حركة تنقلات رؤساء المدن في محافظة المنيا
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
أصدر اللواء أسامة القاضي، محافظ المنيا، حركة تنقلات لعدد من رؤساء المدن، وذلك لتحسين أداء الإدارات المحلية وتحقيق التنمية الشاملة في جميع القطاعات، وتحقيقًا للصالح العام، ورفع كفاءة الجهاز التنفيذى والإداري عن طريق الدفع بالقيادات المؤهلة للقضاء على الروتين، والعمل على تطوير آلية التواصل الفعال مع المواطنين وحل مشاكلهم على أرض الواقع وسرعة الفصل فيها لتحقيق مصلحة المواطن أولًا وأخيرًا.
شملت حركة المحليات، تكليف تاج جلال رئيس مركز ومدينة أبوقرقاص بالعمل رئيسًا لمركز ومدينة ملوى، وتكليف اللواء أ.ح أحمد مصطفى السايس رئيس مركز ومدينة ملوى بالعمل رئيسًا لمركز ومدينة بنى مزار، بالإضافة لتكليف محمد عبد الغنى رئيس مركز ومدينة ديرمواس بالعمل رئيسا لمركز ومدينة مطاى، وتكليف حامد فخرى رئيس مركز ومدينة مطاى بالعمل رئيسا لمركز ومدينة أبوقرقاص، وكذلك تكليف هشام فايز رئيس مركز ومدينة بنى مزار بالعمل رئيسا لمركز ومدينة ديرمواس.
أكد المحافظ على أهمية استمرار تقييم أداء رؤساء الوحدات المحلية من خلال عدة معايير أهمها رفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، والقدرة على تنفيذ خطة المحافظة التنموية، والتفاعل مع مشكلات وشكاوى المواطنين، مشددًا على أنه لن يسمح بتهاون أو تقصير أي مسؤول في مهام عمله.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنيا اخبار المنيا اخبار محافظة المنيا المنيا اليوم أخبار المنيا اليوم محافظة المنيا اليوم رئیس مرکز ومدینة ا لمرکز ومدینة بالعمل رئیس
إقرأ أيضاً:
بلدية غزة : حركة النزوح من محافظة الشمال تؤثر سلبا على الخدمات المقدمة
يمانيون../
أكدت بلدية غزة، أن حركة نزوح المواطنين من محافظة الشمال تؤثر سلبًا على الخدمات التي تقدمها، خصوصًا في المناطق الغربية ووسط المدينة، لا سيما خدمات المياه والصرف الصحي، مما يتسبب في ضغط كبير وزيادة الأعباء الملقاة على عاتقها.
وأوضحت البلدية في بيان، اليوم الأحد، أن بعض المرافق الحيوية تقع في المناطق المُخلاة والتي يهددها ويستهدفها الاحتلال، مما يعيق الوصول إليها وتشغيلها، ويتسبب في تعطيلها، الأمر الذي ينعكس سلبًا على الخدمات المقدَّمة للمواطنين.
وأشارت إلى أن حركة النزوح، إلى جانب نقص الإمكانيات، لا سيما المواسير والمولدات والوقود والآليات وقطع الغيار، فضلًا عن الدمار الكبير في البنية التحتية، يفاقم الأوضاع الكارثية في المدينة، ويزيد من معاناة المواطنين، سواء المقيمين فيها أو النازحين من المناطق الأخرى.
وشددت على أن العدوان وحرب الإبادة أدت إلى دمار واسع في البنية التحتية والمرافق الخدمية، وخلق أزمة إنسانية حادة بسبب نقص خدمات المياه وتكدس كميات كبيرة من النفايات في الشوارع والمكبات المؤقتة، نتيجة منع الاحتلال الوصول إلى المكب الرئيسي بالإضافة الى توقف عمل منظومة الصرف الصحي وما تسببه من آثار صحية وبيئية.
وناشدت بالسماح لها بالوصول إلى مكب النفايات الرئيسي في منطقة حجر الديك وإعادة تشغيل منظومة الصرف الصحي، للتخفيف من الكارثة التي تعيشها المدينة، والعمل على إعادة الحياة الإنسانية إليها، وتوفير الخدمات الأساسية.