أسوشيتد برس: روايات عن عنف جنسي اتهمت حماس بارتكابه في 7 أكتوبر ليست صحيحة
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
أسوشيتد برس: روايات عن عنف جنسي اتهمت حماس بارتكابه في 7 أكتوبر تبين أنها ليست صحيحة. أسوشيتد برس عن إسرائيلي اتهم حماس بارتكاب عنف جنسي: ليس الأمر أنني اخترعت قصة لكن اتضح أنه مختلف وقمت بتصحيحه. أسوشيتد برس عن إسرائيلي اتهم حماس بارتكاب عنف جنسي: لم ينشر أي دليل مقنع لدعم ادعاءات ما حدث في 7 أكتوبر.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات أسوشیتد برس فی 7 أکتوبر عنف جنسی
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: “حماس” تحتجز الرهائن في ملاجئ إنسانية تحت الأرض
#سواليف
أفادت تقارير إعلامية إسرائيلية بأن الرهينات الإسرائيليات اللواتي أفرجت عنهن حركة “حماس” مؤخرا كن محتجزات في ملاجئ إنسانية، لكنهن لم يرين ضوء الشمس تقريبا.
ونقلت قناة “12 الإسرائيلية” عنهن قولهن إنهن كن محتجزات في البداية معا، ولكن تم فصلهن في مرحلة ما.
وأضافت القناة أن جزءا من فترة احتجازهن قضينها في مجمعات إنسانية كانت مخصصة في الأصل للاجئين في قطاع غزة.
مقالات ذات صلة حرية الصحافة في مواجهة القمع: قضية هبة أبو طه نموذجًا لصراع الإعلام مع القيود 2025/01/21وأشارت التقارير إلى أن بعض الرهينات تلقين الأدوية اللازمة، بينما أخريات كن محرومات من رؤية ضوء النهار تقريبا، وقضين معظم الوقت في غرف تحت الأرض.
وذكرت الرهينتان السابقتان إيميلي داماري ورونين غونين اللتان قضتا معظم فترة الاحتجاز معا، أنه تم نقلهما عشرات المرات بين مخابئ مختلفة سواء فوق الأرض أو تحتها خلال 15 شهرا من الأسر.
كما أكدتا أنهن علمن بموعد إطلاق سراحهن في اليوم نفسه الذي تم فيه الإفراج عنهن.
وقالت إحدى الرهينات: “لم أكن أعتقد أنني سأعود من الأسر، كنت متأكدة أنني سأموت في غزة”، بينما وصفت أخرى اللحظة الأكثر رعبا بالنسبة لها وهي “حظة تسليم الرهائن إلى ممثلي الصليب الأحمر، حيث كانت هناك حشود من المسلحين المتطرفين الذين كان من الصعب توقع تصرفاتهم”.