هذه عبارة مُلاصقة للبشرية فى كل زمان وفى أى مكان، فهناك دائمًا اللايص والهايص، وقد طرحت الأديان حلولا لتلك المشكلة مثل النذور فى اليهودية والمسيحية، والزكاة فى الاسلام وفى كل الأديان تقريبًا، دائمًا هناك التزام من الأغنياء تجاه الفقراء لإشباع حاجتهم الأساسية، هذه الحلول ليس معناها أن يعيش الجميع فى مستوى واحد، إنما المقصود منه أن يجد الفقراء حاجتهم الأساسية، إلا أننا نلاحظ فى الآونة الأخيرة أنه لا مكان للفقراء، وقد طال الفقر العديد من الأشخاص الذين كانوا إلى وقت قريب من الطبقة الوسطى التى كانت تدفع الصدقات والتبرعات.
لم نقصد أحدًا!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى الأغنياء الكباري
إقرأ أيضاً:
ضبط وإعدام 2500 كجم من الفسيخ الغير صالح للإستهلاك الآدمى وإغلاق مكان المضبوطات
نجحت حملة مكبرة فى ضبط كمية من الفسيخ الغير صالح للإستهلاك الآدمى بإجمالي 2500 كجم حيث عثر بداخله ديدان وحشرات طبقًا لتقرير الصحة والطب البيطرى، وتم إعدامها، مع تحرير محضر رقم 181 لسنة 2025، وغلق المكان الذى تم ضبط هذه الكمية من الفسيخ، واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال صاحبه
بناءًا على تكليفات اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان المستمرة بضرورة الحفاظ على الصحة العامة للمواطنين وذلك من خلال تكثيف الجهود بين كافة الجهات لتشديد الرقابة التموينية والصحية على مختلف الأنشطة التجارية لضبط أى مخالفات أو مضبوطات غير مطابقة لمواصفات الجودة والسلامة، والقيام الفورى بإعدامها، واتخاذ الإجراءات الرادعة حيال المخالفين
وقد شهدت الحملة مشاركة لممثلى جهاز حماية المستهلك ومباحث التموين والصحة والطب البيطرى وإدارة التراخيص بالوحدة المحلية.