لـ 23 يونيو.. تأجيل محاكمة طبيب نساء وتوليد وآخرين لإجرائهم عمليات إجهاض بالجيزة
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
أجلت محكمة جنايات جنوب الجيزة، اليوم الأربعاء، في جلسة محاكمة طبيب نساء وتوليد وآخرين، على خلفية اتهامهم بإجراء عمليات إجهاض للسيدات داخل عيادته بغرب محافظة الجيزة، لـ 23 يونيو المقبل.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة، في القضية المقيدة برقم 264 لسنة 2024 جنايات قسم الجيزة، أن كلاًّ من: «صبحي. ع»، طبيب نساء وتوليد، ويبلغ من العمر 74 سنة، و«سمر.
وبينتِ التحقيقات أن المتهم الأول - الطبيب -، كان يُجري عمليات الإجهاض غير المشروعة، وأجرى عملية إجهاض للمتهمة الرابعة، وكان ذلك بمحض إرادتها.. مشيرة إلى أن المتهم الرئيس أسقط الجنين بمساعدة المتهمة الثانية، حيث اصطحبتِ الثانية الرابعة إلى عيادة الطبيب، وأعطت له مبلغًا ماليًّا لتنفيذ جريمتهم.
وواصلتِ التحقيقات أن النيابة العامة وجَّهت للمتهمين الثلاثة: الثانية، الثالث، والرابعة تهمة إخفاء جثة متوفاة دون إخطار جهات الاختصاص وقبل الكشف عليها وتحقيق حالة الموت وأسبابه.
اقرأ أيضاًدهستها سيارة فارهة.. مصرع سيدة بحادث مروري مروع بمصر الجديدة
غلق كلي لشارع 9 بالمعادي.. اعرف التحويلات المرورية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث الأسبوع الجيزة النيابة العامة تحقيقات حوادث حوادث الأسبوع طبيب نساء عمليات إجهاض محاكمة محكمة
إقرأ أيضاً:
«خدرت زوجها والعشيق قطعه».. تأجيل محاكمة المتهمين بقتل عامل في مدينة بدر
أجلت محكمة جنايات القاهرة بالتجمع الخامس، اليوم الأربعاء، نظر جلسة محاكمة سيدة وعشيقها بتهمة قتل زوجها وتقطيع جثمانه في إحدى الشقق السكنية ببدر، إلى جلسة 25 فبراير المقبل.
وتضمن أمر الإحالة في القضية رقم 3118 لسنة 2024 جنايات بدر والمقيدة برقم 473 لسنة 2024 كلي القاهرة الجديدة، أن المتهمين في دائرة قسم بدر بمحافظة القاهرة قتلا المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار، بأن بيّتوا النية وعقدا العزم على قتله، وأعدّا لذلك الغرض دواءً منومًا وسلاحًا أبيض سكينً وأداةً عصا خشبية، وحال وجود المتهمة الأولى وزوجها المجني عليه في مسكن الزوجية، غافلته بان دسّت له أقراص المنوم في الطعام، ليتمكن المتهم الثاني من قتله دون مقاومة.
وذكر أمر الإحالة أن المتهم الثاني كال المجني عليه الزوج عدة ضربات استقرت في رأسه باستخدام العصا الخشبية، حتى تأكد من وفاته، قاصدًا من ذلك قتله، وما إن أيقنا بوفاته وتحقق مبتغاهما، حتى نقلا جثمانه إلى دورة المياه ـ المحراض ـ بأن أقدم على تقطيع جثمانه إلى عدة أجزاء بسكاكين، ثم قام بتعبئتها في أوعية بلاستيكية، ودفنها في صناديق قمامة متفرقة متباعدة عن بعضها البعض، ليخفيا معالم الجريمة.
اقرأ أيضاً«ضربة الفأس القاتلة ».. كيف تحول غضب الأب إلى فاجعة في زاوية حاتم؟
كيف أنقذت كاميرات المراقبة «طفل الهانوفيل» من الخطف والتحرش؟ (فيديو)