إصابة طالبين في مشاجرة بالأسلحة البيضاء أمام مدرسة بالفيوم
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصيب طالبان بجروح إثر نشوب مشاجرة بالأسلحة البيضاء أمام مدرسة الثانوية الصناعية الزخرفية بنين بمحافظة الفيوم، وتم نقلهما للمستشفى لتلقي العلاج.
كانت البداية بتلقى اللواء ثروت المحلاوي مدير أمن الفيوم بلاغ من مأمور شرطة الفيوم يفيد تلقيه إخطارا من غرفة العمليات يفيد بنشوب مشاجرة بالأسلحة البيضاء بين طلاب أمام مدرسة الفيوم الثانوية الصناعية، الزخرفية بنين، ووجود مصابين
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية مصحوبة بسيارة إسعاف إلى مكان الحادث.
وتبين قيام "ع . ك " 18 سنة طالب بمدرسة الفيوم الثانوية الصناعية الزخرفية بنين، بطعن كل من "م .م" 18 سنة، و " ك. ط 16سنه طالبين بالصف الأول الصناعي، وتم نقل المصابين إلى مستشفى الفيوم العام لتلقي العلاج اللازم.
وتم ضبط الطالب المتهم وضبط السلاح المستخدم "كاتر"، وتحرر محضراً بالواقعة، وجار معرفة الملابسات، والعرض على الجهات المختصة التي تتولي التحقيق للوقوف على أسباب وملابسات الواقعة.
وتم تحرير محضر بالواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية وأخطرت الجهات المختصة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مشاجرة بالاسلحة البيضاء مدارس الفيوم
إقرأ أيضاً:
وفاة طفلة بصعق كهربائي بالفيوم
لقيت طفله مصرعه بمركز طاميه بمحافظة الفيوم، اليوم الاثنين، نتيجة صعق كهربائى إثر ملامسة يده لسلك كهرباء متصل بثلاجة المنزل، وتم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفى، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت الجهات المختصة التحقيق.
وكان اللواء أحمد عزت مساعد وزير الداخلية مدير الفيوم، قد تلقى إخطارا من العميد محمد جلال زيدان مأمور مركز شرطة طاميه، جاء مفاده ورود بلاغ من مستشفى طاميه المركزي، باستقبالها طفله تدعى " جنات.ط. أ. أ " 6 سنوات ومقيمة بدائرة المركز جثة هامدة إدعاء صعق كهرباء، وعلى الفور انتقلت قوات الأمن بمركز شرطه طاميه إلى مكان الواقعه، وتبين من المعاينة والفحص وسؤال والد الطفله، أنه أثناء تواجدها بالمنزل لامست يدها أحد الأسلاك الكهربائية بالثلاجة مما نتج عنه صعقها ووفاتها.
وأكد تقرير مفتش الصحة أن سبب الوفاة صدمة عصبية نتيجة صعق كهربائي ولا توجد شبهة جنائية. تحرر المحضر اللازم بالواقعة، واخطرت النيابة العامة التي أمرت بتسليم جثمان الطفلة لذويها عقب الإنتهاء من استخراج تصريح الدفنه ومباشرة التحقيقات.