الدقهلية تكثف حملاتها على 131 منشأة طبية
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين، وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، اليوم الأربعاء، عن جهود إدارة العلاج الحر خلال الأسبوع الماضي، في تعقب المنشآت الطبية المخالفة بجميع أنحاء المحافظة؛ وذلك بهدف التصدي للمخالفات بتلك الأماكن.
العلاج الحروأوضح وكيل الوزارة، أن فريق العلاج الحر برئاسة الدكتور محمد فؤاد مدير الإدارة بالدقهلية قام خلال الأسبوع الماضى بالمرور على 131 منشأة طبية، تشمل 44 عيادة خاصة، فضلاً عن 37 مركزا طبيا و معملاً و 6 مستشفيات وعيادات تخصصية ومحلين نظارات .
وأشار وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، إلى أن عدد المنشآت التي تدار دون ترخيص بلغ 17، إضافة إلى توجيه 18 إنذاراً وتنفيذ قرارات إغلاق لنحو 6 منشآت مخالفة وإعادة فتح منشأة واحدة و اصدار 22 رخصة جديدة .
وأكد وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، استمرارية الحملات المكثفة للإدارات الفنية الرقابية بالمديرية على مختلف المنشآت بالمحافظة، مشيرا إلى عدم التهاون في اتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة حيال أي مخالفات تمس صحة وسلامة المواطنين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القانونية اللازمة فريق العلاج الحر صحة وسلامة لمنشآت الطبية الحملات المكثفة المنشآت الطبية المخالفة أنحاء المحافظة العلاج الحر
إقرأ أيضاً:
«التربية السورية»: 27 ألف منشأة تعليمية مدمرة وتحتاج إلى الصيانة
دمشق (وكالات)
أخبار ذات صلةكشف مدير التخطيط والتعاون الدولي في وزارة التربية والتعليم السورية عن أن عدد المنشآت التعليمية المدمرة أو التي تحتاج إلى صيانة بلغ نحو 27 ألف منشأة في مختلف المناطق السورية. ووفقاً للإحصائيات الأولية للوزارة، فقد بلغ عدد المدارس المدمرة، 8 آلاف مبنى، جرى تصنيفها إلى ثلاثة أقسام، القسم الأول يتطلب إعادة تأهيل شاملة ويضم قرابة 500 مدرسة، في حين يحتاج القسم الثاني إلى صيانة ثقيلة ويضم نحو 2000 مدرسة، أما القسم الثالث فيحتاج إلى صيانة متوسطة ويضم ما يقارب 5500 مدرسة. وأضاف مدير التخطيط أن إجمالي عدد المنشآت التربوية التي تحتاج إلى صيانة يناهز 19 ألف منشأة، وهي بأمسّ الحاجة إلى صيانة دورية بعد أن افتقدتها خلال السنوات الماضية.
وفي إطار الخطط البديلة، أوضح مدير التخطيط أن الوزارة تعتزم، بالتعاون مع الجهات الفاعلة تفعيل مدرسة واحدة على الأقل في كل مركز حضري لاستيعاب الأطفال العائدين من المخيمات ومن بلدان الاغتراب، وخاصة في المناطق المتضررة والمهجرة منذ سنوات في شمالي حماة وجنوبي إدلب وغربي حلب وشرقي اللاذقية.