زنقة20ا تطوان
أصدرت محكمة الاستئناف بتطوان، في ساعة متأخرة من ليلة أمس الثلاثاء، حكمها في قضية ما بات يعرف إعلاميا بـ”مقبرة راضية”.
وتتعلق القضية بسيدة متهمة بقتل زوجها وإبنها، منذ قرابة 12 سنة، ودفنهما في مرآب منزلهم بحي الواد المالح بمارتيل.
وأدانت المحكمة المتهمة بالمؤبد، فيما تم إسقاط المتابعة في حق شقيقها بسبب وفاته.
وتعود تفاصيل القضية المروعة إلى ماي 2022، حينما أعلنت مصالح الشرطة القضائية بمدينة تطوان أنها أوقفت سيدة وشقيقها، وذلك للاشتباه في تورطهما في ارتكاب جريمة قتل عمد في حق الزوج وإخفاء معالم الجريمة التي تعود إلى سنة 2012.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
أرقام صادمة حول تفاقم نسبة الطلاق في تطوان ورئيس العدول يرجئ الأسباب للركود الاقتصادي (فيديو)
أكد محمّد التاغي، رئيس المجلس الجهوي للعدول باستئنافية تطوان، أن الأخيرة تسجل أكبر نسبة في الطلاق إلى جانب الدائرة الاستئنافية بالدار البيضاء.
وكشف التاغي في تصريح لموقع « اليوم24″، أن تطوان عرفت خلال السنة المنصرمة، حوالي 2500 حالة طلاق بالشقاق، بينما الطلاق بالاتفاق فاق 1200 حالة.
وأرجئ المتحدث أسباب ارتفاع حالات الطلاق في تطوان إلى صعوبة الوضع الاقتصادي، وقال إن المنطقة كانت تعرف رواجا ولما وقوع الكساد ارتفعت نسبة الطلاق.
وناشد رئيس المجلس الجهوي للعدول باستئنافية تطوان، المسؤولين إلى العمل على إنعاش الاقتصاد في المدينة وتوفير فرص الشغل لوضع حد لهاته المعضلة الاجتماعية.
تصوير: أحمد معتكف
كلمات دلالية الزواج الطلاق تطوان