أويل برايس: حكومة الاستقرار دعت شركة “تاتنفت” الروسية لبناء مصفاة نفط في بنغازي أو طبرق
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
ليبيا – كشف تقرير اقتصادي نشره موقع “أويل برايس” الإخباري البريطاني المعني بأخبار النفط والغاز عن تعاون جديد بمجال الطاقة بين حكومة الاستقرار وروسيا.
التقرير الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد أكد تقديم حكومة الاستقرار عرضا لإنشاء مصفاة نفطية في بنغازي أو طبرق عبر شركة “تاتنفت” الروسية على هامش المنتدى الروسي العالمي الإسلامي في تتارستان مؤكدا أن هذا الكيان الروسي يعمل بالفعل في الاستثمارات الليبية.
ونقل التقرير عن وزير الاستثمار في حكومة الاستقرار علي السعيدي قوله:”تمتلك روسيا الكثير من النفط الخام لكن إمداداتها أصبحت الآن صعبة بسبب العقوبات والحظر وهذا الأمر يمكن حله من خلال إنشاء مصفاة في ليبيا حيث سيتم نقل الخامات ومن ثم بيع المشتقات النفطية”.
ووفقا للسعيدي بالإمكان استخدام النفط الليبي للمعالجة في المصفاة المستقبلية إذا وافقت روسيا على بنائها لأن ليبيا لديها احتياطيات نفطية كبيرة.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: حکومة الاستقرار
إقرأ أيضاً:
إيران تكشف عن توقيع أكبر صفقة نفطية في تاريخها
5 فبراير، 2025
بغداد/المسلة: أعلن وزير النفط الايراني، محسن باك نجاد، اليوم الأربعاء، أنه سيتم توقيع أضخم عقد بتأريخ عقود نفط البلاد قريبا.
وقال باك نجاد في تصريح على هامش اجتماع مجلس الوزراء، إن العقد المزمع سيوقّع بحضور الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان، وأن مضمونه سيتم إعلانه بعد التوقيع.
من جهة ثانية، أكد الوزير أن صادرات النفط سجلت مستوى قياسيا في الشهر العاشر من العام الإيراني الجاري وهو الأعلى منذ أكثر من عشر سنوات.(انتهى الشهر العاشر 21 يناير/كانون الثاني 2025)
بحسب وكالة “فارس”، بشأن برنامج وزارة النفط بخصوص مواجهة الحظر، أكد “الاستعداد لكافة الظروف حتى بلوغ الهدف، وفي حال استمرار أو إلغاء الحظر ثمة استعدادات جيدة لذلك، فضلا عن تبني التمهيدات اللازمة لمواجهة سياسة الضغوط القصوى وهي نظرية فاشلة”.
وكان ترامب وقّع، أمس الثلاثاء، مذكرة رئاسية لإعادة فرض سياسة العقوبات الصارمة ضد طهران، على غرار ما حدث خلال ولايته الأولى. وأوضح أنه يعتزم استئناف سياسة “الضغوط القصوى” بسبب مزاعم عن محاولة إيران تطوير أسلحة نووية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts