بدء مراسم تأبين رئيسي بحضور عدد من مسؤولي الدول (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
انطلقت مراسم تأبين الرئيس الإيراني الراحل ابراهيم رئيسي ورفاقه الذين كانوا معه في المروحية التي تحطمت، وذلك في قاعة المؤتمرات بالعاصمة طهران بحضور قادة وممثلي عدد من الدول.
وأفادت وكالة تسنيم بأن مراسم تأبين الشهيد رئيسي ورفاقه، انطلقت بحضور 15 زعيما ومسؤولا رفيع المستوى من الدول و6 وفود من دول مختلفة.
ومن بين المشاركين، أمير قطر والزعيم الوطني لتركمانستان ورئيسا تونس وطاجيكستان ورؤساء وزراء العراق وباكستان وأرمينيا وأذربيجان ورؤساء برلمانات العراق وروسيا والجزائر وأوزبكستان وكازاخستان ولبنان.
وصباح الاثنين، أعلنت الرئاسة الإيرانية عن مقتل إبراهیم رئيسي والوفد المرافق له إثر سقوط مروحيتهم خلال عودتهم من منطقة "خدا آفرين" على الحدود المشتركة مع أذربيجان باتجاه مدينة تبريز.
وشهدت مدن تبريز وطهران وقم أمس الثلاثاء، مراسم تشييع شعبية ورسمية للرئيس الراحل والوفد المرافق له قبل أن يواروا الثرى.
وصلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، اليوم الأربعاء، في جامعة طهران، على جثمان رئيسي، ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان، وإمام جمعة تبريز آية الله محمد علي آل هاشم، ومحافظ أذربيجان الشرقية مالك رحمتي، ورئيس فريق حماية رئيس الجمهورية مهدي موسوي، والطيار طاهر مصطفوي، ومساعد الطيار محسن دريانوش، والمساعد الفني للطيار بهروز قديمي.
المصدر: "تسنيم" + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار إيران إبراهيم رئيسي حسين أمير عبد اللهيان طهران علي خامنئي
إقرأ أيضاً:
خالد منتصر يُحيي ذكرى حماه الفنان أبو بكر عزت: كان اليد الحانية والحضن الدافئ
أحيا الدكتور والإعلامي خالد منتصر الذكرى الـ19 على رحيل حماه الفنان الراحل أبوبكر عزت، والذي توفي في مثل هذا اليوم عام 2006، مشيرا إلى إلى الجوانب الإنسانية التي كان يتمتع بها الراحل، وطبيعة العلاقة بينهما.
آخر أورد فني صوره الفنان الراحلونشر «منتصر» مجموعة من الصور للفنان الراحل، وجزء مما كتبه عنه السيناريست أسامة أنور عكاشة بخصوص دوره في مسلسل «أرابيسك» الذي لعب فيه أبو بكر شخصية «عمارة»، إلى جانب صورة آخر أورد فني صوره الفنان الراحل.
منتصر: أبو بكر عزت كان اليد الحانية والحضن الدافئوأضاف خالد منتصر «اليوم ذكرى رحيل حمايا وصديقي العزيز الجميل الرائع أبو بكر عزت أسطى الفن الذي لن يعوض رحمة الله عليه، وكأنه رحل أمس، كان اليد الحانية والحضن الدافئ والابتسامة المبهجة والبصيرة الكاشفة والدمعة القريبة والفن الصادق والقلب الذي يسع الجميع».
وأكمل: «في ذكراه هذا آخر أوردر للفنان أبوبكر عزت في يوم احتفاله بعيد زواجه المشهد عزاء، لم يكن يعلم أن التمثيل سيصبح حقيقة وأن قارب العزاء سيحول دفته من الاستوديو إلى بيته وأن بطل المشهد الذي سيستقبل المعزين سيكون هو نفسه المسجي في سريره مغمض العينين تشيعه دموعنا رحمه الله فقد كان الأب والأخ والصديق، وما كتبه عنه صديقه أسامه أنور عكاشة بعنوان «آه يا عمارة».