أسوشيتد برس: لا صحة لاتهام حماس بالعنف الجنسي
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
سرايا - اتضح أنها تم تلفيق عمدا روايات عن عنف جنسي في السابع من أكتوبر/تشرين الأول مثل التي قالها حاييم أوتمازجين ويوسي لانداو.
يوسي لانداو (متطوع إسرائيلي في مستوطنة بئيري) روى قصة مفضوحة بشأن ما حدث في السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
ما رواه حاييم أوتمازجين بشأن عنف جنسي في هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول وتردد في أنحاء العالم اتضح أنه لم يحدث.
أوتمازجين: ليس الأمر أنني اخترعت قصة، لكن اتضح أن الأمر مختلف، وقمت بتصحيحه.
أوتمازجين: لم يُنشر أي دليل مقنع لدعم ادعاءات ما حدث في السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
منظمة زاكا: طلبنا من لانداو التوقف عن سرد القصة المفضوحة ولم يستجب إلا بعد 3 أشهر.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: السابع من أکتوبر تشرین الأول
إقرأ أيضاً:
قاض أمريكي يحكم بعودة وكالة “أسوشيتد برس” لتغطية فعاليات البيت الأبيض
#سواليف
أصدر قاض أمريكي حكما يقضي بعودة وكالة ” #أسوشيتد_برس” لتغطية فعاليات #البيت_الأبيض، في قرار يؤكد أنه لا يمكن للحكومة بموجب التعديل الأول للدستور معاقبة المؤسسة الإخبارية على محتواها.
وقضى تريفور إن. ماكفادين #قاضي #المحكمة الإقليمية في #واشنطن، وهو معين من قبل الرئيس دونالد ترامب، بأن الحكومة لا يمكنها الانتقام من قرار وكالة “أسوشيتد برس” (أ ب ) بعدم اتباع الأمر التنفيذي للرئيس بتغيير اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا.
وكتب ماكفادين: “بموجب التعديل الأول، إذا فتحت الحكومة الأبواب لبعض الصحفيين، سواء إلى المكتب البيضاوي أو الغرفة الشرقية أو أي مكان آخر، فلا يمكنها إغلاق الأبواب أمام صحفيين آخرين بسبب وجهات نظهرهم”.
مقالات ذات صلة ترامب: دول العالم تقبل “مؤخرتي” لإبرام صفقات جديدة (فيديو) 2025/04/09وكان نفس القاضي رفض طلبا عاجلا قدمته وكالة “أسوشيتد برس” في فبراير الماضي لإلغاء الحظر الذي فرضه البيت الأبيض على وصولها إلى بعض الفعاليات الصحفية، طالبا المزيد من التفاصيل حول الظروف المحيطة بالقضية، وذلك بعد أن رفعت “أ ب” دعوى قضائية في المحكمة الجزئية الأمريكية لمقاطعة كولومبيا، مستهدفة نائب رئيس أركان البيت الأبيض تايلور بودويتش، والسكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت، ورئيسة أركان البيت الأبيض سوزي وايلز.
واتهمت الوكالة البيت الأبيض بانتهاك حقوقها الدستورية بموجب التعديل الأول بعد منع صحفييها من حضور بعض الفعاليات، مثل اجتماعات المكتب البيضاوي وتجمعات الصحفيين على متن الطائرة الرئاسية، وذلك بسبب استمرار الوكالة في استخدام مصطلح “خليج المكسيك” في تقاريرها.
وفي فبراير أيضا، دانت جمعية مراسلي البيت الأبيض بشدة قرار إدارة ترامب منع وكالة “أسوشيتد برس” من حضور مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي. ووصفت الجمعية هذا القرار بأنه “تصعيد غير مقبول” وانتهاك لحرية الصحافة.
من جانبها، أعلنت المتحدثة باسم الإدارة الأمريكية كارولين ليفيت أن مكتب الصحافة الرئاسي قد جرد رابطة مراسلي البيت الأبيض، من مهامها المتمثلة في تشكيل تجمع صحافي.
وفي نهاية مارس أفاد موقع “أكسيوس” بأن إدارة ترامب تعتزم سحب صلاحية تحديد أماكن جلوس الصحفيين في المؤتمرات الصحافية من جمعية مراسلي البيت الأبيض لتتولى هي هذه المهمة بنفسها.