رامي رضوان يدعم زوجته دنيا سمير غانم في فيلمها الجديد: هتكسري الدنيا
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
حرص الإعلامي رامي رضوان على دعم زوجته الفنانة دنيا سمير غانم، بمناسبة فيلمها الجديد الذي يحمل اسم روكي الغلابة، وذلك عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام».
ونشر رامي رضوان بوستر الفيلم وعلق قائلًا: «مبروك حبيبتي، وياريت نفصل تماما ما بين روكي في اللوكيشن ودنيا في البيت.. مبروك يا حلويين هتكسروا الدنيا بإذن الله».
تدور أحداث فيلم «روكي الغلابة» في إطار كوميدي حول بودي جارد تجسد شخصيتها دنيا سمير غانم، وهو من بطولة محمد ممدوح، محمد ثروت، بيومي فؤاد، من إخراج أحمد الجندي، تأليف كريم يوسف.
آخر أعمال دنيا سمير غانم السينمائيةيشار إلي أن آخر أعمال دنيا سمير غانم في السينما كان من خلال فيلم «تسليم أهالي»، وشارك في بطولته هشام ماجد، بيومي فؤاد، دلال عبدالعزيز، سمير غانم، محمد أوتاكا، عبدالله مشرف، محمد ممدوح، لوسي، أحمد فتحي، عمرو وهبة، من إخراج خالد الحلفاوي، تأليف شريف نجيب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دنيا سمير غانم رامي رضوان فيلم روكي الغلابة دنیا سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
رامي إمام: تحويل الرواية إلى فيلم يشجع الكتاب ويعزز قدرتهم على الإبداع
أكد المخرج رامي إمام في لقائه مع الإعلامي عمرو أديب على أهمية تشجيع الكتاب على تحويل رواياتهم إلى أفلام، مؤكدًا أن هذا النوع من المبادرات يعد محركًا كبيرًا للإبداع.
وأوضح إمام أن مسابقة جائزة القلم الذهبي تمثل خطوة مهمة نحو دعم الكتاب والمبدعين في الوطن العربي من خلال تقديم فرصة حقيقية لتحويل أعمالهم الأدبية إلى سيناريوهات سينمائية ضخمة، مما يشجعهم على إنتاج المزيد من الكتابات الأدبية.
تحويل الروايات إلى أفلاموأشار إمام إلى أن تحويل الرواية إلى فيلم هو أمر محفز للغاية، حيث يعزز قدرة الكاتب على الإبداع ويمنحه فرصة لتطوير مهاراته الكتابية بشكل مستمر.
وأضاف قائلاً: "تشجيع الناس على تحويل الرواية إلى فيلم شيء مشجع جدًا، وهذا يعزز قدرة الكاتب على الكتابة مرة ومرتين وثلاثة"، موضحًا أن هذه المبادرة تعكس نموذجًا مهمًا مما يحدث في الغرب، حيث يعتبر تحويل الروايات إلى أفلام جزءًا أساسيًا من صناعة السينما هناك.
تحفيز الكتاب على الإبداعوأضاف المخرج رامي إمام أن هذه المبادرة لا تقتصر على كونها فرصة مهنية للمؤلفين، بل هي أيضًا وسيلة لتحفيز الكتاب العرب على السعي نحو تطوير كتاباتهم وتحقيق نجاح أكبر في المجال الأدبي.
فهو يرى أن هناك حاجة إلى مثل هذه الجوائز والمبادرات التي تدعم الفكر الإبداعي وتمنح الكتاب فرصة التفاعل مع صناع السينما، مما يساهم في إنتاج أعمال أدبية وسينمائية تجمع بين الأدب والفن السابع.
دور جائزة القلم الذهبي في دعم الكتابوأكد إمام أن جائزة القلم الذهبي تعتبر بمثابة منصة قيمة لربط الأدب بالسينما، وتشجيع الكتاب على تقديم أعمالهم في صورة سينمائية تحقق لهم مكانة أوسع على الساحة الثقافية والفنية.
وتعد هذه المبادرة من أروع الفرص التي تهدف إلى تحفيز الكتاب على تنويع إبداعاتهم والتفاعل مع صناعة السينما، وهو ما يعزز من مكانة الأدب العربي على المستوى الدولي.