«الخارجية الإسرائيلية» تستدعي سفراء 4 دول أوروبية اعترفت بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
أعلن وزير الخارجية يسرائيل كاتس، استدعاء سفراء إيرلندا والنرويج واسبانيا وسلوفينيا لجلسات «توبيخ»، وسيجري عرض عليهم شريط فيديو يوثق «خطف» الفصائل الفلسطينية، مجندات وجنود من الجيش الإسرائيلي، بحسب الإذاعة الإسرائيلية المعروفة اختصارا بـ«كان».
واعترفت إسبانيا والنرويج وإسبانيا اليوم، بالدولة الفلسطينية، فيما تنوي سلوفينيا الاعتراف بها في المستقبل القريب.
بدأت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، صباح السبت السابع من أكتوبر 2023، عقب تنفيذ الفصائل الفلسطينية عملية طوفان الأقصى، ردا على الانتهاكات المستمرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني الأعزل.
ارتفاع أعداد الشهداء الفلسطينيينوتستمر الحرب لشهرها السابع حاليا، وسط ارتفاع أعداد الخسائر في الجانب الفلسطيني، التي سجلت أكثر من 35 ألف شهيد حتى الآن أغلبهم من الأطفال والسيدات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل غزة الخارجية الإسرائيلية قصف
إقرأ أيضاً:
نقيب الأشراف يشيد بجهود السيسي في وقف الهجمات الإسرائيلية ودعم استقرار فلسطين
أشاد السيد الشريف، نقيب السادة الأشراف، بجهود القيادة السياسية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في التوصل إلى هُدنة ووقف الهجمات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية وقطاع غزة.
الاستقرار للشعب الفلسطينيوأشار نقيب السادة الأشراف، إلى أن القيادة السياسية المصرية بذلت جهودًا حثيثة لتحقيق الأمن والاستقرار للشعب الفلسطيني الشقيق؛ انطلاقًا من دَورها الرائد في المنطقة، ولعبت دورا بارزًا في تسهيل إدخال المساعدات الإغاثية، وفتح المعابر، وتوفير مسارات آمنة لإجلاء الجرحى بالتوازي مع مساعيها لتحقيق توافق حول ترتيبات تضمن استمرار التهدئة.
وأعرب عن تقديره الشديد لجهود الرئيس عبدالفتاح السيسي والحكومة المصرية والأجهزة الأمنية، والتي أجهضت محاولات تصفية القضية الفلسطينية وتهجير سكان غزة، فضلا عن رعاية مصر لاتفاقية وقف إطلاق النار واحتضانها لعملية المفاوضات، ومشاركتها في إعادة إعمار غزة، ما يعد إنجازًا تاريخيًا يعزز مكانة مصر كقوة إقليمية كبرى بالمنطقة.
اتفاق وقف إطلاق الناروأكد أن مصر ستظل داعمًا رئيسيًا للقضية الفلسطينية، ولن تدخر جهدا في تحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة، مشيرا إلى أن دور مصر الرائد في التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، يؤكد أنها صمام أمان المنطقة.