ترحيب فلسطيني واسع باعتراف ثلاث دول أوروبية بالدولة الفلسطينية
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
رحب الفلسطينيون بإعلان ثلاث دول أوروبية وهي النرويج إسبانيا وإيرلندا، بالاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود عام 1967، واعتبار فلسطين دولة مستقلة، وذلك بهدف تعزيز مسار حل الدولتين، ومنحها زخماً جديداً، بما يحقق الطموحات في الاستقرار والسلام العادل.
وعدّت الرئاسة الفلسطينية في بيان لها، اعتراف الدول الأوروبية الثلاث بمثابة تكريس لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره على أرضه، وفي أخذ خطوات فعلية لدعم تنفيذ حل الدولتين، ضمن قرارات الشرعية الدولية، داعية كل دول العالم للاعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، وتوفير حماية دولية عاجلة للشعب الفلسطيني في ظل ما يتعرض له من إبادة جماعية.
أخبار متعلقة النرويج وإيرلندا تعلنان الاعتراف بدولة فلسطيناستشهاد ستة فلسطينيين في قصف إسرائيلي على شمال قطاع غزةوصف أمين سر منظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ اعتراف الدول الثلاث بأنه انتصار من العالم الحر للعدالة والحق، بعد عقود طويلة من الكفاح الوطني الفلسطيني، مؤكداً أن هذا اليوم هو يوم تاريخي في حياة الشعب الفلسطيني على طريق الحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس القدس المحتلة الدولة الفلسطينية الدولة الفلسطينية المستقلة النرويج
إقرأ أيضاً:
قاض عسكري أمريكي يثبّت صحة اعتراف المتهمين في قضية 11 سبتمبر
الولايات المتحدة – ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن القاضي العسكري العقيد ماثيو ماكول حكم بصحة اعتراف المتهمين في هجمات 11 سبتمبر 2001، ما قد يجنبهم عقوبة الإعدام.
وكتبت الصحيفة أن القاض العسكري حكم بأن اتفاقات الإقرار بالذنب في قضية 11 سبتمبر صحيحة… وقضى القاضي بأن وزير الدفاع لويد أوستن تصرف متأخرا جدا وتجاوز سلطته عندما ألغى 3 اتفاقات منفصلة قبل المحاكمة”.
وأضاف القاضي أنه سيسعى إلى مثول المتهمين أمام المحكمة لتقديم إفاداتهم بشكل منفصل.
وأفادت الصحيفة في أغسطس الماضي بأن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن قرر إلغاء صفقة الإقرار بالذنب على خلفية انتقادات متزايدة للصفقة من عائلات ضحايا الهجوم الإرهابي.
وفي وقت سابق ذكرت وسائل الإعلام أن الولايات المتحدة كانت في إجراءات ما قبل المحاكمة مع المتهمين منذ عام 2008، ولم تقدم القضية إلى المحاكمة بسبب حقيقة أن إفاداتهم التي تدينهم كانت نتيجة للتعذيب الشديد في سجن غوانتانامو. ويعني ذلك أنه لو لم يعقد المدعون العسكريون صفقة مع المتهمين، لكانوا قد اضطروا إلى تقديم القضية للمحاكمة دون أدلة رئيسية.
ويواجه المتهمون وهم خالد شيخ محمد ووليد محمد سالي مبارك ومصطفى أحمد آدم، اتهامات بمساعدة الإرهابيين الذين نفذوا الهجوم على برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك في 11 سبتمبر 2001.
المصدر: نوفوستي