هل اليهود في أمريكا يرفضون تصرفات إسرائيل؟.. مفكر سياسي يوضح (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
قال عبد المنعم السعيد المفكر السياسي، إن التوجه الأمريكي منذ 30 عاما، هو أن إسرائيل تتصرف ما يخالف مصالح الولايات المتحدة يأتي ذلك عن طريق تيارات يهودية إصلاحية في أمريكا وأوروبا.
خبير سياسي: مصر ستمد جنوب إفريقيا بمعلومات عن غزة لمقاضاة إسرائيل باحثة بالمصري للفكر: الاعتداء على مخيم جنين يؤكد أن إسرائيل فقدت البوصلة (فيديو) يهود أمريكا وإسرائيلوأضاف خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن فلسطين تعاني من حرب ديموغرافية وحرب جغرافية للاستيلاء على الأرض، لافتا أن جميع يهود العالم لا يزيدون عن 17 مليونا، مؤكدا على ضرورة وجود مخطط عربي وفلسطيني محكم لحل هذه الأزمة.
وتابع: "نحن نعرف بالمخطط الإسرائيلي منذ 76 عاما، فهو كان معلنا وليس لم به أي شيء غير مكشوف، ولكن كان هناك تقاعس في التعامل مع هذا المخطط القائم على الفكرة الصهيونية، بوجود بشر في دول أخرى تأتي إلى فلسطين، لأن ذلك هو ما يجعلهم صهاينة وأنا أعتقد أن الفلسطينيين لديهم كل الطاقة في مواجهة ذلك المخطط".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل مفكر سياسي خبير سياسي أمريكا وإسرائيل يهود امريكا القاهرة الإخبارية قناة القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
رمضان عبدالمعز يوضح كيف نصل إلى رضا الله.. فيديو
قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إن من أعظم النعم هي نعمة الرضا، لافتا إلى أن الرضا عن الله ليس فقط شعوراً داخلياً، بل هو منهج حياة يجب أن نسعى لتحقيقه.
وقال الشيخ رمضان عبدالمعز، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد: "ما هي السبل التي توصلك إلى رضا الله؟ الإجابة ببساطة: إذا نلت رضا الله، فقد نلت كل شيء، وإذا لم تنل رضاه، فإنك في حقيقة الأمر لم تنل شيئاً. غاية الإنسان أن يرضى الله عنه، فإن رضي الله على العبد يسر له أمر دنياه وأكرمه في آخرته".
وأكد: "من لا يستطيع إرضاء كل الناس فلا بأس، ولكن إرضاء الله هو غاية يجب ألا تترك، فالرضا عن الله هو مفتاح كل خير، كما قال تعالى: (وَيُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا)، وهذه هي قمة الفلاح والفوز".
وتابع: "في سورة البقرة، الله عز وجل يقول: (مَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّـهِ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ)، هذه الآية تعلمنا كيف أن الإنفاق في السراء والضراء هو أحد أعظم الأعمال التي تقربنا إلى الله وتسبب في رضاه، لماذا ينفق الإنسان ماله؟ فقط ابتغاء مرضاة الله".
وأضاف: "من أسباب الحصول على رضا الله عز وجل هو الإنفاق من المال، في السراء والضراء، سرا وعلانية، لأن الإنفاق هو عمل يحبّه الله ويكافئ عليه، وفي كل صلاة ندعو الله قائلين: (اللهم إني أسالك رضاك والجنة، وأعوذ بك من سخطك والنار)".
وأكمل: "إن السعي في رضا الله يتطلب منا جهاد النفس، والابتعاد عن الشح والبخل. كما قال الله في سورة الحشر: (وَمَن يُوقِ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُو۟لَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ)، فيجب أن نكون من أهل الكرم والعطاء، وهذا ما يعيننا على الوصول إلى رضا الله".
واختتم: "إذا كنت من أهل الإنفاق، فقد ثبت في الحديث الصحيح أن الملائكة تنادي كل يوم: (اللهم أعط منفقًا خلفًا، اللهم أعط ممسكًا تلفًا)، وهذا يدل على أن الله يبارك في مال المنفق ويعوّضه أفضل مما أنفق".