وفد لجنة الصداقة السعودية الكوسوفية بالشورى يبحث تعزيز التعاون مع برلمان كوسوفا
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
التقى وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الكوسوفية في مجلس الشورى، برئاسة عضو المجلس رئيس اللجنة خالد بن محمد البواردي، رئيس البرلمان الكوسوفي جلاوك كونجوفكا، في إطار الزيارة الحالية التي يقوم بها الوفد إلى جمهورية كوسوفا.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات البرلمانية بين مجلس الشورى والبرلمان الكوسوفي، وسبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، كما تم بحث عددٍ من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
كما عقد وفد مجلس الشورى اجتماعاً بأعضاء البرلمان الكوسوفي أعضاء لجنة الصداقة البرلمانية الكوسوفية السعودية برئاسة السيد فتيم هازيري.
واستعرض الاجتماع العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، لا سيما العلاقات البرلمانية، كما تناول الاجتماع تعزيز الجانب السياحي والتعليمي المتبادل بين البلدين.
وقد استمع وفد مجلس الشورى خلال زيارته مقر البرلمان الكوسوفي، إلى شرح تعريفي حول النظام التشريعي البرلماني الكوسوفي ، وخصوصًا دور لجان الصداقة.
وقد حضر اللقائين سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية البانيا وغير مقيم لدى جمهورية كوسوفا والجبل الأسود ومقدونيا الشمالية فيصل بن غازي حفظي كما ضم وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الكوسوفية في مجلس الشورى خلال الزيارة، رئيس اللجنة الأستاذ خالد بن محمد البواردي, والدكتور خالد بن محمد السيف، والدكتورة ساميه بنت عبدالله بخاري، ومعالي المهندس عباس بن أحمد هادي، والدكتور علي بن أحمد القرني، والدكتور عبدالرحمن بن عبدالمحسن الراجحي ، والدكتور محمد بن عبدالله آل عباس.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: لجنة الصداقة مجلس الشورى
إقرأ أيضاً:
«أبو جناح» يبحث مع المبعوثة الأممية تعزيز التعاون بمختلف المجالات
اجتمع نائب رئيس حكومة الوحدة الوطنية- وزير الصحة المكلف رمضان أبو جناح، مع هانا سيروا تيته، المبعوثة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة ورئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، لمناقشة “سبل تعزيز التعاون بين حكومة الوحدة الوطنية والأمم المتحدة في مختلف المجالات”.
وتناول الاجتماع “عددًا من القضايا المهمة، بما في ذلك الوضع السياسي والاقتصادي في ليبيا، مع التركيز على دعم جهود السلام والمصالحة الوطنية. كما تم استعراض الأوضاع في مناطق مختلفة من البلاد، وسبل تقديم الدعم الدولي لتعزيز الاستقرار السياسي والاجتماعي”.
وجرى خلال الاجتماع “التباحث حول تطوير آفاق التعاون بين حكومة الوحدة الوطنية والأمم المتحدة في مجالات التنمية المستدامة، وحاجة ليبيا إلى مزيد من الدعم في تحقيق الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية”.
وكذلك تم “التأكيد على أهمية تنسيق الجهود بين جميع الأطراف المعنية لتحقيق الاستقرار المستدام في ليبيا وتعزيز سيادة القانون”.
وأكدت هانا تيته، “على التزام الأمم المتحدة بمواصلة دعم جهود حكومة الوحدة الوطنية لتحقيق الأمن والاستقرار”، مشيرة إلى “أهمية التعاون المثمر بين الأمم المتحدة والسلطات الليبية في المضي قدمًا في تنفيذ الإصلاحات التنموية وتحقيق الأهداف المشتركة”.