الأمم المتحدة: إزالة معظم النفط من خزان صافر إلى الناقلة البديلة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الأمم المتحدة إزالة معظم النفط من خزان صافر إلى الناقلة البديلة، يمن مونيتور قسم الأخبار قالت الأمم المتحدة إن معظم النفط الموجود على متن ناقلة عملاقة صدئة قبالة اليمن الذي مزقته الحرب نقل إلى سفينة .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأمم المتحدة: إزالة معظم النفط من خزان صافر إلى الناقلة البديلة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قالت الأمم المتحدة إن معظم النفط الموجود على متن ناقلة عملاقة صدئة قبالة اليمن الذي مزقته الحرب نقل إلى سفينة بديلة في محاولة لتجنب تسرب كارثي.
وبدأ الأسبوع الماضي نقل 1.14 مليون برميل من خام مأرب الخفيف من FSO Safer البالغ من العمر 47 عامًا إلى السفينة الجديدة.
وقال المنسق المقيم للأمم المتحدة في اليمن ديفيد جريسلي على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الثلاثاء “أكثر من نصف النفط الموجود على متن السفينة FSO Safer المتحللة تم نقله إلى السفينة البديلة اليمن في الأيام السبعة الماضية”.
وكان جريسلي قد قال سابقًا إن عملية النقل بأكملها ستستغرق أقل من ثلاثة أسابيع.
وقال مدير مشروع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، محمد مضوي، إنه تم ضخ أكثر من 636 ألف برميل من النفط إلى الناقلة البديلة.
وقال مضوي لوكالة فرانس برس “وصلنا اليوم (الاربعاء) الى علامة 55 في المئة في الساعة 9:00 صباحا (0600 بتوقيت جرينتش)”.
“الضخ يتواصل بسلاسة تامة.”
وتأمل الأمم المتحدة أن تقضي العملية التي تبلغ 143 مليون دولار – والتي لا تزال قصيرة 20 مليون دولار – من خطر وقوع كارثة بيئية تقدر تكلفتها 20 مليار دولار لتنظيفها.
وبسبب موقع في البحر الأحمر، فإن التسرب سيكلف أيضًا مليارات الدولارات يوميًا في اضطرابات الشحن عبر مضيق باب المندب إلى قناة السويس، بينما يدمر النظم البيئية ومجتمعات الصيد الساحلية وموانئ شريان الحياة.
ترسو السفينة صافر، وهي منشأة عائمة للتخزين والتفريغ، على بعد حوالي 50 كيلومترًا (30 ميلًا) من ميناء الحديدة منذ الثمانينيات.
لم تتم خدمته منذ اندلاع الحرب قبل ثماني سنوات بين المتمردين الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء والمياه التي تتمركز فيها الصافر، وتحالف تقوده السعودية يدعم الحكومة المعترف بها دوليًا.
السفينة القديمة، بدنها المتآكل، تحمل أربعة أضعاف كمية النفط التي انسكبت في كارثة إكسون فالديز عام 1989 قبالة ألاسكا.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأمم المتحدة: إزالة معظم النفط من خزان صافر إلى الناقلة البديلة وتم نقلها من يمن مونيتور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة یمن مونیتور
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: غزة موطن لليأس و«الجوع المتعمد»
أحمد مراد (غزة، القاهرة)
أخبار ذات صلةندد المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» فيليب لازاريني، أمس، بما أسماه «الجوع الذي يتفاقم بشكل متعمد» في غزة، بعد 50 يوماً من منع إسرائيل دخول المساعدات إلى القطاع.
وقال لازاريني: «إن غزة أصبحت موطناً لليأس، فالجوع يتمدد ويتفاقم بشكل متعمد وبدفع من الإنسان». وبعد 18 شهراً من حرب مدمرة وحصار إسرائيلي يمنع وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ الثاني من مارس، حذرت الأمم المتحدة من وضع إنساني كارثي على سكان القطاع الذين يبلغ عددهم نحو 2.4 مليون نسمة.
وندد لازاريني على «إكس» بما قال إنه «عقاب جماعي» أنزل بسكان غزة، مشيراً إلى أن المصابين والمرضى والمسنّين يحرمون من الإمدادات الطبية والعلاجات.
كما شجب استخدام المساعدة الإنسانية عملة مقايضة وسلاح حرب، مطالباً باستئناف إدخال المساعدات الإنسانية، والإفراج عن الأسرى وإقرار وقف لإطلاق النار من جديد.
في السياق، قال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا»، ينس لايركه، أمس، إن قطاع غزة يشهد «أسوأ وضع إنساني» منذ بداية الحرب بسبب منع إسرائيل إدخال المساعدات الإنسانية.
ولفت لايركه خلال مؤتمر صحفي في مكتب الأمم المتحدة بجنيف، إلى أن 50 يوماً مرت على عدم وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، منبهاً إلى أن البضائع التجارية لم تصل غزة منذ فترة أطول.
وأضاف: «في غزة، يمكنكم أن تشاهدوا اتجاهاً واضحاً نحو كارثة كاملة، في الوقت الحالي، ربما يكون الوضع الإنساني في غزة هو الأسوأ منذ بداية الحرب».
وأوضح مستشار الرئيس الفلسطيني، الدكتور محمود الهباش، أن القصف الإسرائيلي المستمر لغزة تسبب في تدمير غالبية المباني السكنية، والمنشآت العامة، وشبكات الطرق والكهرباء والمياه والصرف الصحي، ما جعل القطاع منطقة منكوبة بالكامل.
وذكر الهباش لـ«الاتحاد»، أن مئات آلاف الأسر تعاني أزمات إنسانية حادة وأوضاعاً معيشية حرجة، وقد تستمر المعاناة لعدة سنوات قادمة؛ نظراً لحجم الدمار الهائل الشامل، لافتاً إلى أن تكلفة الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية تقدر بنحو 29.9 مليار دولار على الأقل.
وقال إن العدوان خلف آثاراً إنسانية كارثية على الشعب الفلسطيني في غزة، بلغ حجم الدمار مستويات غير مسبوقة، إذ تضرر نحو 90% من المباني والبنية التحتية، مع نقص حاد في الموارد المالية لإعادة الإعمار، حيث يقيم النازحون في خيام فوق الأنقاض، من دون كهرباء أو وقود، مضيفاً أن المعاناة شديدة، والتنقل صعب للغاية، حيث تستغرق الرحلة بين مدينة غزة والمنطقة الوسطى عدة ساعات بسبب الطرق المدمرة.
وبدوره، أوضح الخبير في الشؤون الفلسطينية وأستاذ العلوم السياسية، الدكتور أيمن الرقب لـ«الاتحاد»، أن الحرب دمرت كل مقومات الحياة في غزة، داعياً إلى تحرك إقليمي ودولي وأممي سريع لإصلاح شبكات المياه والصرف الصحي والكهرباء، والسماح بدخول المساعدات.