الشهابي: مواقف القيادة السياسية المصرية تجاه العدوان الإسرائيلي حاسمة ومساندة (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
أعرب ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل، عن فخره بمواقف القيادة السياسية المصرية التي اتخذتها من بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، واصفا إياه بالحاسم والمساند.
عاجل| الخارجية الفلسطينية: اعتراف النرويج وأيرلندا وإسبانيا بالدولة الفلسطينية يعزز جهود إنهاء الاحتلال عاجل| حماس: إعلان النرويج وأيرلندا وإسبانيا الاعتراف بدولة فلسطين خطوة مهمةوقال "الشهابي"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح"، المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأربعاء،: "أنا فخور بمواقف القيادة السياسية المصرية التي اتخذتها من اندلاع هذه الأزمة حتى الآن، فمصر تأخذ موقفا حاسما ضد العدوان الإسرائيلي والمساندة الغربية له".
وتابع، أن موقف مصر الحاسم منع إسرائيل من تنفيذ مخططها بالتهجير القسري للفسطينيين رغم الضربات الوحشية التي وجهتها تجاه الفلسطينيين الميدانيين في قطاع غزة، موضحًا أن مصر أعلنت منذ اليوم الأول للحرب أن هذه المخططات لن تتحقق، وأدركت أن الهدف يكمن في تصفية القضية الفلسطينية، وجعل فلسطين أرض بل شعب، لذلك أعلن الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ اللحظة الأولى أن مصر لن تقبل بهذا المخطط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القيادة السياسية القضية الفلسطينية رئيس حزب الجيل تصفية القضية الفلسطينية العدوان الإسرائيلي فضائية إكسترا نيوز ضد العدوان الإسرائيلي العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قضية الفلسطينية القيادة السياسية المصرية برنامج هذا الصباح
إقرأ أيضاً:
التبشير بـ«الجمهورية الجديدة».. مواقف مشرفة للبابا تواضروس في دعم الدولة المصرية
حرص البابا تواضروس على التبشير بمشروعات الجمهورية الجديدة والمستقبل الذى ينتظر المصريين عقب ثورة الثلاثين من يونيو، فلم تغب مصر عن لسانه وقلبه فى حله وترحاله خلال 2015، بل ذهب ليبارك المشاريع القومية الكبرى للدولة، ممثلة فى مشروع قناة السويس الجديدة، وذلك على رأس وفد كنسى كبير يضم حوالى 15 من الأساقفة و10 من الكهنة و10 من أراخنة الأقباط، فى لفتة وطنية.
ولم تنقطع رحلة البابا للتبشير بمستقبل مصر خلال السنوات التى تلت هذا العام، بل لم يترك مناسبة أو ذكرى إلا وتحدث بفخر عن التغيير الذى يحدث على أرض مصر، ففى 2015 زار البابا تواضروس الثانى 8 دول حول العالم دشن خلالها 27 كنيسة جديدة، وشهد هذا العام أول زيارة له للولايات المتحدة الأمريكية، حيث دشن 11 كنيسة جديدة والتقى بأقباط المهجر هناك، مؤكداً دورهم فى مساندة دولتهم التى تواجه الإرهاب بالبناء والتعمير.
وبكلمات روحانية دافئة، ألقى البابا أكثر من 50 عظة وكلمة فى جولاته تلك، زار خلالها 33 كنيسة، وافتتح كلية القديسين أثناسيوس وكيرلس اللاهوتية فى كاليفورنيا، مانحاً الأمل لجيل جديد من القادة الروحيين فى الخارج.
وفى إطار سعيه لتوطيد العلاقات بين الكنائس، شارك البابا فى اللقاء الحادى عشر لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية بالشرق الأوسط، مؤكداً أن الكنيسة القبطية جزء من جسد الكنائس فى الشرق الأوسط، ويجمعها مع الجميع روح المحبة والإخاء، كما احتفل فى مايو بيوم المحبة الأخوية بين الكنيستين الأرثوذكسية والكاثوليكية، فى لفتة تُبرز روح التعاون بين الطوائف المسيحية.