيا، الذي اعتقلته سلطات الهجرة الفيدرالية في خطوة أثارت جدلًا واسعًا.
ويأتي اعتقال خليل في إطار حملة أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي وصف توقيفه بأنه "الأول من بين العديد من الاعتقالات القادمة".
وبحسب بيان صادر عن محامي خليل، فقد قامت سلطات الهجرة والجمارك الأمريكية باقتياده من شقته السكنية التابعة للجامعة مساء السبت، بعد أن تم إبلاغه بإلغاء تأشيرة دراسته.
وأوضحت المحامية إيمي جرير أن موكلها يحمل بطاقة الإقامة الدائمة (البطاقة الخضراء)، إلا أن ذلك لم يمنع السلطات من احتجازه، في خطوة تثير تساؤلات حول قانونية الإجراءات المتخذة بحقه.
ويبدو أن اعتقال خليل جاء في إطار سياسة أعلنها ترامب تستهدف ترحيل الطلاب الدوليين الذين شاركوا في احتجاجات داخل الجامعات الأمريكية ضد الحرب الإسرائيلية في غزة.
وفي منشور على منصّته تروث سوشيال، قال الرئيس الأمريكي إن توقيف خليل يمثل "عملية التوقيف الأولى، وسيتم توقيف المزيد"، مؤكدًا أن إدارته لن تتسامح مع "الطلاب الذين شاركوا في أنشطة مؤيدة للإرهاب ومعادية للسامية ومعادية لأمريكا"، في إشارة إلى الاحتجاجات الطلابية الداعمة للفلسطينيين.
ويُعد خليل أحد أبرز قادة الحركة الاحتجاجية داخل جامعة كولومبيا، والتي تصاعدت منذ العام الماضي رفضًا للحرب الإسرائيلية على غزة.
وأثار اعتقاله ردود فعل غاضبة بين النشطاء الحقوقيين والأكاديميين، وسط مخاوف من تصاعد الحملة الأمنية ضد الطلاب المعارضين للسياسات الأمريكية والإسرائيلية.