صحة وطب، الأسبوع العالمى للرضاعة الطبيعية خرافات عن الرضاعة توقفى عن تصديقها،الرضاعة الطبيعية لها العديد الفوائد الصحية للأم والطفل، وبالرغم من فوائد الرضاعة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الأسبوع العالمى للرضاعة الطبيعية.. خرافات عن الرضاعة توقفى عن تصديقها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الأسبوع العالمى للرضاعة الطبيعية.. خرافات عن الرضاعة...

الرضاعة الطبيعية لها العديد الفوائد الصحية للأم والطفل، وبالرغم من فوائد الرضاعة الطبيعية إلا أن هناك العديد من الخرافات المتعلقة بها التى يجب التوقف عن تصديقها، ويحتفل العالم هذه الأيام بالأسبوع العالمى للرضاعة الطبيعية، والذى بدأ أمس ويستمر حتى يوم 7 أغسطس، بهدف التوعية بأهمية الرضاعة الطبيعية وتشجيع الأمهات حول العالم، بحسب موقع "هيلث شوت".

 

4 خرافات شائعة عن الرضاعة الطبيعية يجب التوقف عن تصديقها  الخرافة الأولى: الرضاعة الطبيعية سهلة

تحتاج الرضاعة الطبيعية إلى وقت ودعم لكل من الأمهات والأطفال تحتاج الأم إلى الدعم والمساحة فى العمل والمنزل لأن الرضاعة الطبيعية عملية تستغرق وقتًا طويلاً.

وبينما يولد الأطفال ولديهم فطرة لمعرفة كيفية إمساك ثدى أمهاتهم، لكن تحتاج العديد من الأمهات إلى دعم عملى لوضع أطفالهن للرضاعة الطبيعية وللتأكد من أن الطفل يلتقم الثدي بشكل صحيح.

  الخرافة الثانية: يجب غسل الثدى قبل الرضاعة الطبيعية

من الضرورى جدًا نظافة الثدى أثناء الرضاعة الطبيعية لكن ليس من الضرورى غسله قبل الرضاعة الطبيعية، تنتج النتوءات الصغيرة الموجودة على الثدى زيتًا يرطبه ويحميه من الجفاف والالتهابات.

يمكن أن يؤدى استخدام الصابون والمواد الهلامية إلى إزالة هذا الزيت الطبيعى وهو ما يسبب الالتهاب والجفاف.

ما يجب عليك فعله هو غسل يديك قبل الرضاعة الطبيعية بدلاً من غسل الثدى فى كل مرة.

 

الخرافة الثالثة: من الطبيعى أن تتأذى أثناء الرضاعة الطبيعية

تشعر العديد من الأمهات بعدم الراحة أو الألم فى الأيام القليلة الأولى بعد الولادة معتقدات أن هذا الألم طبيعى أثناء الرضاعة الطبيعية لكن هذا الألم غير طبيعى ويدل على عدم التقام الطفل الثدى بشكل غير صحيح، لذا بمساعدة استشاري الرضاعة، يمكن تصحيح التعلق ووضعية الرضاعة بحيث يمكن للأمهات تجنب التحديات مثل التهاب الحلمات أو تشققها.

  الخرافة الرابعة: لا تستطيع العديد من الأمهات إنتاج ما يكفى من الحليب

تنتج جميع الأمهات الكمية المناسبة من الحليب لأطفالهن، يعتمد مقدار إنتاج الحليب على عدد المرات التي يتم فيها إرضاع الطفل، ومدة رضاعة الطفل، وتكرار الرضاعة في اليوم، يؤثر الدعم المناسب مثل إرشادات الرضاعة الطبيعية من مقدمي الرعاية الصحية والنظام الغذائي السليم ونمط الحياة الصحي على إنتاج الحليب.

عامل أكثر أهمية هو الإجهاد لأنه يؤثر على إنتاج الحليب بشكل مباشر أو غير مباشر.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأسبوع العالمى للرضاعة الطبيعية.. خرافات عن الرضاعة توقفى عن تصديقها وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرضاعة الطبیعیة من الأمهات العدید من

إقرأ أيضاً:

واشنطن تعلن مقتل العديد من قادة «الحوثيين» وتؤكد استمرار الضربات

عواصم (الاتحاد)

أخبار ذات صلة ترامب وبوتين يبحثان حرب أوكرانيا الأسبوع الحالي مشاورات أميركية لبنانية لاختيار حاكم مصرف لبنان

أكدت الولايات المتحدة، أمس، أن ضرباتها ضد مواقع تابعة لجماعة «الحوثي» في اليمن أدت إلى قتل العديد من قادة الجماعة، كما تعهدت بشن مزيد من الضربات ضد «الحوثيين» حتى يقرروا وقف هجماتهم على سفن الشحن في البحر الأحمر. 
وقال مستشار الأمن القومي الأميركي مايكل والتز، في تصريح لشبكة «إيه بي سي نيوز»، إن الغارات الجوية مساء السبت «استهدفت العديد من قادة الحوثيين وقتلتهم». وأضاف: «لقد ضربناهم بقوة ساحقة»، محذراً إياهم من مغبة الاستمرار في مهاجمة السفن في البحر الأحمر. وأشارت القيادة المركزية الأميركية، التي نشرت لقطات فيديو لإقلاع مقاتلات ولإلقاء قنبلة على مجمع عسكري حوثي، إلى توجيه «ضربات دقيقة» تم شنها «للدفاع عن المصالح الأميركية ولردع الأعداء واستعادة حرية الملاحة». 
وفي السياق ذاته، أعلن وزير الدفاع الأميركي، بيت هيجسيث، أن الولايات المتحدة ستواصل مهاجمة «الحوثيين» حتى يوقفوا هجماتهم على حركة الشحن البحري العالمية. وقال هيجسيث: «في اللحظة التي يقول فيها الحوثيون: سنتوقف عن قصف سفنكم، ستنتهي هذه الحملة، ولكن حتى ذلك الحين، فالحملة ستستمر بلا هوادة». وأضاف: «يتعلق الأمر بوقف استهداف الأصول.. في ذلك الممر المائي الحيوي، لعودة حركة الملاحة إلى طبيعتها، وهي مصلحة وطنية جوهرية للولايات المتحدة.. من الأفضل لهم أن يتراجعوا».  
وفي سياق آخر، حمّلت الحكومة اليمنية «الحوثيين» المسؤوليةَ الكاملة «عن استدعاء الضربات العسكرية وتحويل اليمن إلى ساحة حرب مفتوحة». وقال معمر الإرياني، وزير الإعلام في الحكومة اليمنية، أمس، في حسابه على منصة «إكس»: «اختارت جماعة الحوثي التصعيد العسكري منذ البداية، ومع كل هجوم إرهابي يشنونه على خطوط الملاحة الدولية، وكل معركة يفتعلونها تحت شعارات زائفة، فإن الشعب اليمني هو من يدفع الثمن». وأوضح أن «الأحداث أثبتت أن جماعة «الحوثي» لا تهتم بمستقبل اليمن، وتقامر بحياة اليمنيين خدمة لأجنداتها، غير آبهة بحجم الدمار الذي تلحقه بالشعب اليمني. 
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أشار لدى إعلانه تنفيذ الضربات العسكرية ضد «الحوثيين»، مساء السبت، إلى شن «عمل عسكري حاسم» ضد «الحوثيين»، وجاء في منشور له على منصته «تروث سوشال»: «سنستخدم القوة المميتة الساحقة حتى نحقق هدفنا»، مؤكداً أن «الحوثيين» يمثلون تهديداً لحركة الشحن في البحر الأحمر. 
وأضاف: «إن دعم الإرهابيين الحوثيين ينبغي أن يتوقف فوراً. لا تهددوا الشعب الأميركي ورئيسه، وطرق الملاحة البحرية العالمية. وإذا فعلتم ذلك فإن أميركا ستحمّلكم كاملَ المسؤولية ولن تقدم إليكم هدايا». وجاءت الضربات الأميركية بعد أن توعد «الحوثيون» باستئناف هجماتهم ضد السفن التجارية في البحر الأحمر. وقد بدؤوا منذ أواخر عام 2023 شنَّ عشرات الهجمات بصواريخ وطائرات مسيّرة ضد السفن التجارية التي تعبر البحر الأحمر وخليج عدن. وبعد وقف هجماتهم لبعض الوقت، عادوا ليتوعدوا باستئنافها في 11 مارس الجاري. ووفقاً للمتحدث باسم «البنتاغون»، شون بارنيل، فإن «الحوثيين هاجموا سفناً حربية أميركية 174 مرة وسفناً تجارية 145 مرة منذ عام 2023». وعطلت هجمات «الحوثيين» حركة شحن التجارة العالمية، واضطرت شركات الشحن البحري العالمية إلى زيادة مسارات إبحارها بآلاف الأميال؛ تجنباً لهجمات الحوثيين، مما دفع الجيش الأميركي إلى شن حملة لاعتراض الصواريخ والطائرات المسيرة الأميركية.
وسعت الإدارة الأميركية السابقة، برئاسة جو بايدن، إلى إضعاف قدرة «الحوثيين» على مهاجمة السفن قبالة السواحل اليمنية، لكن إدارة ترامب، كما يقول مسؤولون أميركيون، أجازت اتباع نهج أكثر قوة. وقد وصفت القيادة المركزية في الجيش الأميركي ضربات، أول أمس، بأنها بداية عملية واسعة النطاق في أنحاء اليمن. وقال مسؤولون إن بعض الضربات انطلقت من حاملة الطائرات «هاري إس. ترومان» المتمركزة في البحر الأحمر.

مقالات مشابهة

  • أمانة المرأة في الشعب الجمهوري بسوهاج تكرّم الأمهات المثاليات وحافظات القرآن الكريم
  • بعد أزمة حنكوراب.. شروط ممارسة الأنشطة الاقتصادية داخل المحميات الطبيعية
  • واشنطن تعلن مقتل العديد من قادة «الحوثيين» وتؤكد استمرار الضربات
  • برلماني: التنقيب عن الثروات الطبيعية السبيل لتعزيز الاستقلال الاقتصادي
  • لماذا يستبعد ليفاندوفسكي هداف برشلونة الحليب من نظامه الغذائي؟
  • عون: لا يمكن أن تعود الحياة الطبيعية إلى المناطق المتضررة من الحرب دون تطبيق القرارات الدولية
  • الأمهات بـ75 جنيها.. أسعار الدواجن وكرتونة البيض اليوم الأحد 16 مارس 2025
  • القازنلي: الأمطار مستمرة على العديد من مناطق المملكة حتى الاثنين المقبل.. فيديو
  • لـ إدارة الكوارث الطبيعية.. الإمارات تطلق أول قمر راداري «اتحاد سات»
  • «كهرباء دبي» توعّي موظفاتها بالتربية الإيجابية