برنامج يستهدف الاحتياجات الوظيفية في القطاع النفطي
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
اختتم اليوم البرنامج التدريبي لرفع المستوى المعرفي للباحثين عن عمل في القطاع النفطي وتهيئتهم لسوق العمل في ولاية أدم، وكان البرنامج على مدى يومين بمشاركة 177 باحثا عن عمل، ونفذ البرنامج الذي جاء بعنوان "غراس" شركة الشوامخ للخدمات النفطية، حيث تناول البرنامج عددا من المحاور تطرقت إلى أبرز الاحتياجات الوظيفية في القطاع النفطي، والتخصصات والمشاريع التي يستهدفها، بالإضافة إلى التعريف بمعايير الأمن والسلامة وصقل المهارات اللازمة.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
استقالة منتج برنامج 60 دقيقة بعد ضغوط من إدارة ترامب
أعلن بيل أوينز، منتج برنامج "60 دقيقة" الشهير، استقالته يوم الثلاثاء بسبب ما وصفه بهجمات على "استقلالية البرنامج وتدخلات سياسية متزايدة"، وسط نزاع قانوني شرس مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وقال أوينز في رسالة إلكترونية إلى فريقه: "اتضح لي خلال الأشهر الماضية أنه لن يُسمح لي بإدارة البرنامج كما كنت أفعل دائما، بناء على ما هو مناسب لـ60 دقيقة وما هو مناسب للجمهور".
وأضاف: "لقد دافعت عن هذا البرنامج بكل ما أوتيت من قوة، ولهذا أتنحى حتى يتمكن من المضي قدما".
ويعتبر "60 دقيقة" من أبرز البرامج الإخبارية الاستقصائية في الولايات المتحدة منذ انطلاقه عام 1968، ويجذب أكثر من 10 ملايين مشاهد أسبوعيا. لكنه تحول مؤخرا إلى هدف رئيسي لهجمات ترامب، الذي رفع دعوى قضائية ضد البرنامج في أكتوبر/تشرين الأول 2024، متهما إياه بالتلاعب بمقابلة أجراها مع منافسته الديمقراطية كامالا هاريس.
ورفضت شبكة "سي بي إس" -المالكة للبرنامج- هذه الاتهامات بشدة، ووصفتها بأنها لا أساس لها من الصحة. لكن الإدارة الأميركية صعدت هجومها، إذ دعا ترامب إلى "إلغاء البرنامج"، بينما ذهب مستشاره إيلون ماسك إلى حد القول إنه "يأمل أن يصدر بحق فريق البرنامج أحكام سجن طويلة".
إعلانوتفاقمت الأزمة على خلفية مساعي شركة "باراماونت" المالكة لشبكة "سي بي إس" للاندماج مع سكاي دانس، وهي صفقة تتطلب موافقة لجنة الاتصالات الفدرالية (إف سي سي) برئاسة بريندان كار، وهو من حلفاء ترامب.
ويسعى ترامب إلى الحصول على تعويض مالي ضخم بقيمة 20 مليار دولار من شبكة "سي بي إس" بسبب مقابلة هاريس، في حين تتداول وسائل إعلام أميركية إمكانية التوصل إلى تسوية سرية بين الجانبين.
من جهته، أكد أوينز -في فبراير/شباط الماضي- أنه لن يعتذر كجزء من أي تسوية محتملة في الدعوى القضائية.