رئيسة «آيسف»: طلاب المملكة المشاركون بنهائيات «آيسف» استثنائيون وسيساهمون في حل مشاكل العالم
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
قالت رئيسة جمعية العلوم «آيسف» د. مايا أجميرا، إن طلاب المملكة المشاركون في نهائيات آيسف استثنائيون وسيساهمون في حل مشاكل العالم.
وأضافت «أجميرا»، خلال لقائها المذاع على قناة الإخبارية، أن عددا كبيرا من طلاب المملكة المؤهلين للتصفيات النهائية يحضرون كل عام للتنافس عبر 22 فئة.
وتابعت، أن هؤلاء المتأهلين هم أفضل وأذكى الطلاب في المملكة، كما أن مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة»، مهمتها بناء العبقرية العلمية والإبداع ليس فقط في المملكة بل في جميع أنحاء العالم.
فيديو | الرئيس والمدير التنفيذي لجمعية العلوم #آيسف د. مايا أجميرا: طلبة السعودية المشاركين في نهائيات آيسف استثنائيون وسيساهمون في حل مشاكل العالم #السعودية_تتفوق_عالميا#سعوديون_ينافسون_العالم#الإخبارية pic.twitter.com/PSZLhFlKlo
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 22, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
مايا مرسي: مصر تسعى لتحقيق تقدم في حقوق الإنسان رغم التحديات
قالت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي المصرية، إن المراجعة الدورية الرابعة لملف حقوق الإنسان في مجلس حقوق الإنسان كانت فٌرصة مهمة لاستعراض جهود مصر في مجال حقوق الإنسان والتنمية البشرية، مٌشيرة إلى أهمية حضور وزير الخارجية المصري في هذا المحفل، مما يعكس الاهتمام الكبير من القيادة السياسية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي بهذا الملف.
مصر حققت إنجازات في عدة مجالاتوأضافت مايا مرسي، خلال لقاء خاص على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الدول المشاركة في المراجعة أشادت بمبادرات مصر مثل «حياة كريمة» وبرامج «تكافل وكرامة»، بالإضافة إلى الإنجازات الاجتماعية والاقتصادية التي حققتها مصر في مجالات الصحة، والتعليم، والتعليم العالي، والضمان الاجتماعي، ومحو الأمية.
مصر تعمل على مراجعة توصيات حقوق الإنسانوأكدت مايا مرسي، أن مصر رغم الصعوبات الاقتصادية، استمرت في تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية، سواء على مستوى الدول المجاورة أو على المستوى الإقليمي والدولي، وهي تسعى لتحقيق المزيد من التقدم في هذه المجالات.
وأوضحت أن مصر تعمل على مراجعة التوصيات التي تم تلقيها، وقبول ما يتناسب منها مع سياق البلاد، مشيرة إلى أن اللجنة العليا لحقوق الإنسان ستعمل على وضع خطة لتحسين وضع حقوق الإنسان في المستقبل.