دار التمويل تحقق إنجازات خطة التوطين وتتجاوز أهدافها
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
تفخر دار التمويل، المؤسسة المالية الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، بالإعلان عن النجاح في تحقيق هدف التوطين للعام الماضي، وتعزيز ودعم التطوير المهني للمواطنين الإماراتيين داخل الشركة.
وفي إطار التزامها المستمر بتنمية وتطوير الموارد البشرية الإماراتية، سعت دار التمويل إلى تحقيق أهداف التوطين وتجاوز مستهدفاتها الأولية، ما جعلها تُرسِّخ مكانتها كشركة رائدة في مجال خلق فرص العمل المتنوعة والشاملة للإماراتيين.
وتعقيباً على هذا الإنجاز الهام، قال السيد محمد القبيسي، مؤسس دار التمويل: ” نفخر للغاية بإنجاز أهداف التوطين ما يعكس التزامنا الراسخ بدعم المواهب الإماراتية والمساهمة في تحقيق رؤية الدولة الخاصة بتأسيس موارد بشرية مستدامة ومتنوعة. يؤكد هذا الإنجاز على إيماننا الراسخ بأهمية احتضان وتمكين الموظفين الإماراتيين والتزامنا بدعم تطورهم المستمر ونجاحهم داخل المؤسسة”.
تظل دار التمويل ملتزمة بالمساهمة في تحقيق خطة التوطين في الدولة إدراكاً منها للدور القيِّم الذي يقوم به الموظفون الإماراتيون في دفع عجلة النمو الاقتصادي والازدهار في البلاد. بفضل تجاوز أهداف التوطين الخاصة بالمؤسسة، تعتبر دار التمويل مثالاً وقدوة يُمكن للشركات الأخرى في دولة الإمارات العربية المتحدة اتباع خطواتها التي تؤشر لمزايا الاستثمار في المواهب الإماراتية وتأسيس موارد بشرية متنوعة وشاملة.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: أهداف التوطین دار التمویل
إقرأ أيضاً:
تنسيقية المعتقلين الإسلاميين السابقين تقول إن "مؤسسة الادماج زاغت عن أهدافها"
رفضت التنسيقية المغربية لقدماء المعتقلين الإسلاميين، التعامل مع مؤسسة الإدماج الحالية، متهمة إياها بـ »جمع المعلومات الأمنية » تحت غطاء تقديم الدعم للمعتقلين السابقين.
وأضافت التنسيقية عبر بيان لها، أن الممارسات الواقعية أثبتت « أن مؤسسة الإدماج لا تلتزم بأهدافها الاجتماعية والإنسانية، بل تقوم بجمع المعلومات الأمنية حول المعتقلين السابقين تحت غطاء المتابعة والرعاية ».
وأشارت إلى أن » هذا التوجّه يتنافى مع الأهداف الحقيقية للإدماج ويؤكد أن هذه البرامج تستغل احتياجات المعتقلين بدلاً من تقديم الدعم الفعلي ».
وأوضحت أن « هذه المؤسسة قدمت وعودا متكررة بتوفير دعم مالي واجتماعي للمعتقلين السابقين، لكن معظم هذه الوعود ظلت حبرًا على ورق، حيث تتعمد المؤسسة الترويج لبرامج وهمية دون تقديم أي خطوات عملية أو برامج ملموسة ».
وقالت إن « هذا الأسلوب يُعتبر نوعًا من التضليل الإعلامي الذي لا يخدم سوى مصالح ضيقة على حساب معاناة المعتقلين ».
وشدد البيان ذاته، أن مؤسسة الإدماج « لجأت إلى تأخير وعرقلة تنفيذ العديد من استحقاقات المعتقلين في محاولات مكشوفة لكسب الوقت أو الضغط النفسي عليهم، دون أي اعتبار لحاجاتهم وظروفهم الاجتماعية »
وطالبت التنسيقية بتفعيل الدعم الحقيقي للمعتقلين السابقين، والتعاون مع هيئات حقوقية مستقلة لضمان حقوقهم وتعزيز اندماجهم في المجتمع بشكل عادل.
كلمات دلالية التنسيقية المغربية لقدماء المعتقلين الإسلاميين، مؤسسة الادماج، مؤسسة الادماج