صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد شاهد القمر العملاق فوق ميناء فيكتوريا في هونغ كونغ، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ال موعد التالي لظهور القمر العملاق مرة أخرى ليلة 30 آب أغسطس، ولأنه ثاني قمر عملاق في الشهر نفسه، سيكون ما يطلق عليه القمر .، والان مشاهدة التفاصيل.

شاهد: القمر العملاق فوق ميناء فيكتوريا في هونغ كونغ

الموعد التالي لظهور القمر العملاق مرة أخرى ليلة 30 آب/ أغسطس، ولأنه ثاني قمر عملاق في الشهر نفسه، سيكون ما يطلق عليه القمر الأزرق.

انقشعت الغيوم وصفت سماء هونغ كونغ الثلاثاء لتكشف عن القمر العملاق فوق أفق ميناء فيكتوريا الشهير.

يُعرَّف القمر العملاق على نطاق واسع بأنه قمر مكتمل أقرب إلى الأرض من المعتاد، ما يجعله يبدو أكثر إشراقاً وأكبر في السماء.

الموعد التالي لظهور القمر العملاق مرة أخرى ليلة 30 آب/ أغسطس، ولأنه ثاني قمر عملاق في الشهر نفسه، سيكون ما يطلق عليه القمر الأزرق.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شاهد: القمر العملاق فوق ميناء فيكتوريا في هونغ كونغ وتم نقلها من يورونيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لسنا في القمر

 

 

سارة البريكية

sara_albreiki@hotmail.com

 

مع مرور الأيام وتسارع وتيرة الحياة اليومية حتى يومنا هذا ونحن نرى أن هناك الكثير من الأمور المهمة التي قد تكون سبباً في حدوث الكثير من التغيرات السلبية والإيجابية في حياتنا، وأن التطور والتحضر والانفلات في استخدام التكنولوجيا الحديثة الذي يطالب به البعض، سيفقدنا الكثير من هويتنا؛ إذ إننا بشر، وأن كل ما يحدث من تقدم تكنولوجي سريع ليس في صالحنا، ومن يطالب بتغيير روزنامة العمل والإجراءات المتخذة في أغلب الدوائر التي ينتفع منها المجتمع، قد يؤثر سلبًا على حياة الناس وليس العكس تمامًا.

والمطالبة بتغيير النظام العام والإفراط في استخدام التكنولوجيا الحديثة سيؤثر بشكل كبير على مستوى الأداء الوظيفي؛ فالبعض ليس لديه قدرات كافية والبعض الآخر سيستمتع بذلك، لكن نحن كشريحة مهمة في المجتمع قد نفقد هويتنا وبياناتنا بخطأ واحد وغلطة واحدة، أو سيفقد عالم بأسره أغلب الأعمال التي يقوم بها أو البيانات الشخصية للأفراد وسير خطة العمل أو حتى تحقيق الأهداف المرجوة منها.

ما أريد قوله إنه حتى الطالب في المدرسة ليس من الضروري أن يستغني عن الحقيبة المدرسية ولا عن جدول الحصص الدراسية ولا عن كتابة التقارير والبحوث وغيرها، وإنما على هذا الطالب القراءة والكتابة لتحسين مستوى التعليم العام وعدم الاعتماد الكلي على التكنولوجيا الحديثة في مجال التعليم وإنما مطلوب أن يتعلم الطالب بنفسه كما كنَّا سابقا نقرأ ونبحث ونطلع ونستخرج المعلومة وليس كما هو حاصل الآن يقوم الطالب بتجميع معلومات مكدسة من محرك البحث بدون لذة الوصول إلى المعلومة وبدون التعب في الحصول عليها فكل ما كان سهلا انتهى سريعا بمجرد الحصول عليه.

وتحسين مستوى التعليم العام مهم، لكن ليس بالصورة التي ينشدها البعض وليس بالاستغناء عن أساسياتنا في التعليم وليس بطلب الخدمة الأسهل؛ فهناك تربية سليمة وتربية صحيحة وهناك عكس ذلك.

لسنا في القمر كي نستغني عن الحقيبة المدرسية أو عن وظيفة كاتب أو مدخل بيانات أو ساعي بريد نحن بحاجة ماسة للعمل الجاد والعمل الجماعي وليس فقط الانخراط مع التكنولوجيا بدون الحاجة إلى العلم والعمل معًا وأشير إلى أن هناك الكثير والكثير من الخسائر وعمليات النصب والاحتيال قد نتعرض إليها يوميا بسبب الجهل وبسبب الثقة في تلك التكنولوجيا؛ بل أصبحت هناك شركات كبيرة تثق بأشخاص محتالين يقومون بخداع الناس على منصات التواصل الاجتماعي وتوصيل سلعة مُعينة؛ حيث يتعاقد هذا النصاب مع أكبر شركة توصيل في البلد لكي يغوي العملاء ويقوم بخداعهم بتوصيل بضاعة غير مطلوبة وإنما شيء رخيص، وعندما يشكو العميل تقول له شركة التوصيل أليست المعلومات على الظرف صحيحة، إذن ليس من اختصاصاتنا أن نعرف إن تم الاحتيال عليك أم لا. وهنا نضع خطوطًا حمراء كثيرة على شركة التوصيل؛ إذ إنها لم تهتم بسلامة العميل بقدر اهتمامها بمبلغ المال الذي ستحصل عليه بدون التحري والتقصي عن كل شركة محتالة أو أشخاص كاذبين قاموا بالتعاقد معها وقس على ذلك الكثير.

أتمنى أن نعيش الحياة على بساطتها، وألا نرفعَ سقف توقعاتنا تجاه أي موضوع، وألا ننخرط كثيرًا في التكنولوجيا؛ فهي تفقدنا القدرة على التفاهم مع البشر، لأنهم سيكونون مجرد قطيع يُقاد من جهات خارجية مختلفة تقبع أمام حاسب آلي ليس لها هدف سوى القدرة على التحكم في عقول البشرية؛ سواء كان موضوعًا علميًا أو احترافيًا أو فكريًا أو ماديًا.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • شاهد.. إحباط محاولة تهريب أكثر من مليون و400 ألف حبة “كبتاجون” في ميناء جدة الإسلامي
  • حدث ناجح لتوفيق الأعمال يعزز العلاقات الثنائية بين هونغ كونغ والشرق الأوسط
  • يد زيلينسكي اليمني في حديث مع يورونيوز: كييف ضحية العدوان الروسي وتريد نهاية الحرب والسلام العادل
  • الذهب ينمو على الأشجار بالصين..لماذا تُباع قشور اليوسفي بآلاف الدولارات؟
  • فايننشال تايمز: القسام فرضت اليوم التالي للحرب بصدمة هائلة لـ “إسرائيل”
  • لسنا في القمر
  • تردد قناة زي ألوان على جميع الأقمار الصناعية.. شاهد محتواك المفضل
  • زروقي يضيّع مواجهة فينورد وبايرن ميونخ
  • موعد غرة شهر شعبان 2025 وحكم صيامه
  • الطريـق إلـى القمـر مزدحـم هـذا العـام