بعد 40 يوما على وفاتها.. تارا عماد تحقق حلم والدتها «صور»
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
أعلنت الفنانة الشابة تارا عماد، أنها استطاعت تحقيق حلم والدتها بعد وفاتها بأربعين يوما، وهو حصولها على جنسية دولة «الجبل الأسود» بلد والدتها.
تارا عماد تحصل على جنسية الجبل الأسودوشاركت تارا عماد، صورة لها بعد حصولها على جواز سفر بمنطقة الجبل الأسود، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام» وعلقت عليه: « 21 مارس هو يوم استقلال الجبل الأسود، يوم كانت والدتي تحبه، ودائما ما تذكرني به، وفي شهر مارس الماضي، وبعد مرور 40 يومًا على وفاة والدتي العزيزة، حصلت على جواز سفر الجبل الأسود الخاص بي، كانت هذه إحدى أمنياتها منذ يوم ولادتي».
وأكملت تارا: «أحبّت والدتي مصر كثيراً، وعاشت هنا معظم حياتها وأمضت سنوات في استكشاف كل ركن من أركان مصر وكانت تخبرني دائماً عن كل شيء، ومع ذلك كان حبّها لبلدها الجبل الأسود يكبر يوماً بعد يوم، إذا كنت تعرف والدتي فبالتأكيد ستعرف كم كانت تحب بلدها وتروّج له وتتحدّث عنه مع كل شخص في كل مكان».
وأضافت: «غرست والدتي هذا الحب بداخلي، وكبرت على حب مصر لأنها موطني، ولكنني أيضاً أحب الجبل الأسود وأحفظه في قلبي، في اليوم الذي حصلت فيه على جواز سفري تمنيت أن تكون والدتي معي لترى اللحظة التي حلمت بها، أنا ممتنة لأنها كانت تعلم أنني سأحصل على جواز السفر وأن كل الإجراءات كانت قد تمت، وأعلم أنها كانت معي ليس جسدياً لكنني شعرت بها وأشعر بحبّها يسري في داخلي، اليوم أحتفل بحب أمي لوطنها، الحب الذي علّمتني إيّاه وربّتني عليه».
آخر أعمال تارا عمادوكانت آخر اعمال تارا عماد، هو مشاركتها في مسلسل «جودر» الذي تم عرضه ضمن موسم مسلسلات رمضان 2024، وحقق نجاحا كبيرا بين الجمهور.
ودارت أحداثه إطار الدراما الممزوجة بالخيال، يتبع العمل حياة تاجر ينجب ثلاثة أولاد، (سالم) و(سليم) و(جودر)، حيث تتعقد حياة الابن الأخير (جودر)، ويصبح في صراع مع العدو (شمعون) للوصول إلى كنوز الحكيم (شمردل) الأربعة.
اقرأ أيضاًأصولها أوروبية.. من هي والدة تارا عماد بعد رحيلها أمس؟
موعد ومكان جنازة والدة الفنانة تارا عماد
وفاة والدة الفنانة تارا عماد.. وتشييع الجنازة غدًا من مسجد الشرطة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجبل الأسود الفنانة تارا عماد تارا تارا عماد دولة الجبل الأسود والدة تارا عماد الجبل الأسود تارا عماد على جواز
إقرأ أيضاً:
مريم الفاركسوي.. شاعرة عمرها 9 سنوات تحصد جوائز عدة بدمياط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مريم أحمد أحمد الفاركسوي البالغة من العمر تسع سنوات هي ابنة مدينة عزبة البرج في محافظة دمياط.
على الرغم من صغر سنها أبدعت في مجال الشعر وذلك جعلها تلفت الأنظار وتُلقب ببيكاسو الشعر تقول والدتها إن سر ابداعها يكمن في حرصها على حفظ كتاب الله منذ الصغر وذلك عزز لديها الذوق الرفيع والإحساس المرهف
بداياتها مع الشعر
بدأت رحلة مريم مع الشعر في إحدى حفلات المدرسة عندما رشحتها معلمتها لإلقاء شعر في حفل عيد الأم وتلك هي كانت المرة الأولى التي تلقي فيها الشعر بخجل البنات وصوتها الناعم وهنا لاحظ الجميع تميزها وإتقانها في الإلقاء وكان هذا التفوق نتيجة لقرائها وتجويدها للقرآن الكريم وكان الجميع الحضور مشجعوه بكلمات طيبه وتحفيزيه ومن بعدها قررت والدتها أن تنمي قدراتها وتطوير موهبتها لذلك الحقتها باحد النوادي الأدبية لتطوير وتعزيز قدرتها في القاء الشاعر وتنمية موهبتها
وتتابع والدتها أن في البداية واجهت تحدي تنمية قدراتها وحسها الشعري ومواكبة الدراسة والتفوق بها وكذلك
صعوبة الموازنة بين دراستها و قراءة القصائد و تلاوة القران الكريم
وتقول مريم انها بفضل ولادتها التي عززت ثقتها بنفسها ودعمها المستمر تمكنت من تجاوز كل الصعوبات وجدير بالذكر دور مدرستي الغالية التي كان لها اثر ايجابي كبير في تطوير مهاراتي الشعرية وتوجيهي لقراءة قصائد لكبار الشعراء مثل عبد الرحمن الابنودي هشام الجخ والكثير من شعراء وبفضل توجيه الأسرة والمدرسة .
تم مشاركتي في مسابقات إلقاء الشعر وقراءة وتلاوة القرآن الكريم وحصلت على المركز الأول في القراءة والترتيل كما حصلت على المركز الأول على مستوى المحافظة في إلقاء الشعر من أبرز القصائد التي ألقتها كانت أنا الدرويش للأبنودي وتقول انا دائما سعيده ولم اكن ابدا اعرف ان لدي موهبة ستجعلني محبوبه وسط اهلي واحبائي بهذا الشكل احلم ان اكون شاعرة مشهورة في المستقبل مثل الكثير من شعرائنا الكبار والعظام لاتمكن من التعبير مثلهم بالكلمات عن ما هو بداخلي من شعور او احساس بفرح او حزن وتقول اتمنى ان اطور مستواي الى الاحسن والافضل في السنوات القادمة لتقديم أفضل ما لدي في القصه والشعر.