عمرو الفقي الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية يوجه الشكر لوزير الاتصالات على جهوده في دعم تنمية القطاع
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
وجه عمرو الفقي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، الشكر لوزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الدكتور عمرو طلعت، على الجهد المبذول لتطوير قطاع الاتصالات بما انعكس على نمو القطاع ليصبح الأعلى نموًا بين قطاعات الدولة على مدار 5 سنوات متتالية، ويسهم في توفير ملايين فرص العمل للشباب سنويًا.
وثمن عمرو الفقي، جهود وزير الاتصالات في دعم نمو القطاع الخاص في مصر، وكذلك مساندة المبادرات الهادفة التي تسهم في تحفيز وتشجيع وتنمية الاستثمار في صناعة تكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات والاتصالات مع الشركات العاملة في هذا المجال.
جاء ذلك على هامش مؤتمر صحفي إقيم اليوم الأربعاء، للإعلان عن توقيع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عقد شراكة استراتيجية مع شركة تريد فيرز إنترناشونال للمعارض-للمشاركة في تنظيم كل من النسخة الثامنة والعشرين من معرض ومؤتمر القاهرة الدولي للتكنولوجيا (Cairo ICT) المقرر خلال الفترة من 17 إلى 20 نوفمبر المقبل، والنسخة الثالثة من معرض ومؤتمر أمن المعلومات والأمن السيبراني (Caisec)، المقرر عقده يومي 3 و4 يونيو المقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة المتحدة وزير الاتصالات عمرو الفقي
إقرأ أيضاً:
خامنئي يوجه رسالة صارمة لترامب بعد التهديد بضرب إيران.. تفاصيلها
المرشد الإيراني خامنئي (وكالات)
في أول تعليق له على تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بضرب إيران في حال عدم التوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي، توعد المرشد الإيراني علي خامنئي برد "حازم" وقوي إذا تعرضت بلاده لأي هجوم من الولايات المتحدة.
جاءت هذه التصريحات القوية خلال خطبته بمناسبة عيد الفطر، حيث أشار خامنئي إلى أن أي تحرك عدائي ضد إيران سيواجه برد من العيار الثقيل.
اقرأ أيضاً 5 خطوات فعالة لتعديل أوقات النوم بعد رمضان.. اعرفها الآن 31 مارس، 2025 بيان جديد من الأمم المتحدة حول السلام في اليمن 31 مارس، 2025وقال خامنئي في خطبته: "يهددون بإلحاق الضرر، لكن إن حصل ذلك فسيتلقون بالتأكيد ردًا حازمًا من إيران". مؤكداً أن بلاده لا تتوقع أي اعتداء خارجي، ولكنه أضاف أن إيران ستكون مستعدة للرد بقوة شديدة في حال حدوث ذلك، مشيرًا إلى أن الشعب الإيراني سيواجه أي فتنة داخلية كما فعل في الماضي.
في هذه التصريحات، بدا خامنئي مصممًا على أن إيران لن تتراجع أمام الضغوط الخارجية، بل سترد بكل حزم إذا تم المساس بسيادتها أو أمنها.
كما أكد خامنئي أن مواقف إيران تجاه الولايات المتحدة وإسرائيل لم تتغير، مشيرًا إلى أن العداء مع هاتين الدولتين سيستمر كما كان في السابق.
واستعرض خامنئي السياسة الثابتة لإيران في مواجهة التهديدات الغربية، متمسكًا بالمواقف التي تعتبرها إيران أساسًا لسياساتها الإقليمية والدولية.
وفي وقت لاحق، كانت إيران قد أظهرت تصميمها على تبني نهج هجومي في تعاملها مع من تصفهم بأعدائها، متوعدة باستخدام القوة المفرطة إذا اقتضت الضرورة.
ويعكس هذا الموقف التوتر المتصاعد بين طهران وواشنطن، في ظل تصاعد التهديدات المتبادلة حول الملف النووي الإيراني وتزايد المخاوف من اندلاع مواجهة عسكرية بين البلدين.
هذه التصريحات تأتي في وقت حساس، حيث تتزايد الضغوط الدولية على إيران بشأن برنامجها النووي، في ظل محاولات الولايات المتحدة وحلفائها فرض مزيد من العقوبات عليها.
ومع إصرار خامنئي على الحفاظ على السيادة الإيرانية، يظل السؤال قائماً حول كيفية تطور العلاقة بين طهران وواشنطن في المرحلة المقبلة، وما إذا كانت هذه التهديدات ستؤدي إلى تصعيد أكبر في الأوضاع الإقليمية والدولية.