السلطة المحلية بشبوة تتوعد بملاحقة أصحاب المواقع الإلكترونية المعارضة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن السلطة المحلية بشبوة تتوعد بملاحقة أصحاب المواقع الإلكترونية المعارضة، توعدت السلطة المحلية بمحافظة شبوة، بملاحقة المواقع الإلكترونية المعارضة، والتي تتناول الأخبار الكاذبة عن المحافظة.وقال مدير مكتب الإعلام .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السلطة المحلية بشبوة تتوعد بملاحقة أصحاب المواقع الإلكترونية المعارضة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توعدت السلطة المحلية بمحافظة شبوة، بملاحقة المواقع الإلكترونية المعارضة، والتي تتناول الأخبار الكاذبة عن المحافظة.
وقال مدير مكتب الإعلام بمحافظة شبوة حسين الرفاعي ان هناك عدد من المواقع المتخصصة في نشر الأخبار الكاذبة والشائعات والفبركات التي تستهدف أمن وأستقرار المحافظة، وإثارة الفتنة والبلابل وزعزعة السكينة العامة والسلم الاجتماعي.
وأضاف الرفاعي، في تصريحات نقلتها مواقع إخبارية محلية: "نحن في مكتب الإعلام شبوة ومعنا جميع أبناء شبوة نعرف هذه المواقع جيدا ونعرف أصحابها والجهات التي تقف وراها وتدعمها، ونعرف اهدافها الخبيثة، ومع ثقتنا في وعي أبناء المحافظة، فاننا نرصد جميع ما ينشر عن هذه المواقع اولا بأول محتفظين بحقنا في مطاردة أصحاب هذه المواقع وفق القانون وهذا ما سنتبعه قريبا تجاه عدد من المواقع، ومثيري الفتن والقلاقل وحينها سيعلم الذين ظلموا اي منقلبا ينقلبون"، حسب تعبيره.
ولم يكشف مدير مكتب إعلام شبوة، عن طبيعة المعلومات المتداولة التي تستهدف المحافظة، أو أسماء المواقع والجهات التي تقف خلفها.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السلطة المحلية بشبوة تتوعد بملاحقة أصحاب المواقع الإلكترونية المعارضة وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أهل غزة يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد العمري الأثري المدمر.. فيديو
عرضت وكالة “وفا” الفلسطينية مقطع فيديو لمواطنين يؤدون صلاة الجمعة في المسجد العمري الذي دمرته قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة غزة.
وأظهرت لقطات تم تصويرها قبل وأثناء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، حجم الدمار الذي لحق بالمسجد العمري الكبير نتيجة القصف.
الصحة العالمية: 14 ألف فلسطيني يحتاجون الإجلاء الطبي من غزة مصر ترفع درجة الجاهزية لاستقبال مُصابي الحرب في غزةيواصل الفلسطينيون رفع الأذان وإقامة صلاة الجماعة على أنقاض المسجد العمري الكبير، الذي تعرض للتدمير جراء استهدافه من قبل الطائرات الإسرائيلية في قلب البلدة القديمة بمدينة غزة.
والمسجد العمري، المعروف أيضًا باسم "مسجد غزة الكبير"، هو الأكبر والأقدم في قطاع غزة، ويقع في المدينة القديمة. يُعتقد أنه بُني على أنقاض معبد وثني قديم، وقد استخدمه البيزنطيون لبناء كنيسة في القرن الخامس الميلادي. يُعتبر المسجد العمري ثالث أكبر مسجد في فلسطين بعد المسجد الأقصى في القدس ومسجد أحمد باشا الجزار في عكا.
تعرض المسجد العمري لقصف من طائرات الاحتلال الإسرائيلي في 8 ديسمبر 2023، مما أدى إلى تدميره بشكل شبه كامل. وقد وثق بعض الأفراد الأضرار التي لحقت بالمعالم الأثرية للمسجد، والتي تضررت كما تضررت معظم المنازل في القطاع.
في ظل التساؤلات حول مصير المسجد العمري والمواقع الأثرية الأخرى في غزة، أكد متحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) أن "الأولوية تكون عادة للحالة الإنسانية الطارئة، ولكن يجب أيضًا حماية التراث الثقافي بجميع أشكاله وفقًا للقانون الدولي، الذي ينص على أن الممتلكات الثقافية تُعتبر بنية تحتية مدنية ولا يجوز استهدافها أو استخدامها لأغراض عسكرية".
وأضاف: "وضعت اليونسكو آلية لرصد الأضرار منذ بداية الحرب، بالاعتماد على صور الأقمار الصناعية والمعلومات الواردة من أطراف ثالثة، بما في ذلك شركاؤنا والوكالات التابعة للأمم المتحدة الموجودة على الأرض، بالتعاون الوثيق مع مكتبنا في رام الله".
وأشار الخبير الأثري الفلسطيني فضل العطل إلى أن المواقع الأثرية في غزة لم تتعرض في الحروب السابقة لهذا القدر من الدمار، موضحًا أن "هذه الحرب شهدت تدميرًا مباشرًا، مثل المحراب الشمالي وكل القباب التي أضيفت إلى المسجد العمري على مر آلاف السنين والتي دُمرت بالكامل".
وعن إمكانية ترميم المواقع المتضررة بعد انتهاء الحرب، أعرب فضل العطل عن بعض الأمل، قائلاً: "يمكننا إعادة ترميم المواقع المتبقية أو أجزاء منها التي دُمرت بالكامل، مثل موقع البلاخية، وهو أقدم ميناء بحري يعود تاريخه إلى 800 سنة قبل الميلاد، حيث تم اكتشاف الجدار الروماني الذي دمرته جرافات ودبابات الاحتلال في الجزء الغربي".
وأكد الخبير الغزي في حديث سابق للجزيرة نت أن "المساجد والكنائس والثقافة في قطاع غزة" لم تسلم من العدوان الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن إعادة ترميم المسجد العمري ممكنة، لكنها ستكون "عملية طويلة ومكلفة للغاية نظرًا لمساحته الكبيرة".