برقم الجلوس.. رابط نتيجة الشهادة الإعدادية الفصل الدراسي الثاني 2024 في بورسعيد عبر موقع المحافظة
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
يتأهب جميع طلاب الشهادة الإعدادية بمحافظة بورسعيد وأولياء أمورهم لمعرفة نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 برقم الجلوس. ومن المقرر أن يعتمد اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، النتيجة مساء اليوم. وقد أعلنت الصفحة الرسمية لمحافظة بورسعيد على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن موعد اعتماد النتيجة سيكون اليوم الأربعاء الموافق 22 مايو 2024 في تمام الساعة التاسعة مساءً.
فور اعتماد نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 برقم الجلوس بمحافظة بورسعيد، سيتم الإعلان رسمياً عن رابط النتيجة. يمكن للطلاب وأولياء الأمور متابعة الصفحة الرسمية لمحافظة بورسعيد على فيسبوك لمعرفة الرابط، أو يمكنهم متابعة الصفحة الرسمية لمديرية التربية والتعليم في بورسعيد للحصول على الرابط فور توفره. يتيح هذا الرابط للطلاب معرفة نتائجهم بسهولة ويسر فور اعتمادها.
كيفية الاستعلام عن نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 برقم الجلوسبعد الاعتماد الرسمي للنتيجة، تظهر نتيجة الشهادة الإعدادية برقم الجلوس على الرابط المخصص لذلك. يمكن للطلاب الاطلاع على درجاتهم في جميع المواد الأساسية وغير الأساسية، بالإضافة إلى المجموع الكلي للفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2023/2024. للاستعلام عن النتيجة، يمكن اتباع الخطوات التالية:
اضغط هنا للاستعلام عن نتيجة الشهادة الإعدادية برقم الجلوس 2024 محافظة بورسعيد
اضغط هنا للاستعلام عن نتيجة الشهادة الإعدادية برقم الجلوس 2024 محافظة بورسعيد
اضغط هنا للاستعلام عن نتيجة الشهادة الإعدادية برقم الجلوس 2024 محافظة بورسعيد
اضغط هنا للاستعلام عن نتيجة الشهادة الإعدادية برقم الجلوس 2024 محافظة بورسعيد
تظهر نتيجة الشهادة الإعدادية برقم الجلوس متضمنة درجات كل طالب في جميع المواد الأساسية وغير الأساسية. يوضح الرابط المخصص للنتيجة المجموع الكلي للدرجات في امتحانات الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي الحالي 2023/2024. يتضمن مجموع المواد الأساسية للفصل الدراسي الأول 140 درجة، كما يتم إدماج درجات الترم الأول مع درجات الترم الثاني ليكون المجموع الكلي 280 درجة.
ظهور النتائج في باقي المحافظاتتظهر نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 برقم الجلوس في باقي محافظات الجمهورية تباعًا خلال الأيام القادمة بعد انتهاء أعمال التصحيح ورصد الدرجات في كنترولات الشهادة الإعدادية. يُعتمد كل محافظ نتيجة الشهادة الإعدادية في منطقته بعد انتهاء التصحيح ورصد الدرجات، وليس وزير التربية والتعليم كما يعتقد البعض.
أهمية الشهادة الإعداديةتعد الشهادة الإعدادية من المراحل التعليمية الهامة في حياة الطالب، حيث تحدد مساره التعليمي المستقبلي. الحصول على درجات جيدة في الشهادة الإعدادية يفتح للطلاب أبواباً واسعة للالتحاق بالتعليم الثانوي بأنواعه المختلفة، سواء كان ذلك التعليم الثانوي العام أو الفني. لذا، ينتظر الطلاب وأولياء الأمور نتائج هذه الشهادة بفارغ الصبر.
متابعة النتائج والإجراءات اللاحقةبعد ظهور النتيجة واعتمادها، ينصح الطلاب وأولياء الأمور بمتابعة الموقع الرسمي لمديرية التربية والتعليم للحصول على أي تحديثات أو تعليمات بخصوص استخراج الشهادات والتظلمات إن وجدت. في حال وجود أي استفسارات أو مشكلات في النتائج، يمكن للطلاب التوجه إلى المدرسة التابعين لها أو إلى مديرية التربية والتعليم للاستفسار والحصول على المساعدة اللازمة.
تهنئة للطلاب وأولياء الأمورنهنئ جميع الطلاب وأولياء الأمور مقدماً على جهودهم المبذولة خلال العام الدراسي، ونتمنى لهم التوفيق والنجاح في النتائج. من المهم الاستعداد للمرحلة التعليمية القادمة بروح من التفاؤل والعزيمة، ومواصلة السعي لتحقيق المزيد من النجاحات الأكاديمية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بورسعيد محافظة بورسعيد نتيجة بورسعيد نتيجة محافظة بورسعيد نتيجة الإعدادية بورسعيد الشهادة الإعدادية بورسعيد نتيجة الشهادة الإعدادية بورسعيد الشهاده نتيجة الإعدادية محافظة بورسعيد نتيجة الشهادة الاعدادية محافظة بورسعيد نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 محافظة بورسعيد نتيجة الشهادة الإعدادية نتيجة الإعدادية بورسعيد 2024 محافظة بورسعيد نتيجة الشهادة الإعدادية نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 بورسعيد نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة بورسعيد بالاسم نتيجة الصف الثالث الإعدادي برقم الجلوس أوائل الشهادة الإعدادية نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة بورسعيد الترم الثاني رابط نتيجة الشهادة الاعدادية لينك نتيجة الشهادة الإعدادية رابط نتيجة الصف الثالث الإعدادي بوابة التعليم الأساسي نتیجة الشهادة الإعدادیة 2024 برقم الجلوس التربیة والتعلیم وأولیاء الأمور
إقرأ أيضاً:
آراء متباينة حول توقيت امتحانات الفصل الثاني
أثار قرار وزارة التربية والتعليم بتقديم موعد الاختبارات النهائية للفصل الدراسي الثاني إلى ما قبل إجازة عيد الأضحى المبارك موجة من ردود الفعل المتباينة في الأوساط التعليمية والمجتمعية. حيث يرى المؤيدون للقرار الجديد بأنه فرصة لمنح الطلبة إجازة أطول للاحتفال بالعيد دون ضغط، فيما عبّر بعض الطلبة عن قلقهم من ضيق الوقت وضغط المناهج وتداخل الامتحانات القصيرة مع النهائية مع تحضيرات العيد.
"عُمان" استطلعت ردود فعل الطلبة وأولياء الأمور والكادر التدريسي على القرار.
يرى الفضل بن فاضل الخياري، في الصف السادس بمدرسة الشيخ إبراهيم بن سعيد العبري، أن القرار الجديد مناسب، وقال: تقديم فترة الاختبارات قبل عيد الأضحى بثّ في نفسي السرور، فالتعديل يصبّ في مصلحة الطالب، موضحًا بأنه في السابق كان يتطلب من الطالب أداء الامتحانات بعد إجازة العيد مباشرة، ما يعني بأننا نكون غير مستعدين نظرًا لظروف إجازة العيد وما يصحبها من فعاليات واحتفالات، وبالتالي فإننا ندخل بعد العيد في حالة من عدم الاستعداد.
من جانبها، لم ترحب مناسك بنت خالد الغمارية، بالصف العاشر من مدرسة العامرات الثانوية، بالقرار الجديد، وقالت: أحمل استياءً كبيرًا من القرار الجديد بتحديد موعد بدء الاختبارات النهائية للفصل الثاني، وأشارت إلى أنها واجهت ضغوطًا كبيرة في اختبارات الفصل الدراسي الأول: حيث قدّمنا اختبارين لمادتين أساسيتين في يوم واحد، وكنا على أمل أن يتم تخفيف الضغط من تكثيف الاختبارات في الفصل الدراسي الثاني، إلا أن القرار جاء عكس توقعاتنا وآمالنا.
ويشاركها الرأي جلندى بن جمعة أمبوسعيدي، من مدرسة محمد بن روح الكندي، بقوله: للأسف، القرار سبب لنا قلقًا وتوترًا بسبب ضيق الوقت وكثافة المناهج الدراسية، لأننا في صدد أداء الاختبارات القصيرة وإعداد المشاريع والعروض التقديمية، وليس لدينا الجاهزية للاستعداد للاختبارات النهائية، فمن الأفضل تأجيل الاختبارات إلى بعد عيد الأضحى.
أولياء الأمور
تقول أميمة المعولية: للأسف تغيير فترة الاختبارات ليس في صالح الطلبة مطلقا، لأنها تسبب إرباكا للطلبة في جدول المذاكرة ومن الأفضل أن تكون فترة الاختبارات لأيام أطول حتى يتسنى لهم إعطاء كل مادة وقتها للمذاكرة والمراجعة.
ترى خلود الرحبية أن التعديلات التي طرأت لا تتناسب والمتبقي من المناهج الدراسية، كما أنها تؤثر على الاستعداد للامتحان لأنها تتوسط إجازة عيد الأضحى، مما ينعكس على الطالب في إنهاء المنهج بشكل سريع دون فهم واستيعاب.
أما خديجة البلوشية تقول: غير منطقي أن تكون الاختبارات قبل العيد لأننا ملتزمون بتجهيزات العيد ولا يتسنى لنا متابعة الأبناء، في الماضي كانت الإجازة الصيفية ثلاثة أشهر في هذا العام اختلف الأمر.
تقول وفاء عبدالله (ولية أمر): نحن كأولياء أمور انزعجنا من خبر تقديم موعد الاختبارات، حيث إن الأسرة في خضم استعداداتها وفرحتها بالعيد، وفي المقابل هناك أبناء يحتاجون منا المتابعة والتوجيه، كذلك فكرة أن تتخلل إجازة عيد الأضحى أيام الاختبارات وتنصفها إلى نصفين؛ هي فكرة غير منطقية، لأن الطالب ذهنيا يكون مع الاختبارات القادمة، فكيف له أن يفرح ويبتهج بأيام وفرحة العيد؟!!! وترى جوخة الوضاحية قائلة: ما يحدث انعكس سلبيا على نفسية الطالب، حيث أصبح مشتتا بين العيد والامتحانات لاسيما أنه بحاجة إلى دعم نفسي من أفراد أسرته خصوصا والدته..أنا أرى من الأفضل تقديم الاختبارات إلى 25 مايو حتى يتسنى للطلبة الفرحة بأيام العيد.
ابتسام بنت علي البلوشية تقول: التعديلات الأخيرة كانت مفاجأة لنا جميعا، لو بقيت على موعدها السابق كان أفضل، بدأنا بالاستعداد من الآن وذلك بسبب الضغط النفسي والقلق من قرب الاختبارات.
تقول رشا الهلالية: لابد من تعديل فترة الاختبارات مراعاة للتوقيت الصيفي المرهق للطالب، فالطالب لا يتحمل حرارة الجو، كما أتمنى أن لا تضع الوزارة اختبار مادتين في يوم واحد.
الخطة الدراسية
ومن جانبها قالت هناء بنت سعيد الرواس معلمة أولى لغة عربية بمدرسة الراية للتعليم الأساسي: اقترح من واقع الميدان والبيئة التعليمية أن يتم تعديل جدول ومواعيد الاختبارات بحيث يتناسب ويراعي جميع فئات المجتمع، ابتداء من الطلبة وانتهاء بأولياء الأمور، بحيث تبدأ الاختبارات من تاريخ 25 مايو لهذا العام، ونأمل أن يتم حذف الوحدة الأخيرة من المناهج الدراسية حتى يتسنى للمعلمين الانتهاء من المناهج وإعطاء المراجعات المطلوبة في هذه الفترة.
وبينت ابتسام بنت ناصر الشكرية معلمة أولى لغة انجليزية قائلة: إننا في سباق مع الزمن للانتهاء من إنجاز المناهج الدراسية المختلفة تزامنا مع الخطة الزمنية الجديدة. كما أنني لمست امتعاضا من الطلاب بسبب وقوع فترة الاختبارات النهائية في فترة إجازة عيد الأضحى المبارك.
وقال حمود المبسلي معلم أول مادة الفيزياء: جاء توقيت تعديل جدول الاختبارات في وقت غير مناسب نوعًا ما، خصوصًا وأنه صدر في منتصف الفصل الدراسي الثاني تقريبًا. ولو كان هذا القرار قد صدر في بداية الفصل، لكان أكثر مواءمة من حيث إعادة تكييف الخطط الدراسية وتنظيمها بما يتناسب مع المدة المتاحة، الأمر الذي كان سيسهم في رفع مستوى الفعالية والتخطيط المنهجي. ومع ذلك، فإننا ننظر إلى هذا التغيير كتحدٍّ إيجابي، يحمل في طيّاته فرصة لإعادة تقييم الأداء وتفعيل المرونة في التخطيط، كما نحث أبناءنا الطلبة على المثابرة، وأن يجعلوا من هذه المرحلة بوابة عبور نحو التميز وتحقيق أعلى المراتب.