كشف تقرير EURES لعام 2023 حول النقص والفوائض أن فرنسا تواجه نقصًا في العمال في أكثر من 90 مهنة.

وتشمل الصناعات التي تواجه نقصًا التصنيع والهندسة والبناء والضيافة والزراعة.

وبالإضافة إلى النقص، فإن الشيخوخة السكانية في فرنسا آخذة في النمو. وهو ما يعني ضمناً أن البلاد قد تعتمد على العمال الأجانب لملء الوظائف الأكثر طلباً.

وفقًا لأحدث تقرير لـ EURES، فإن بعض المهن الـ 95 التي تعاني من نقص في فرنسا هي كما يلي:

-عمال التصنيع غير المصنفين في مكان آخر

-عمال الهندسة المدنية

-وكذا عمال مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية

-عمال النظافة والمساعدين المنزليين

-مشغلي نقل التربة ومشغلي المحطات ذات الصلة

-مشغلي المزارع المتنقلة ومحطات الغابات

-سائقي الشاحنات الثقيلة والشاحنات

-سائقي الحافلات والترامواي

-عمال تجميع المعدات الكهربائية والإلكترونية

-مجمعي الآلات الميكانيكية

-مشغلو الآلات والآلات الثابتة غير المصنفين في مكان آخر

- مشغلو مصانع اللب وصناعة الورق

-مشغلي الآلات الغذائية والمنتجات ذات الصلة

-مشغلي آلات الخياطة

وكذا مشغلي مصانع معالجة المعادن

-العاملون في الحرف والعمال المرتبطون بها غير المصنفين في مكان آخر

-الخياطون وصانعو الملابس والفراء وصانعو القبعات

-صانعي الخزانات والعاملين ذوي الصلة

-الخبازين وطهاة المعجنات وصانعي الحلويات

-الجزارين وتجار الأسماك ومجهزي الأغذية ذوي الصلة

وفي ديسمبر 2023، حذر اتحاد أصحاب العمل MEDEF من أن البلاد ستحتاج إلى 3.9 مليون عامل بحلول عام 2050.

كما تظهر بيانات وزارة الداخلية أن فرنسا منحت 320 ألف تصريح إقامة لأول مرة للمهاجرين غير الأوروبيين في عام 2023. وهو ما يمثل زيادة بنسبة 1.4 في المائة مقارنة بعام 2022.

ووفقا لصحيفة لوموند، فإن 54 ألف تصريح تمثل الهجرة الاقتصادية. أي خمسة لكل مائة أكثر مما كانت عليه في عام 2022.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

نائب: قرار دمشق بفرض تأشيرة دخول للعراقيين بقيمة 250 دولارًا مع شروط أخرى “استفزازي”

آخر تحديث: 22 فبراير 2025 - 2:29 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اعتبر النائب ثائر الجبوري، السبت، التعليمات التي أصدرتها دمشق مؤخرًا بشأن التعامل مع المسافرين العراقيين بمثابة “استفزازية”.وقال الجبوري في تصريح صحفي، إن “قرار دمشق بفرض تأشيرة دخول بقيمة 250 دولارًا مع اشتراط وجود كفيل وتحديد أماكن السكن لا يعزز الانفتاح بين البلدين”.وأشار إلى أن “فتح المعابر الحدودية بين بغداد ودمشق يرتبط بالوضع السياسي والتفاهمات بين الجانبين”، مؤكدًا أن “الموضوع بحاجة إلى دراسة دقيقة قبل اتخاذ أي قرار”.وأضاف أن “هذه الشروط تحتاج إلى إعادة نظر، خاصة أن ملف إعادة فتح المعابر الحدودية خاضع لصلاحيات بغداد، وهي الجهة التي تقرر مدى ضرورة إعادة فتحها، خصوصًا أن الأمر يرتبط بإجراءات أخرى، منها أمنية واقتصادية، ومدى إمكانية تأمين دخول وخروج الشاحنات بين العراق وسوريا من دون أي إشكالات”.وأكد، أن “الموضوع يحتاج إلى قراءة متأنية، لكن قرار إعادة فتح المعابر يعتمد أساسًا على مدى التفاهمات بين بغداد ودمشق، وإذا ما حصلت تفاهمات محددة، فقد يتم فتحها، إلا أن الأمر يبقى مرهونًا بالتطورات القادمة”.

مقالات مشابهة

  • أمانة التدريب والتثقيف بمستقبل وطن تعقد أولى اجتماعاتها التنظيمية
  • حفل تخريج دفعة 2023/2024 في كلية طب عين شمس.. صور
  • نائب: قرار دمشق بفرض تأشيرة دخول للعراقيين بقيمة 250 دولارًا مع شروط أخرى “استفزازي”
  • «الاستثمار العقاري» تضع تصورا لتصدير مهنة المقاولات المصرية للأسواق العربية والإفريقية
  • القبض على عاطل نصب على 6 أشخاص وأوهمهم باستخراج تأشيرة للعمل في الكويت
  • قبل عرض قلبي ومفتاحه.. مهنة تجمع آسر ياسين وأشرف عبد الباقي في عملين مختلفين
  • تعليمات جديدة من السعودية بخصوص تأشيرة العمرة.. تعرف عليها
  • السودان يبدأ ترتيبات بناء قاعدة روسية على البحر الأحمر
  • داخلية كوردستان تنفي تغيير إجراءات الحصول على التأشيرة
  • التربية .. قرعة لـ 60 تأشيرة حج لموظفيها / تفاصيل