هذه عبارة مُلاصقة للبشرية فى كل زمان وفى أى مكان، فهناك دائمًا اللايص والهايص، وقد طرحت الأديان حلولا لتلك المشكلة مثل النذور فى اليهودية والمسيحية، والزكاة فى الاسلام وفى كل الأديان تقريبًا، دائمًا هناك التزام من الأغنياء تجاه الفقراء لإشباع حاجتهم الأساسية، هذه الحلول ليس معناها أن يعيش الجميع فى مستوى واحد، إنما المقصود منه أن يجد الفقراء حاجتهم الأساسية، إلا أننا نلاحظ فى الآونة الأخيرة أنه لا مكان للفقراء، وقد طال الفقر العديد من الأشخاص الذين كانوا إلى وقت قريب من الطبقة الوسطى التى كانت تدفع الصدقات والتبرعات.
لم نقصد أحدًا!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى الأغنياء الكباري
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: رمضان في مصر غير وأحلى من أي مكان آخر
رصد برنامج "على مسئوليتي"، الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى، والمُذاع عبر فضائية "صدى البلد"، الأجواء المبهجة في السحور بمنطقة السيدة زينب خلال شهر رمضان المبارك.
وقال الإعلامي أحمد موسى،: "رمضان في مصر غير وأحلى من أي مكان آخر، سواء في السيدة زينب أو الحسين أو المعز وغيرها من الأماكن".
وأضاف الإعلامي أحمد موسى،: "جمال مصر في القهاوي الشعبية، وأجواء السحور في رمضان مختلف تماما"، متابعا: "أي مكان تروح له بيكون زحمة الأهالي بتتجمع في رمضان".
وتابع الإعلامي أحمد موسى،: "أجواء رمضان في الشارع والأماكن الشعبية مبهجة جدا.. ورمضان كريم علينا كلنا".