الأسبوع العالمى للرضاعة الطبيعية.. خرافات عن الرضاعة توقفى عن تصديقها صحة وطب
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
صحة وطب، الأسبوع العالمى للرضاعة الطبيعية خرافات عن الرضاعة توقفى عن تصديقها،الرضاعة الطبيعية لها العديد الفوائد الصحية للأم والطفل، وبالرغم من فوائد الرضاعة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الأسبوع العالمى للرضاعة الطبيعية.. خرافات عن الرضاعة توقفى عن تصديقها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الرضاعة الطبيعية لها العديد الفوائد الصحية للأم والطفل، وبالرغم من فوائد الرضاعة الطبيعية إلا أن هناك العديد من الخرافات المتعلقة بها التى يجب التوقف عن تصديقها، ويحتفل العالم هذه الأيام بالأسبوع العالمى للرضاعة الطبيعية، والذى بدأ أمس ويستمر حتى يوم 7 أغسطس، بهدف التوعية بأهمية الرضاعة الطبيعية وتشجيع الأمهات حول العالم، بحسب موقع "هيلث شوت".
4 خرافات شائعة عن الرضاعة الطبيعية يجب التوقف عن تصديقها الخرافة الأولى: الرضاعة الطبيعية سهلة
تحتاج الرضاعة الطبيعية إلى وقت ودعم لكل من الأمهات والأطفال تحتاج الأم إلى الدعم والمساحة فى العمل والمنزل لأن الرضاعة الطبيعية عملية تستغرق وقتًا طويلاً.
وبينما يولد الأطفال ولديهم فطرة لمعرفة كيفية إمساك ثدى أمهاتهم، لكن تحتاج العديد من الأمهات إلى دعم عملى لوضع أطفالهن للرضاعة الطبيعية وللتأكد من أن الطفل يلتقم الثدي بشكل صحيح.
الخرافة الثانية: يجب غسل الثدى قبل الرضاعة الطبيعيةمن الضرورى جدًا نظافة الثدى أثناء الرضاعة الطبيعية لكن ليس من الضرورى غسله قبل الرضاعة الطبيعية، تنتج النتوءات الصغيرة الموجودة على الثدى زيتًا يرطبه ويحميه من الجفاف والالتهابات.
يمكن أن يؤدى استخدام الصابون والمواد الهلامية إلى إزالة هذا الزيت الطبيعى وهو ما يسبب الالتهاب والجفاف.
ما يجب عليك فعله هو غسل يديك قبل الرضاعة الطبيعية بدلاً من غسل الثدى فى كل مرة.
الخرافة الثالثة: من الطبيعى أن تتأذى أثناء الرضاعة الطبيعية
تشعر العديد من الأمهات بعدم الراحة أو الألم فى الأيام القليلة الأولى بعد الولادة معتقدات أن هذا الألم طبيعى أثناء الرضاعة الطبيعية لكن هذا الألم غير طبيعى ويدل على عدم التقام الطفل الثدى بشكل غير صحيح، لذا بمساعدة استشاري الرضاعة، يمكن تصحيح التعلق ووضعية الرضاعة بحيث يمكن للأمهات تجنب التحديات مثل التهاب الحلمات أو تشققها.
الخرافة الرابعة: لا تستطيع العديد من الأمهات إنتاج ما يكفى من الحليبتنتج جميع الأمهات الكمية المناسبة من الحليب لأطفالهن، يعتمد مقدار إنتاج الحليب على عدد المرات التي يتم فيها إرضاع الطفل، ومدة رضاعة الطفل، وتكرار الرضاعة في اليوم، يؤثر الدعم المناسب مثل إرشادات الرضاعة الطبيعية من مقدمي الرعاية الصحية والنظام الغذائي السليم ونمط الحياة الصحي على إنتاج الحليب.
عامل أكثر أهمية هو الإجهاد لأنه يؤثر على إنتاج الحليب بشكل مباشر أو غير مباشر.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأسبوع العالمى للرضاعة الطبيعية.. خرافات عن الرضاعة توقفى عن تصديقها وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرضاعة الطبیعیة من الأمهات العدید من
إقرأ أيضاً:
دليل شامل لاختيار الحليب المثالي لصحتك
أميرة خالد
أشارت تقارير صحية، أنه مع تنوع خيارات الحليب في الأسواق اليوم، قد يكون من الصعب اتخاذ قرار بشأن النوع الأفضل الصحة، فبين الحليب البقري بمختلف أنواعه والبدائل النباتية المتزايدة، يجد المستهلك نفسه أمام تشكيلة واسعة تتطلب دقة في الاختيار.
ويُعد الحليب البقري مصدرًا غنيًا بالبروتينات والفيتامينات الأساسية، مثل فيتامين B12، والكالسيوم، والفوسفور، ويتميز بتركيبته الغذائية التي تدعم صحة العظام وتقوية المناعة.
ولأولئك الذين يعانون من حساسية اللاكتوز، يوفر الحليب الخالي من اللاكتوز خيارًا مناسبًا دون التأثير على القيمة الغذائية، كما يُفضل اختيار الحليب البقري قليل الدسم أو المصفى للغاية، حيث يحتوي على نسبة أقل من الدهون المشبعة والكوليسترول.
وتقدم البدائل النباتية مثل حليب الشوفان، اللوز، الصويا، وجوز الهند، خيارات متعددة لمن يعانون من حساسية الألبان أو يتبعون نظامًا غذائيًا نباتيًا.
ويتميز حليب الشوفان بقوامه الكريمي، ويعد مصدرًا جيدًا للألياف، مما يساهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي. ومع ذلك، فهو يحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات مقارنة بأنواع الحليب الأخرى.
ويعد حليب اللوز منخفض السعرات الحرارية والكربوهيدرات، ما يجعله خيارًا مثاليًا لمن يراقبون مستوى السكر في الدم. يُفضل اختيار الأنواع غير المحلاة لضمان تجنب السكريات المضافة.
ويتميز حليب الصويا باحتوائه على جميع الأحماض الأمينية الأساسية، مما يجعله من أقرب البدائل النباتية إلى الحليب البقري من حيث القيمة الغذائية، كما أنه غني بالإيزوفلافون، الذي قد يكون له فوائد صحية للقلب والعظام.
وحليب الأبقار المتغذية على العشب، فهو يحتوي على نسبة أعلى من أحماض أوميغا-3 الدهنية، والتي تساعد في تقليل الالتهابات وتحسين صحة القلب.
وعند البحث عن الخيار الأفضل، يُنصح بمراعاة بعض المعايير:
تجنب الأنواع التي تحتوي على سكريات مضافة أو مواد حافظة، واختيار الحليب المدعم بفيتامين D والكالسيوم لدعم صحة العظام، والتأكد من احتواء الحليب على أكثر من 5 غرامات من البروتين لكل وجبة، واختيار الأنواع منخفضة الدهون المشبعة والكوليسترول لدعم صحة القلب.
إقرأ أيضًا
القهوة الساخنة أم الباردة: أيهما الاختيار الأمثل لصحتك؟