"انتظروا الثلث الأخير من آب".. توقعات بانتهاء موجة الحر الشديدة في العراق
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن انتظروا الثلث الأخير من آب توقعات بانتهاء موجة الحر الشديدة في العراق، بغداد اليوم بغداد توقع المتنبئ الجوي صادق عطية، اليوم الأربعاء، 2 آب 2023 انتهاء موجات الحر الشديد بدءًا من الثلث الأخير للشهر .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "انتظروا الثلث الأخير من آب".
بغداد اليوم - بغداد
توقع المتنبئ الجوي صادق عطية، اليوم الأربعاء، (2 آب 2023) انتهاء موجات الحر الشديد بدءًا من الثلث الأخير للشهر الحالي .
وقال عطية في منشور تابعته "بغداد اليوم"، إنه "طبقا لتوقعات المركز الأوروبي للتوقعات متوسطة المدى ECMW، لا توجد موجات حارة شديدة بعد منتصف شهر آب او بدءا من الثلث الاخير من الشهر ودرجات الحرارة ستكون ضمن المعدل".
وأضاف: "هذا لا يعني انتهاء فصل الصيف فهو ينتهي مُناخيا ابتداء من 1 ايلول من كل عام."، مشيراً الى أن "الاجواء تستمر بعد هذا التاريخ حارة نهارا وتبدأ بالاعتدال التدريجي ليلا" .
وتابع أنه "لحين حلول شهر 10 تكون الأجواء اكثر اعتدالا وانخفاضا ملحوظا بدرجات الحرارة مع بقاء الأجواء الصيفية ولكن اقل حرارة نهارا".
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "انتظروا الثلث الأخير من آب".. توقعات بانتهاء موجة الحر الشديدة في العراق وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم
إقرأ أيضاً:
مقتل مهندس داخل السجن يثير غضبًا واسعًا في العراق .. صور
بغداد
اجتاحت موجة من الغضب مواقع التواصل الاجتماعي في العراق عقب وفاة شاب داخل أحد السجون في العاصمة بغداد، بعد أيام من دخوله في غيبوبة نتيجة تعرضه للاعتداء،
وذكرت وزارة الداخلية العراقية في بيان لها أن الشاب، والذي يعمل مهندسًا تم توقيفه خلال الأسبوع الماضي على خلفية مشاجرة، وأودع في أحد مراكز الاحتجاز ببغداد، حيث تعرض لاحقًا لاعتداء من قبل عدد من النزلاء.
إلا أن مقطع فيديو انتشر بعد البيان الرسمي زاد من تعقيد القضية، حيث أظهر الشاب داخل زنزانة وهو يتعرض للضرب على يد شخص يرتدي ملابس مدنية، مما فتح باب التساؤلات مجددًا حول هوية المعتدين ودور أفراد الأمن في الواقعة.
ومن جانبها، زارت لجنة حقوق الإنسان في البرلمان العراقي الشاب قبل وفاته في وحدة العناية المركزة بمستشفى الكرخ، وأكدت النائبة نيسان الزاير أن المؤشرات الأولية تعكس تواطؤًا واضحًا من بعض الضباط لإلحاق الأذى به.
وطالبت الزاير مجلس النواب باستدعاء وزير الداخلية وقائد شرطة بغداد الكرخ لمساءلتهما حول الانتهاكات المتكررة التي يتعرض لها المحتجزون، مؤكدة أن ما حدث ليس حادثًا معزولًا.
وشهدت بغداد مراسم تشييع الشاب في أحد أحيائها وسط مشاركة واسعة من الأهالي، فيما نعت نقابة المهندسين العراقية الراحل، وتصاعدت الدعوات الشعبية للمحاسبة الفورية لكل من تورط في هذه الحادثة المؤلمة.