حركة فتح تشيد بالاعترافات المتتالية بالدولة الفلسطينية
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال القيادي في حركة "فتح" منير الجاغوب، إن فتح باب الاعتراف بالدولة الفلسطينية جزء من تثبيت الحق الفلسطيني.
وأضاف الجاغوب - خلال اتصال هاتفي مع قناة "القاهرة" الإخبارية اليوم /الأربعاء/ - أن الاعتراف من قبل ثلاث دول أوروبية (إيرلندا وإسبانيا والنرويج) بالدولة الفلسطينية جاء بسبب الجرائم الإسرائيلية المتواصلة، وكذا الدبلوماسية العربية وقوتها ودورها ومنطقها في طرح موضوع الدولة الفلسطينية على أرض الواقع، مبينا أن هذا الاعتراف جزء من وقف الجرائم ضد الشعب الفلسطيني وتعزيز لحقوقه.
وحول كيفية مساهمة اعتراف الدول الأوروبية الثلاث في تحصيل الحقوق الفلسطينية، قال إن هذا الاعتراف مهم على الصعيد الدولي، ومن شأنه أن يزيد عدد الدول التي من الممكن أن تعترف بدولة فلسطين في الأمم المتحدة.
وعن العقوبات التي فرضتها إسرائيل على الحكومة الفلسطينية بعد قرار الجنائية الدولية، أكد أنه يجب على الدول التي اعترفت بدولة فلسطين أن تواجه الاحتلال بعقوبات مماثلة، وأن تجبر إسرائيل على الخضوع للقانون الدولي واعتقال رئيس الوزراء الإسرائيلي أمام المحاكم الدولية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حركة فتح الدولة الفلسطينية الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
إعادة تشغيل مطار حلب الدولي أمام حركة الطيران الثلاثاء المقبل
أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني السوري، اليوم السبت، إعادة تشغيل مطار حلب الدولي أمام حركة الطيران الثلاثاء المقبل، بعد نحو 3 أشهر من إغلاقه.
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن الهيئة قولها إن المطار أصبح جاهزًا لاستقبال الرحلات الجوية، بعد استكمال جميع التجهيزات الفنية والإدارية.
ودعت الهيئة جميع شركات الطيران الراغبة في تسيير رحلاتها من مطار حلب الدولي وإليه إلى استخدام المطار بدءا من الثلاثاء المقبل.
وأضافت "بالتزامن مع إعادة تشغيل مطار حلب الدولي يوم الثلاثاء القادم، سيتم استقبال رحلات جوية محلية ودولية".
وبنهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أغلقت سلطات نظام الأسد المخلوع مطار حلب وألغت جميع الرحلات الجوية، بالتزامن مع نجاح فصائل المعارضة آنذاك في انتزاع السيطرة على المطار الواقع شرق المدينة.
وأعلنت الإدارة السورية في 29 يناير/كانون الثاني 2025 أحمد الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، بجانب إلغاء العمل بالدستور، وحلّ الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية، ومجلس الشعب (البرلمان)، وحزب البعث.
والخميس، وقع الرئيس السوري إعلانا دستوريا يحدد المرحلة الانتقالية في البلاد بمدة 5 سنوات، ويعمل على إعادة النظام السياسي إلى المسار الدستوري الصحيح، مع التوصية بتقديم دستور دائم للبلاد.
إعلان