السلطات السودانية تلاحق قادة في عهد البشير بعد فرارهم من السجن
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن السلطات السودانية تلاحق قادة في عهد البشير بعد فرارهم من السجن، أصدرت السلطات السودانية أوامر بإلقاء القبض على قادة بارزين في عهد الرئيس المخلوع عمر البشير، والذين فروا من السجن في الأيام الأولى من الاشتباكات .،بحسب ما نشر عربي21، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السلطات السودانية تلاحق قادة في عهد البشير بعد فرارهم من السجن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أصدرت السلطات السودانية أوامر بإلقاء القبض على قادة بارزين في عهد الرئيس المخلوع عمر البشير، والذين فروا من السجن في الأيام الأولى من الاشتباكات بين الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" في العاصمة الخرطوم.
وتتضمن الوثائق الصادرة عن ولاية كسلا بتاريخ 25 تموز/ يوليو أوامر بإلقاء القبض على أحمد هارون وعلي عثمان محمد طه وثلاثة آخرين كانوا من كبار المسؤولين في عهد البشير الذي استمر ثلاثة عقود.
وتُصوّر قوات الدعم السريع شبه العسكرية وساسة وبعض المراقبين الحرب الدائرة منذ أكثر من ثلاثة أشهر بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع على أنها محاولة من قبل نظام عمر البشير للعودة إلى السلطة، لكن الجيش يقول إن الحرب نتيجة لتمرد قوات الدعم السريع.
وعقب اندلاع الاشتباكات بين الجيش السوداني والدعم السريع هرب الرجال الخمسة مع آخرين من سجن كوبر سيء السمعة في الخرطوم، حيث كانوا محتجزين منذ عام 2019 عندما أطاح الجيش وقوات الدعم السريع بالبشير بعد احتجاجات دامت لشهور.
ويقيم البشير، المطلوب مع هارون أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في دارفور، في مستشفى عسكري.
إجلاء موظفين روسياكشفت وزارة الخارجية الروسية عن إجلاء موظفين من سفارتها في السودان "بسبب المخاطر الأمنية الكبيرة في سياق الاشتباكات المستمرة في البلاد.
وقالت الخارجية الروسية، في بيان الثلاثاء، إنها أجلت بعض موظفي السفارة المنقولين من الخرطوم، وكذلك المواطنين الروس وأفراد الأسر الذين تقدموا بطلبات للمساعدة في العودة إلى الوطن، من مدينة بورتسودان.
وأضاف البيان أن "الأفراد، الذين تم إجلاؤهم، وصلوا إلى قاعدة تشكالوفسكي الجوية بالقرب من العاصمة موسكو في رحلة خاصة، الثلاثاء".
وجاء في البيان أن "عمل القنصلية الروسية في بورتسودان مستمر كالمعتاد".
ومنذ 15 أبريل/ نيسان الماضي اندلعت في عدد من ولايات السودان اشتباكات واسعة بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو "حميدتي" راح ضحيتها المئات بين قتيل وجريح معظمهم من المدنيين.
2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السلطات السودانية تلاحق قادة في عهد البشير بعد فرارهم من السجن وتم نقلها من عربي21 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدعم السریع بین الجیش
إقرأ أيضاً:
«الدعم السريع» تستعيد السيطرة على قاعدة رئيسية في دارفور
قالت «قوات الدعم السريع» السودانية إنها استعادت السيطرة على قاعدة لوجيستية رئيسية في شمال دارفور، أمس (الأحد)، بعد يوم من استيلاء قوات منافسة متحالفة مع الجيش السوداني عليها، وفق ما أوردته وكالة «رويترز»، اندلع الصراع بين «الدعم السريع» والجيش في أبريل (نيسان) 2023، ووقعت بعض أعنف المعارك في شمال دارفور، حيث يقاتل الجيش والقوات المشتركة المتحالفة، وهي مجموعة من الجماعات المتمردة السابقة، للحفاظ على موطئ قدم أخير في إقليم دارفور الأوسع.
وقال الجيش والقوات المشتركة في بيانين إنهما سيطرا، أمس، على قاعدة «الزرق» التي استخدمتها «الدعم السريع» خلال الحرب المستمرة منذ 20 شهراً قاعدة لوجيستية لنقل الإمدادات من الحدود القريبة مع تشاد وليبيا.
وقالا إن قواتهما قتلت العشرات من جنود «الدعم السريع» ودمرت مركبات واستولت على إمدادات أثناء الاستيلاء على القاعدة.
ويقول محللون إن الحادث قد يؤجج التوتر العرقي بين القبائل العربية التي تشكل قاعدة «الدعم السريع»، وقبيلة الزغاوة التي تشكل معظم القوات المشتركة.
واتهمت «الدعم السريع» مقاتلي القوات المشتركة بقتل المدنيين وحرق المنازل والمرافق العامة القريبة أثناء الغارة.
وقالت في بيان اليوم: «ارتكبت حركات الارتزاق تطهيراً عرقياً بحق المدنيين العزل في منطقة الزُرق، وتعمدت ارتكاب جرائم قتل لعدد من الأطفال والنساء وكبار السن وحرق وتدمير آبار المياه والأسواق ومنازل المدنيين والمركز الصحي والمدارس وجميع المرافق العامة والخاصة».
الخرطوم: «الشرق الأوسط»