٣٦٠٠ ميغاواط بلغ الحمل الكهربائي في الأردن الثلاثاء
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن ٣٦٠٠ ميغاواط بلغ الحمل الكهربائي في الأردن الثلاثاء، الكهرباء الوطنية بلغ الحمل الكهربائي مساء أمس الثلاثاء إلى 3600 ميغاواطبلغ الحمل الكهربائي، مساء الثلاثاء 3600 ميغاواط، فيما بلغ الحمل .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ٣٦٠٠ ميغاواط بلغ الحمل الكهربائي في الأردن الثلاثاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
"الكهرباء الوطنية": بلغ الحمل الكهربائي مساء أمس الثلاثاء إلى 3600 ميغاواط
بلغ الحمل الكهربائي، مساء الثلاثاء 3600 ميغاواط، فيما بلغ الحمل الصباحي فبلغ 3350 ميغا واط، بحسب بيان شركة الكهرباء الوطنية.
ً : حقيقة منح كل مواطن أردني 250 دينارا كدعم مالي.. الضمان توضح
وبلغ أقصى حمل الصيف الجاري 3700 ميغاواط، وسجل أقصى حمل صيفي 3850 ميغا واط في شهر آب/أغسطس 2022.
الطلب الصيفي على الحمل الكهربائيوتوقعت أن أعلى حمل صيفي لهذا العام قد يصل 3900 ميغا واط في حال تواصلت موجات الحر التي تشهدها المملكة خلال فصل الصيف.
وأكدت الشركة قدرتها على مواجهة الطلب على الطاقة الكهربائية من خلال تنفيذ الخطط التشغيلية الملائمة، وجاهزية محطات التوليد ومحطات التحويل، وشبكة النقل بشكل عام لاستيعاب الطلب على الطاقة الكهربائية المتوقعة خلال موسم الصيف.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ٣٦٠٠ ميغاواط بلغ الحمل الكهربائي في الأردن الثلاثاء وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للزوجة أخذ وسائل منع الحمل بغير موافقة الزوج؟.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم أخذ الزوجة وسائل منع الحمل بلا إذن من الزوج أو معرفة؟ وكذلك إعطاؤها للزوجة بدون علمها؟.
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إنه لا يجوز شرعًا للزوجة أخذ وسيلة من وسائل منع الحمل المؤقتة بدون إذن زوجها، كما أنه لا يجوز للزوج أن يتغافلها ويجعلها تتناول ما يمنع عنها الحمل دون علمها وإذنها؛ لأن طلبَ الولد حقٌّ لكلٍّ منهما، فلا يحقّ لأحدهما أن ينفرد بتحديد النسل، لكن بالتشاور، إلا إذا كان ذلك لحاجة شرعية؛ كأن تتضرر الزوجة بالحمل ولا يكترث الزوج لذلك، أو كان فاسقًا ماجنًا وكانت ترجو الانفصال، وهو كذلك إن كان في بيئة يخاف على ذريته من الفساد.
وفطر الله الخلق على حب النسل؛ قال تعالى: ﴿زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ﴾ [آل عمران: 14]، وأخبرنا أن من صفوته من خلقه من طلب ذلك، فحكى عن زكريا عليه السلام قوله: ﴿رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ﴾ [الأنبياء: 89]، وحكى عن إبراهيم عليه السلام قوله: ﴿رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ﴾ [الصافات: 100].
ويروى عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: "نهى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن يعزل عن الحرة إلا بإذنها" أخرجه ابن ماجه، وله شواهد موقوفة عن ابن عمر وابن عباس رضي الله عنهما، وهو قول سعيد بن جبير وعكرمة وعطاء؛ كما في "مصنف عبد الرزاق" و"السنن الكبرى" للبيهقي.
وتابعت: لكن إن كان هناك أسباب شرعية جاز لطرف أن ينفرد بذلك، كتضرر الزوجة بالحمل وعدم اكتراث الزوج لذلك، أو كان فاسقًا ماجنًا وكانت ترجو الانفصال، وهو كذلك إن كان في بيئة يخاف على ذريته من الفساد.