آلاف الإيرانيين يؤدون صلاة الجنازة على جثامين إبراهيم رئيسي ومرافقيه
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
أدى آلاف المواطنين الإيرانيين، اليوم، صلاة الجنازة على جثامين الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية حسين عبد اللهيان ومرافقيهما الذين قضوْا في حادث تحطم مروحية يوم الأحد الماضي شمال غرب البلاد.
أم المرشد الإيراني علي خامنئي المصلين الذين تجمّعوا في وقت مبكر اليوم وسط العاصمة طهران للمشاركة في مراسم تشييع الرئيس الراحل الذي تم نقل جثمانه إلى مدينة مشهد حيث يواری الثری غداً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إبراهيم رئيسي إيران
إقرأ أيضاً:
رابع اكتشاف خلال أيام.. انتشال جثامين نحو 60 مهاجراً «غير شرعي» في الكفرة
بعد 3 أيام من العمل في الموقع، أعلن مركز طب الطوارئ والدعم، عن “انتشال جثامين نحو 60 مهاجرا غير شرعي في المقابر جنوب مدينة الكفرة، وذلك برفقة الطب الشرعي وجهاز المباحث الجنائية، النيابة العامة للكفرة وجهاز الهجرة غير شرعية”.
وقال المركز، “إنه تم انتشال الجثامين وأخذ عينات منها بعد عرضها على الطب الشرعي، لتتم إعادة دفنها مرة أخرى”.
وقبل أيام عثر على مقبرة جماعية جديدة في مدينة الكفرة جنوب شرقي البلاد، تضم 55 جثة لمهاجرين غير شرعيين.
وبحسب جهاز الإسعاف والطوارئ في الكفرة، “تم انتشال 11 جثة من المقبرة المكتشفة، ووفقًا لتقديرات جهاز الهجرة غير الشرعية، الذي عثر على الموقع أثناء عملية مداهمة أمنية، أسفرت أيضا عن إنقاذ عدد كبير من المهاجرين، قد يكون العدد الإجمالي 74 جثة”.
وكذلك عثر على نحو 50 جثة في مقبرتين جماعيتين في مدينة الكُفرة، وفق ما أفادت وكالة “أسوشيتد برس”، كما عثر على مقبرة جماعية تضم 19 جثة في مزرعة بمنطقة أجخرة، فيما كشف النائب العام الأحد الماضي، عن تحرير 76 مهاجرا غير نظامي، إضافة إلى انتشال 28 جثة أخرى من سجن تديره منظمة إجرامية تمتهن الاتجار بالبشر في الكفرة.
وكانت أعربت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن “قلقها البالغ إزاء اكتشاف مقبرتين جماعيتين بليبيا في أعقاب مداهمات نفذتها قوات أمنية على مواقع للاتجار بالبشر، ودعت البعثة الأممية، إلى إجراء تحقيق كامل في المقبرتين الجماعيتين، وتقديم مرتكبي الجرائم إلى العدالة”.
مركز طب الطوارئ والدعم ينتشل جثامين نحو 60 مهاجرا غير شرعي في المقابر جنوب مدينة الكفرة، بعد 3 أيام من العمل في الموقع…
تم النشر بواسطة مركز طب الطوارئ والدعم في الأحد، ١٦ فبراير ٢٠٢٥