23 ألف مخالفة مرورية خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
كثفت وزارة الداخلية، حملاتها المرورية على الطرق والميادين لتسيير الحركة المرورية وتحقيق الإنضباط المرورى، والحد من وقوع الحوادث على الطرق.
واصلت الإدارة العامة للمرور توجيه الحملات المرورية لتحقيق الإنضباط، وتطبيق قانون ولوائح المرور على قائدى السيارات وضبط المخالفين منهم.
حيث أسفرت جهودها خلال 24 ساعة عن ضبط (23378) مخالفة مرورية متنوعة.
(1141) مخالفة السير بدون تراخيص.
(18) دراجة نارية مخالفة.
(8751) مخالفة تجاوز السرعة المقررة.
(18) مخالفة موقف عشوائى.
(730) مخالفة التحدث فى الهاتف المحمول أثناء القيادة.
(22) مخالفة شروط التراخيص.
إحالة أوراق عاطل للمفتي بتهمة استعراض القوة ضد شخص وقتله بالخانكة
في سياق آخر، أحالت محكمة جنايات بنها، أوراق عاطل إلى فضيلة مفتي الجمهورية لإبداء الرأى الشرعى فى إعدامه، لاتهامه و3 آخرين باستعراض القوة والعنف ضد شخص وأهليته وترويعهم، وقتله، ولحيازتهم أسلحة نارية وبيضاء دون تروخيص، بدائرة مركز شرطه الخانكة بمحافظة القليوبية، وحددت جلسة اليوم الثالث من شهر يونيو المقبل للنطق بالحكم مع استمرار حبس باقي المتهمين لتلك الجلسة.
إحالة أوراق عاطل للمفتى
وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 5307 لسنة 2022 جنايات مركز الخانكة، والمقيدة برقم 3961 لسنة 2022 كلي شمال بنها، أن المتهمين "محمود ف ع"، 32 سنة، مقيم مركز دار السلام سوهاج، و "محمود م م"، 21 سنة، سائق توك توك، ومقيم القلج الخانكة، و"ممدوح م م "، 44 سنة سائق درجة ثانية، ومقيم القلج مركز الخانكة، و"محمود ح خ"، 26 سنة، لأنهم في يوم 12 / 3 / 2022، بدائرة مركز الخانكة بمحافظة القليوبية، استعرضوا القوة ولوحوا بالعنف قبل المجني عليه "هريدي زهري هريدي أحمد" - وأهليته بقصد ترويعهم وتخويفهم بإلحاق الأذى المادي بهم على إثر خلافات سابقة بين أحد أهلية المجني عليه، والمتهم الثاني بأن توجهوا إلى محل إقامتهم مشهرين في مواجهتهم الأسلحة النارية والبيضاء (بندقية خرطوش، فرد خرطوش، مسدس، زجاجات، عصي شوم) وما أن ظفروا بهم حتى أطلقوا عدة أخيرة لقرية صورهم وكان من شأن ذلك إلقاء الرعب في نفسهم وتكدير أمنهم وسكينتهم وتعريض حياتهم للخطر وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وتابع أمر الإحالة، أنه وقع بناء على إرتكاب تلك الجريمة اقترنت بها وتلتها الجريمة الآتية أنه في ذات الزمان والمكان قتلوا المجني عليه "هريدي زهري هريدي أحمد" - عمداً بغير سبق إصرار بأنه وعلى إثر مشادة كلامية بين أحد أهلية المجني عليه والمتهم الثاني قبيل الواقعة ببرهة وتوجهوا إلى محل إقامتهم وبحوزتهم الأسلحة النارية والبيضاء بندقية خرطوش، فرد خرطوش، مسدس زجاجات، عصي شوم وما إن ظفروا بهم حتى أشهروا الأسلحة النارية سالفة البيان مطلقين أعيرة نارية منها صوبهم فعدا المجني عليه خلف المتهم الأول لمنعه من إطلاق الأعيرة النارية فأطلق الأخير عدة أعيرة نارية صوب المجني عليه فحدثت إصابته الموصوفة بتقرير الطب الشرعي المرفق بالأوراق والتي أودت بحياته قاصداً من ذلك إزهاق روحه حال تواجد المتهمين الثاني، والثالث على مسرح الواقعة للشد من أذره وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
واستطرد أمر الإحالة، أن أحرز المتهم الأول وحاز المتهمين الثاني والثالث بواسطته سلاحا ناريا غير مششخن "بندقية خرطوش"، وأحرز المتهم الثاني وحاز المتهمين الأول والثالث بواسطته سلاحا ناريا غير مششخن "فرد خرطوش"، كما أنه أحرز المتهم الثالث وحاز المتهمين الأول والثاني بواسطته بغير ترخيص سلاحاً ناريا مششخناً "مسدس"، و أحرزوا ذخائر مما تستعمل على الأسلحة النارية سالف البيان دون أن يكون مرخصاً لهم بحيازتها أو إحرازها، كما أنهم حازوا علي أدوات "عصي ، زجاجات" مما تستخدم في الأعتداء على الأشخاص دون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الداخلية الحركة المرورية الحوادث الإدارة العامة للمرور الحملات المرورية مخالفة مرورية الأسلحة الناریة المجنی علیه
إقرأ أيضاً:
مركز المصالحة الروسي: عبور 3800 شخص من لبنان لسوريا خلال الـ24 ساعة الماضية
قال نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة بين الأطراف المتنازعة في سوريا (أحد أقسام وزارة الدفاع الروسية)، أوليج إيجناسيوك، أمس الثلاثاء، إن أكثر من 3800 شخص دخلوا الأراضي السورية من لبنان خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وأضاف المسؤول الروسي أنه "خلال اليوم الماضي، عبر 3849 شخصا الحدود السورية من لبنان عبر حواجز العريضة والجواسية والدبوسية وجسر قمر وجديدة يابوس".
وكان إيجناسيوك قد قال أمس إن أكثر من 2600 شخص دخلوا الأراضي السورية من لبنان عبر حواجز العريضة والجواسية والدبوسية وجسر قمر وجديدة يابوس".
وأضاف إيجناسيوك أنه علاوة على ذلك، "ساعدت السلطات السورية ومركز المصالحة الروسي 12 لاجئاً آخرين - رجل وأربع نساء وسبعة أطفال - على مغادرة مخيم الركبان في منطقة التنف، حيث الوضع الإنساني على حافة الكارثة".