مسير شعبي وعسكري في مديرية بني الحارث بأمانة العاصمة
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
وجاب المسير عددا من شوارع المديرية وصولا إلى جولة الصرخة، بمشاركة عضو مجلس الشورى عادل الحنبصي، ومدير المؤسسة العامة للخدمات الزراعية بأمانة العاصمة مطهر الوشلي، ومدير المنطقة الأمنية بالمديرية العميد علي هاشم، وقيادات محلية وتنفيذية وأمنية وعسكرية ولجان مجتمعية وفرق كشفية، وطلاب الدورات الصيفية.
وردد المشاركون في المسير، الشعارات والهتافات المؤكدة على البراءة من أعداء الله.
وأكدوا استعدادهم لمساندة أبناء غزة والشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة حتى تحقيق النصر وتحرير الأقصى والمقدسات الإسلامية، وكذا مواجهة دول الاستكبار العالمي وفي مقدمتها أمريكا.
وجدد المسير التأييد المطلق للقيادة الثورية والسياسية والقرارات والخيارات التي تتخذها ضمن المرحلة الرابعة من التصعيد لنصرة الشعب الفلسطيني وإسناد للمقاومة في غزة.. معلنين تأييدهم للعمليات التي تقوم بها القوات المسلحة اليمنية ضد العدو الأمريكي والإسرائيلي.
وخلال المسير ثمن مدير مديرية بني الحارث حمد بن راكان جهود المشاركين في المسير العسكري من قوات الدفاع الجوي والأمن المركزي والمنطقة الأمنية والأقسام التابعة لها، واللجان المجتمعية وخريجي "طوفان الأقصى" والشخصيات الاجتماعية وطلاب الدورات الصيفية وغيرهم.
واعتبر المسير رسالة للأعداء بأن الشعب اليمني عصي على الانكسار ولا يقبل الضيم أو يقبل بالتفريط في وحدته وأمنه واستقراره.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
عباد يتفقد الدورات الصيفية في معين
الثورة نت/..
تفقد أمين العاصمة الدكتور حمود عُباد، اليوم، الأنشطة والدورات الصيفية في مديرية معين.
واطلع عُباد ومعه وكيل أمانة العاصمة المساعد لقطاع الوحدات الإدارية سامي شرف الدين ومدير المديرية عبدالملك الرضي، على سير برامج وأنشطة الدورات الصيفية بمركز طوفان الأقصى ومدرسة الفرقان، واستمعوا إلى نماذج للطلاب ومواهبهم الإبداعية.
كما استمعوا من القائمين على الدورات الصيفية إلى شرح عن مستوى الإقبال الكبير للطلاب وآلية تسجيل واستقبال الطلاب والطالبات في الدورات والمدارس الصيفية بمديرية معين، ومدى الإقبال الكبير والمستمر.
وأكد أمين العاصمة أهمية حشد وتكثيف الجهود الرسمية والمجتمعية واستشعار الجميع للمسؤولية لإنجاح الأنشطة والدورات الصيفية والتي تمثل حواضن تربوية آمنة تعمل على تحصين النشء والشباب من الحرب الناعمة والثقافات المغلوطة، وغرس القيم والأخلاق النبيلة وترسيخ الهوية الإيمانية والقرآنية.
ودعا أولياء الأمور لإلحاق أبنائهم وبناتهم بالدورات والمدارس الصيفية، واستثمار أوقاتهم في تنمية معارفهم وقدراتهم وصقل مواهبهم ومهاراتهم في مختلف المجالات وإكسابهم العلوم النافعة، وتسليح الجيل بالوعي والبصيرة.
ولفت عُباد، إلى أهمية الدورات والمدارس الصيفية في تنشئة جيل متسلح بالقرآن الكريم والتربية الإيمانية، وتحصين الشباب والطلاب وتنمية مداركهم ليكونوا عناصر فاعلة ومؤهلة ونافعة لدينها ومجتمعها ووطنها.