دحلان يرحب بقرار إسبانيا والنرويج وأيرلندا بالاعتراف بفلسطين دولة مستقلة
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
رحب القيادي الفلسطيني محمد دحلان، بقرار إسبانيا والنرويج وأيرلندا الاعتراف بفلسطين دولة مستقلة.
أبوالغيط يرحب بقرار النرويج وأيرلندا وإسبانيا الاعتراف بدولة فلسطين النائب محمد عزت القاضي: الاعتراف بدولة فلسطين خطوة كبيرة نحو السلام ويبرز رؤية مصر الاعتراف بفلسطين خطوة كبرى نأمل أن تنضم إليها دول الاتحاد الأوروبيونقلت "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "دحلان" أن الاعتراف بفلسطين خطوة كبرى نأمل أن تنضم إليها دول الاتحاد الأوروبي ودول العالم التي لم تفعل ذلك بعد.
وأضاف "دحلان": "هذا الاعتراف الثلاثي المفصلي يعد إنصافا تاريخيا يعتبره شعبنا خطوة أساسية على طريق الحرية والتخلص من هذا الاحتلال".
علينا جميعا العمل ليعم الاعتراف بدولتنا المستقلة العالم أجمعوتابع: "شعبنا لن ينسى هذه اللحظة التاريخية ووقفات شعوب وحكومات الدول الثلاث وعلينا جميعا العمل ليعم الاعتراف بدولتنا المستقلة العالم أجمع".
جدير بالذكر أن الجيش الإسرائيلي، أعلن سابقًا، "السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح بشكل كامل"، مؤكدا أن قواته تقوم بعمليات تمشيط واسعة بالمنطقة.
وحسب وكالة سبوتنيك، قال الجيش الإسرائيلي، في بيان له، إنه "قتل 20 مسلحا وعثر على 3 أنفاق خلال عملية السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح"، مؤكدا أن "معبر كرم أبو سالم مغلق وسيعاد فتحه عندما تسمح الظروف الأمنية بذلك".
من جهتها، أعلنت هيئة المعابر في غزة، "توقف حركة المسافرين ودخول المساعدات إلى القطاع من خلال معبري رفح وكرم أبو سالم"، مؤكدة إغلاق معبر رفح بسبب وجود الدبابات الإسرائيلية داخل المعبر.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مهاجمة أهداف تابعة لحركة حماس شرقي مدينة رفح الفلسطينية. يأتي ذلك بعدما قرر "مجلس الحرب قرر بالإجماع استمرار العملية العسكرية في رفح للضغط على حماس لتحرير الأسرى وتحقيق أهداف الحرب، مع إرسال وفد للقاء الوسطاء في القاهرة لبحث التوصل إلى صفقة مقبولة".
وكان اللواء سيد الجابري الخبير الاستراتيجي ورئيس حزب المصري، قال إن الطرف الثاني في حرب غزة هو شعب قُهر وطُرد من أرضه ومُحتل منذ 75 عامًا، ولديه رغبة أكيدة في التحرر.
وأضاف "الجابري" خلال حواره مع الإعلامي الدكتور محمد الباز ببرنامج "الشاهد" المُذاع على قناة "إكسترا نيوز": "كل القرارات التي صدرت لصالح القضية الفلسطينية الطرف الآخر لا يحترمها".
وتابع: "لكي تتحرر الشعب تحتاج أن تدفع الثمن لأن مفيش حاجة هتتحرر ببلاش، في المنطقة العربية لدينا تجربة الجزائر التي ممكن أن يقتضي بها شعوب أخرى".
وأوضح أن تجربة الجزائر دفعت الثمن مليون شهيد، متابعًا: "اعتقد أن هذا هو الموجود والمترسخ اليوم في الإنسان الفلسطيني، رغم كل المآسي لكنه لديه رغبة دفينة قوية في تحرير نفسه، وهذه هي المرة هي الفرصة التاريخية للشعب الفلسطيني لتحرير نفسه والوصول إلى حل الدولتين ولكي يصل إلى ذلك يجب أن يقدم الفاتورة وتم تقديم الفاتورة بأرواح الشهداء والجرحى والأطفال والدمار البربري الذي نراه"، مؤكدًا أن الفاتورة غالية لكن يجب دفعها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد رفح فلسطين الاحتلال الاعتراف بفلسطین
إقرأ أيضاً:
إسبانيا مقابل إيطاليا: أي دولة تمنح أكبر عدد من تأشيرة شنغن؟
تعد إسبانيا وإيطاليا من الوجهات السياحية الشهيرة، حيث تقدم كل منهما تجارب فريدة للزوار.
وعادةً ما يكون الأشخاص الذين ينجذبون إلى الفنون والثقافة مغرمين بهاتين الوجهتين. كما تتميز إيطاليا أيضًا بفن الطهي الخاص بها بينما تقدم إسبانيا شواطئ رائعة.
ومع ذلك، لكي تبرز هذه الوجهات في المقدمة بالنسبة لمقدمي طلبات تأشيرة شنغن. فإن العوامل العملية، مثل معدلات الرفض وتوافر المواعيد، غالبًا ما تلعب دورًا حاسمًا، وفقًا لتقارير Schengen.News.
وفقًا للإحصاءات التي نشرتها SchengenVisaInfo، تلقت إسبانيا المزيد من طلبات تأشيرات شنغن في عام 2023. بإجمالي 1.4 مليون مقارنة بـ 1.1 مليون تلقتها إيطاليا.
احتلّت إسبانيا المرتبة الثالثة في تلقي أكبر عدد من الطلبات من بين دول شنغن، واحتلت إيطاليا المرتبة الرابعة.
إسبانيا كانت من بين أكبر 3 دول متلقية لتأشيرات شنغن في السنوات الأربع الماضيةأصبحت إسبانيا بشكل متزايد وجهة مهمة لمقدمي طلبات تأشيرة شنغن، خاصة منذ عام 2020.
كل عام، تحتل الدولة المرتبة الثانية أو الثالثة في القائمة لمعظم طلبات التأشيرة الواردة. على سبيل المثال، في عام 2023، كانت إسبانيا الدولة الثالثة من حيث طلبات التأشيرة الواردة، تليها إيطاليا.
في عام 2022، احتلت إسبانيا المرتبة الثانية، بينما احتلت إيطاليا المرتبة الرابعة. حيث تلقت 727490 طلب تأشيرة، مع استمرار آثار جائحة كوفيد-19 في التأثير على معدلات تقديم الطلبات.
وتغيرت معدلات تقديم طلبات التأشيرة في عامي 2020 و2021 بشكل كبير حيث أعاقت جائحة كوفيد-19 التنقل. وتم فرض قيود السفر على مستوى العالم.
في عام 2021، احتلت إسبانيا المرتبة الثانية من حيث عدد الطلبات الواردة. بينما تراجعت إيطاليا إلى المركز السادس. في العام السابق، احتلت إسبانيا المرتبة الثانية وإيطاليا المرتبة الرابعة على التوالي.
إيطاليا حلت محل إسبانيا كوجهة رئيسية لمقدمي طلبات تأشيرة شنغن بعد جائحة كوفيد-19كانت إيطاليا الدولة الثالثة بين جميع الدول التي تلقت طلبات تأشيرة، حيث تم تقديم أكثر من مليوني طلب في عام 2019 وحده. ومع ذلك، بعد الوباء، تلقت إيطاليا عددًا أقل من الطلبات. وبدأت إسبانيا في تلقي المزيد من الطلبات، مما جعل إسبانيا وجهة أكثر أهمية لمقدمي طلبات التأشيرة.
ويأتي كبار المتقدمين للحصول على تأشيرات شنغن الإسبانية بشكل أساسي من دول أمريكا الجنوبية. مثل السلفادور وجمهورية الدومينيكان وكوبا.
من ناحية أخرى، تعد إيطاليا وجهة رئيسية للمواطنين البنغاليين والليبيين والإثيوبيين الذين يقدمون طلبات تأشيرة شنغن.
وفقًا لمعدلات الموافقة، تتقدم إيطاليا كثيرًا على إسبانيا، حيث وافقت الدولة على ما بين 86 و92 في المائة من جميع طلبات التأشيرة الواردة على مر السنين. في عام 2023 وحده، وافقت إيطاليا على 87.5 في المائة من طلبات التأشيرة مقارنة بإسبانيا، التي وافقت على 77.4 في المائة من التأشيرات.