صحة، الكوليسترول الضار . كيف يمكن التخلّص منه؟،يمكن أن يؤدي ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم إلى انسداد الأوعية الدموية، ما يتسبب في .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "الكوليسترول" الضار... كيف يمكن التخلّص منه؟ ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

"الكوليسترول" الضار... كيف يمكن التخلّص منه؟
يمكن أن يؤدي ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم إلى انسداد الأوعية الدموية، ما يتسبب في أضرار جسيمة.

وعلى الرغم من أنه يمكن أن يحدث في بعض الأحيان في كمرض عائلي، إلا أن ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم يرتبط عادة بعوامل نمط الحياة غير الصحية مثل اتباع نظام غذائي سيئ وعدم ممارسة الرياضة بشكل كاف.

لهذا السبب، تحدث مدرب شخصي عن كيفية استخدام التمارين لخفض مستويات الكوليسترول.

فقد أوضح جيمس بار، المدرب الشخصي في Fitness First Bishopsgate، أن "التمرين هو أحد أكثر التغييرات فعالية التي يمكنك إجراؤها على نمط حياتك من أجل خفض مستويات الكوليسترول لديك. بشكل أساسي، تريد زيادة مستويات كوليسترول البروتين الدهني العالي الكثافة (HDL) لأنه يحمي الجسم من تراكم الكوليسترول ويقلل من مستويات البروتين الدهني المنخفض الكثافة (LDL)".

ويُعرف البروتين الدهني العالي الكثافة أيضا باسم الكوليسترول "الجيد" ويعمل على خفض مستويات الكوليسترول عن طريق امتصاصه ونقله إلى الكبد حيث تتم إزالته من الجسم.

من ناحية أخرى، فإن البروتين الدهني المنخفض الكثافة (الكوليسترول الضار) هو ما يمكن أن يتراكم على جدران الأوعية الدموية، وبمرور الوقت يتسبب هذا في تضييق الأوعية الدموية.

وأوصى جيمس بنوعين من التمارين يمكنك القيام بها لمدة 30 دقيقة في كل مرة للمساعدة على خفض البروتين الدهني المنخفض الكثافة.

وقال: "في حين أن شدة التمرين ستعتمد على مستويات اللياقة البدنية الخاصة بك، فإن التمارين الهوائية المنخفضة الكثافة مثل الركض السهل أو المشي السريع لحوالي 30 دقيقة هي خيارات رائعة للمساعدة على خفض مستويات كوليسترول البروتين الدهني المنخفض الكثافة، وإدارة وزنك ورفع معدل ضربات قلبك".

ومع ذلك، إذا كنت تريد المزيد من التحدي، ينصح بتجربة تدريب المقاومة.

وقال جيمس: "بالنسبة لأولئك الذين يبحثون عن شيء أكثر تحديا إلى حد ما، فإن تدريب المقاومة رائع لأولئك الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول لأنه يساعد في بناء العضلات وتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب. وبالإضافة إلى مزيج من التمارين الهوائية وتمارين المقاومة، تعد اليوغا خيارا يمكن للناس التوجه نحوه. ونظرا لوتيرتها الأقل ترويعا مقارنة بالتمارين الأخرى، تقدم اليوغا مجموعة من الفوائد القلبية الوعائية، مثل تحسين المرونة بالإضافة إلى التحفيز الذهني. وإذا لم تكن اليوغا شيئا ترغب في تجربته، فيمكن أن تكون فوائد السباحة هائلة. تساعد على تحسين توزيع الدهون في الجسم وتقليل مستويات البروتين الدهني المنخفض الكثافة في الجسم". 

ويجب أن يهدف البالغون إلى القيام بما لا يقل عن 150 دقيقة من النشاط المعتدل كل أسبوع. وإذا كنت تفضل التدريبات المكثفة، فإن 75 دقيقة من التمارين ستفي بالغرض.

وأضاف جيمس: "بالإضافة إلى التمارين المنتظمة، هناك بعض التغييرات في نمط الحياة التي يمكنك إجراؤها للمساعدة على خفض نسبة الكوليسترول في الدم. إن اتباع نظام غذائي صحي والتركيز على الحصول على الكثير من الفاكهة والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون والدهون الصحية الموجودة في المكسرات والبذور والأسماك أمر أساسي".(إكسبريس)

35.90.116.95



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "الكوليسترول" الضار... كيف يمكن التخلّص منه؟ وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأوعیة الدمویة خفض مستویات على خفض یمکن أن

إقرأ أيضاً:

دراسة: تقلب مستوى الكوليسترول مؤشر خطر على الخرف

أفادت دراسة جديدة بأن كبار السن، الذين يتغير مستوى الكوليسترول لديهم بمرور الوقت، أكثر عرضة للإصابة بالخرف ممن لديهم استقرار في مستوى الكوليسترول، بغض النظر عن مستوى الكوليسترول الفعلي.

ولا تثبت الدراسة أن تغيير الكوليسترول يسبب الخرف؛ بل تظهر فقط ارتباطاً يعمل كمؤشر للرصد والتنبؤ.

وقال الباحث الرئيسي الدكتور تشن تشو، من جامعة موناش في ملبورن بأستراليا،: "تشير هذه النتائج إلى أن الكوليسترول المتقلب، الذي يتم قياسه سنوياً، قد يكون بمثابة مؤشر حيوي جديد لتحديد المعرضين لخطر الخرف، ما يوفر معلومات أكثر من مستويات الكوليسترول الفعلية، التي يتم قياسها في نقطة زمنية واحدة".

ووفق "مديكال إكسبريس"، شملت الدراسة 9846 شخصاً بمتوسط ​​عمر 74 عاماً، ولم يكن لديهم خرف أو مشاكل أخرى في الذاكرة.

وقاس الباحثون مستويات الكوليسترول لديهم في بداية الدراسة، وفي 3 زيارات سنوية تالية، وتمت متابعتهم لمدة 5 أعوام ونصف العام في المتوسط ​​بعد الزيارة الثالثة، وأجروا اختبارات مهارات الذاكرة سنوياً.

وتم تقسيم المشاركين إلى أربع مجموعات متساوية، بناءً على مقدار التغيير بين قياس الكوليسترول الأول والرابع.

وأثناء الدراسة، أصيب 509 أشخاص بالخرف.

النتائج

وأظهرت النتائج أن معدّل الإصابة بلغ 11.3 شخصاً لكل 1000 شخص في المجموعة التي شهدت أكبر تقلبات في الكوليسترول.

بينما انخفض المعدل لـ 7.1 إصابة لكل 1000 شخص في المجموعة ذات أقل قدر من التغيير في الكوليسترول الكلي.

وقال الباحثون إن الأشخاص في المجموعة ذات التغير المرتفع كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 60% من الأشخاص في المجموعة ذات التغير المنخفض.

كما وجدت الدراسة صلة بين تغير مستويات الكوليسترول وضعف الإدراك، أو مشاكل الذاكرة، التي لا تفي بمعايير الخرف.

ولاحظ الباحثون أن الخطر ارتبط بالتغير في الكوليسترول الضار، وليس الكوليسترول الجيد.

مقالات مشابهة

  • دراسة: تقلب مستوى الكوليسترول مؤشر خطر على الخرف
  • خبيرة تغذية: نقص البروتين يؤدي إلى تكرر نزلات البرد
  • تحمي القلب والكلى.. 6 أطعمة تخفّض الكوليسترول
  • توابل تقضي على الكوليسترول وتحمي من السرطان
  • خبراء: التمارين المكثفة لا تضمن حرق سعرات حرارية أعلى
  • لتقليل فجوة البروتين.. البحوث الزراعية تطرح حلولا لمشاكل الجمبري
  • شاهد.. الكوليسترول يتسرب من جلد أميركي في فلوريدا
  • نوع من التوابل يقي من السرطان ويخفض مستويات الكوليسترول
  • “كنز غذائي” يساهم في الوقاية من أمراض قاتلة
  • مفاجأة.. زيوت تقلل الكوليسترول في الجسم| اكتشفها