باريس 2024: خطط الأعمال لتعزيز الألعاب الأولمبية
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
أوشكت ألعاب باريس 2024 على البدء. أنفقت المليارات في محاولة لإنشاء أكثر ألعاب أولمبية استدامة حتى الآن. يلتقي The Exchange مع القادة في طليعة الجهود المبذولة لتوليد إرث من النجاح الاقتصادي والبيئي.
في حين تستعد باريس للترحيب بالألعاب الأولمبية للمرة الثالثة، يلقي برنامج The Exchange نظرة على التأثير الاقتصادي لاستضافة أكبر حدث رياضي دولي في العالم.
خصصت لجنة باريس 2024 4.4 مليار يورو في عام 2022 لتغطية التذاكر والترخيص والضيافة ومع بدء الاستعدادات النهائية تتوقع الشركات المحلية زيادة كبيرة في المبيعات من ملايين الزوار. تتوقع دراسة أجرتها شركة Deloitte للاستشارات المالية أن ينفق عملاء Airbnb الذين يحضرون أولمبياد باريس 2024 نصف مليار يورو على المطاعم والأنشطة الترفيهية.
أصبحت رعاية الشركات في الألعاب الأولمبية والألعاب البارالمبية أعمالًا تجارية كبيرة بشكل متزايد. وقّعت شركة كوكا كولا الرائدة في الرعاية الأولمبية أول صفقة لها في عام 1928. يُعدّ تغير المناخ والاستدامة أمران أساسيين في هذه الاتفاقيات اليوم حيث وعدت العلامة التجارية الشهيرة للمشروبات بالاعتماد فقط على الزجاجات القابلة لإعادة التدوير خلال الألعاب.
في هذه الحلقة، يشرح كريستوف دوبي المدير التنفيذي للألعاب الأولمبية كيف تهدف كل هذه الأنشطة إلى إحداث تأثير إيجابي على الأعمال والمجتمع والكوكب وكما أخبرنا أنطوان غيلو نائب عمدة باريس كيف يساعد استثمار بقيمة 1.4 مليار يورو في إعداد نهر السين لأولمبياد باريس 2024 وحماية إمدادات المياه الحيوية في المدينة من التلوث.
شارك هذا المقال باريس مال وأعمال الألعاب الاولمبيةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا حركة حماس الشرق الأوسط إسبانيا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا حركة حماس الشرق الأوسط إسبانيا باريس مال وأعمال الألعاب الاولمبية إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط ضحايا إسبانيا فرنسا حركة حماس مظاهرات فلسطين فساد وفاة السياسة الأوروبية یعرض الآن Next باریس 2024
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي مع عدد من رجال الأعمال الكونجوليين لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري
التقى د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، وبرفقته وفد رفيع المستوى من رجال الأعمال المصريين، مع عدد من رجال الأعمال الكونجوليين في العاصمة كينشاسا، على هامش زيارته إلى جمهورية الكونجو الديمقراطية، لبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، بما يحقق المصالح المشتركة ويعكس العلاقات التاريخية والأخوية بين البلدين.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية ان الوزير عبد العاطي اكد خلال اللقاء على اهتمام مصر بتعزيز الشراكات الاقتصادية مع الدول الإفريقية، إيمانًا منها بأن تحقيق التنمية المستدامة في القارة يجب أن يتم من خلال شراكة حقيقية بين الدول الإفريقية، مشيراً إلى الإمكانات الكبيرة التي تتمتع بها مصر والكونجو الديمقراطية وتوفر فرصًا واعدة لتعميق التعاون المشترك في العديد من المجالات.
كما استعرض الوزير عبد العاطي خبرات الشركات المصرية في مجالات البنية التحتية والطاقة والتشييد والبناء، مشيرًا إلى نجاح مصر في تنفيذ مشروعات كبرى في عدد من الدول الأفريقية مثل سد "جوليوس نيريري" للطاقة الكهرومائية في تنزانيا. وأكد أن الطفرة التي حققتها مصر داخليًا في مجالات البنية التحتية والتشييد والبناء تؤهل الشركات المصرية لتنفيذ مشروعات طموحة في الكونجو الديمقراطية.
وأشار الوزير إلى تأسيس الوكالة المصرية لضمان الصادرات والاستثمار لتشجيع الشركات المصرية على تعزيز وجودها في الأسواق الإفريقية، مؤكدًا أن القاعدة الصناعية في مصر تمثل فرصة لتلبية احتياجات السوق الكونجولية، لا سيما في القطاعات الحيوية مثل الصناعات الدوائية، السلع الغذائية، والمواد الإنشائية.
ودعا الوزير رجال الأعمال الكونجوليين إلى إقامة شراكات مع القطاع الخاص المصري والعمل على زيادة التبادل التجاري واستكشاف فرص المشروعات المشتركة في المجالات الزراعية والصناعية، والاستفادة من المزايا الاستثمارية التي تقدمها مصر، بما في ذلك العمالة الماهرة والاتفاقات التجارية مع مختلف دول العالم.
وفي الختام، شهد الوزير توقيع عقود بين رجال الأعمال المصريين ونظرائهم الكونجوليين لإقامة مشروعات تنموية في الكونجو الديمقراطية، وأكد على استعداد الحكومة المصرية لتقديم الدعم اللازم لرجال الأعمال المصريين والكونجوليين، بما يضمن تعزيز الشراكة الاقتصادية بين البلدين ويُسهم في تحقيق التنمية المستدامة للقارة الإفريقية.
احتفالا باليوم العالمي للطفل.. "القومي للطفولة والأمومة" ينظم فعالية "إحنا المستقبل"