موسى ماريجا يطالب براتبه لتوقيع مخالصة مادية مع الهلال السعودي
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
كشفت تقارير صحفية، عن طلبات المالي موسى ماريجا مهاجم الهلال السعودي، للرحيل عن فريقه في سوق الانتقالات الصيفي الحالي.
وخرج ماريجا من حسابات الهلال بقرار من مدرب الفريق، البرتغالي خورخي خيسوس، حيث تم استبعاده من معسكر الفريق الخارجي في النمسا استعدادا للموسم الجديد، إضافة لبطولة كأس الملك سلمان للأندية الأبطال.
وانتقل ماريجا إلى الهلال عام 2021 قادما من بورتو البرتغالي بعقد يمتد لمدة 3 مواسم.
وبحسب صحيفة "الرياضية" السعودية، فإن ماريجا طالب بالحصول على مستحقاته المادية البالغة نحو 4 ملايين ونصف المليون يورو، المتمثلة في راتبه المتبقي من عقده.
????????????????????????
عاااااجل — الرياضية :
طالب موسى ماريجا بـ4.5 مليون يورو لتوقيع مخالصته. pic.twitter.com/ZY1MqTG1QN
وأشارت الصحيفة إلى أن ماريجا اشترط الحصول على مستحقاته من أجل قبول المخالصة ومغادرة الفريق.
وتابع التقرير أن عددا من الأندية السعودية والخليجية أبدت اهتمامها بضم اللاعب، وسط رغبة من ماريجا ووكيله في الحصول على راتب سنوي يقدر بـ 8 ملايين يورو سنويا.
ويخوض ماريجا تدريبات على فترتين، صباحا ومساء، بحسب برنامج معد له بواسطة خورخي خيسوس.
وتعاقد "الزعيم" مع السنغالي كاليدو كوليبالي، البرتغالي روبين نيفيز، الصربي سيرجي ميلينكوفيتش سافيتش، إضافة للبرازيلي مالكوم، في فرة الانتقالات الصيفية الحالية.
المصدر: "وسائل إعلام"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الهلال السعودي
إقرأ أيضاً:
السنغال تتلقى مساعدة بقيمة 147 مليون يورو من ألمانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت ألمانيا عن التزام مالي جديد يبلغ 147.47 مليون يورو (حوالي 96.7 مليار فرنك أفريقي) لصالح السنغال.
وأوضح موقع "لا نوفيل تريبون" الإخباري، أن التمويل يشمل دعما للميزانية بقيمة 58 مليون دولار لدعم الإصلاحات الهيكلية وسيتم تخصيص هذه الأموال لتعزيز سيادة القانون والشفافية والتحول الرقمي والبنية التحتية لشبكات الطاقة في السنغال.
كما أنها ستساعد في تحسين مناخ الاستثمار المستدام وتوفير آفاق اقتصادية أفضل للشباب والنساء.
وأشار الراديو إلى أن وزارة الاقتصاد والتخطيط والتعاون السنغالية توصلت إلى هذا الاتفاق مع ألمانيا خلال المفاوضات الحكومية الدولية التي عقدت في داكار.
يذكر أن هذا الاتفاق الجديد يوضح متانة الشراكة بين السنغال وألمانيا ويفتح آفاقا جديدة لمواجهة تحديات التنمية المستدامة معا، كما من شأنه أن يؤكد من جديد التزام البلدين بتحسين الظروف المعيشية للشعب السنغالي بشكل مستدام وتعزيز النمو الاقتصادي للبلاد.