"الأوقاف": 21 اقتحامًا للأقصى ومنع رفع الأذان 54 وقتًا في الإبراهيمي خلال حزيران
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الأوقاف 21 اقتحامًا للأقصى ومنع رفع الأذان 54 وقتًا في الإبراهيمي خلال حزيران، رام الله صفاقالت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، إن المستوطنين بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحموا المسجد الأقصى المبارك 21 مرة، .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "الأوقاف": 21 اقتحامًا للأقصى ومنع رفع الأذان 54 وقتًا في الإبراهيمي خلال حزيران، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رام الله - صفا
قالت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، إن المستوطنين بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحموا المسجد الأقصى المبارك 21 مرة، بينما منع الاحتلال رفع الأذان 54 وقتاً في الحرم الإبراهيمي خلال شهر حزيران الماضي.
وأوضحت الوزارة في تقرير صدر عنها يوم الأربعاء، أن وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف "ايتمار بن غفير" قاد اقتحامًا للمستوطنين للمسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال.
وتواصل شرطة الاحتلال التضييق على دخول المصلين الوافدين من القدس وأراضي عام 1948، وتدقق في هوياتهم وتحتجز بعضها عند بوابات "الأقصى" الخارجية، وتبعد العشرات عنه.
وفيما يتعلق بالحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل، رصد التقرير، منع قوات الاحتلال رفع الأذان في الحرم 54 وقتًا، كما سمحت للمستوطنين بوضع بيوتهم المتنقلة في محيط مقر مديرية اوقاف الخليل المغلق بقرار عسكري وفتح المجال أمامهم للاستيلاء عليه.
كما توالت الاعتداءات من قبل قوات الاحتلال على مسجد "مشهد الأربعين" في تل الرميدة بالخليل، ورفعت بأمر ممن يسمى "الحاكم العسكري"، فرش المسجد، بعد أن رفض مدير الأوقاف إزالته، كما وضعت سلطات الاحتلال نقطة عسكرية على سطح البناء؛ وسمحت للمستوطنين بالدخول إليه، بهدف تحويله الى موقع أثري.
وأشار التقرير إلى أن قوات الاحتلال نفذت أعمال حفريات فيما يسمى المعسكر المقام بجوار الحرم الإبراهيمي مباشرة، والتي تؤثر سلباً على سلامة بناء الحرم الأثري التاريخي والمدرج على لائحة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو.
وفيما يتعلق بالمقدسات والأماكن الدينية الإسلامية والمسيحية، رصد التقرير اقتحام مستوطنين لكنيسة "مار الياس" في حيفا، وإقامة صلوات توراتية بداخلها والادعاء بوجود قبور لليهود في الكنيسة، وهو ما يعد تصعيدًا وانتهاكًا خطيرًا غير مسبوق للأماكن المقدسة للفلسطينيين المسيحيين، خاصة أن الادعاء بوجود قبور لليهود في الكنائس يكرس ذرائع للاستيلاء عليها وتهويدها، "وهو نهج عدواني يأتي مكملاً لما يقومون به في المقدسات الإسلامية".
كما اقتحم مستوطنان مسلحان، أراضي الكنيسة الأرثوذكسية في "جبل صهيون" بالقدس المحتلة، ووضعا أغطية على الأرض وأعلنا أنهما سيبقيان في المكان.
اقتحام الأقصىم غ
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "الأوقاف": 21 اقتحامًا للأقصى ومنع رفع الأذان 54 وقتًا في الإبراهيمي خلال حزيران وتم نقلها من صفا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
القدس المحتلة - متابعة صفا
أدى عشرات آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، رغم تشديدات وعراقيل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، أن 40 ألف مصلّ أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، والغائب على أرواح الشهداء في قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان.
وأفاد مراسل وكالة "صفا"، بأن قوات الاحتلال فرضت تشديدات وعراقيل عند مداخل مدينة القدس ومحيط البلدة القديمة والمسجد الأقصى، تزامناً مع توافد المصلين إلى المسجد لأداء صلاة الجمعة.
وأضاف مراسلنا، أن قوات الاحتلال نصبت الحواجز الحديدية في الشوارع والطرق المؤدية للمسجد، ومنعت العشرات من الشبان من الوصول للمسجد، بعد توقيفهم وتفتيشهم وتحرير هوياتهم.
وقال خطيب المسجد الأقصى الشيخ محمد سرندح، إن "المؤمنين في الأرض وخاصة أهل غزة ولبنان، نالوا أعلى الدرجات بما أصابهم من البلاء والجوع والحرمان مع المعاناة والألم والقتل والتدمير، بلا مجير ولا نصير بين حرارة الشمس وبرد الشتاء".
وأضاف سرندح، أن "أهلنا في فلسطين وغزة قبضت فلذات أكبادهم، ولم يثنهم ذلك عن الحمد، فهم أهل الحمد والرضا".
وتابع: "نساؤنا في غزة هن الماجدات العفيفات الطاهرات الحامدات، رغم أنف المشككين والمطبعين والمتحررين، وهن عنوان شرف الأمة وعفتها".
وعن الجاحدين، قال سرندح: "أما الجاحدون من يرون مصابنا في غزة، ويشاهدون جرحنا وألمنا في مقدساتنا، وأعرضوا ظلما وعلوا وطغيانا".
وفي الخطبة الثانية، عبّر قائلاً: "نبكي على أهلنا وقلوبنا تعتصر ألماً وحزناً على فلذات أكبادنا، جراء القتل بالسلاح المشبوه، فكم خسرنا من أهلنا، ونشكر رجال السلم المجتمعي على دورهم في حل النزاعات والمشاكل".