السيد السيستاني لبابا الفاتيكان: أهمية تضافر الجهود لنبذ العنف والكراهية
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن السيد السيستاني لبابا الفاتيكان أهمية تضافر الجهود لنبذ العنف والكراهية، بغداد اليوم ،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السيد السيستاني لبابا الفاتيكان: أهمية تضافر الجهود لنبذ العنف والكراهية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد اليوم -
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السيد السيستاني لبابا الفاتيكان: أهمية تضافر الجهود لنبذ العنف والكراهية وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يعلن المعماري أنطوني غاودي مكرما في خطوة أولى على طريق القداسة
منحت الكنيسة الكاثوليكية المعماري الكاتالوني أنطوني غاودي (1852-1926)، وهو مهندس معماري اشتُهر خصوصا بتصميمه كاتدرائية "ساغرادا فاميليا" في برشلونة، صفة "مكرّم"، في خطوة أولى على طريق القداسة، على ما أعلن الفاتيكان، الاثنين.
واعترف البابا فرنسيس "بالفضائل البطولية" للفنان الكاتالوني الملقب بـ"مهندس الله"، وأذن للدائرة المختصة بقضايا القديسين بإصدار مرسوم يعلنه "مكرّما"، بحسب بيان الفاتيكان.
ويشكل الاعتراف بالفضائل البطولية خطوة تسبق التطويب، وهي مرحلة لاحقة تشترط الكنيسة لإعلانها إثبات حدوث معجزة يُنسب للشخص المعني اجتراحها. بعد ذلك، تكون هناك حاجة إلى معجزة ثانية يعترف بها الفاتيكان لمنح الشخص صفة "قديس"، في نهاية عملية تستغرق غالبا سنوات طويلة.
وقد أُطلق مسار تطويب هذا المهندس المعماري الرؤيوي الذي عُرف بالتزامه المسيحي القوي، في روما عام 2003. وفي كانون الأول/ ديسمبر 2023، كلف رئيس أساقفة برشلونة الكاردينال خوان خوسيه أوميلا جمعية قانونية مكونة من رجال دين وعلمانيين بحمل القضية دعما لجمعية مدنية.
وغاودي هو مصمم كنيسة "ساغرادا فاميليا" (العائلة المقدسة) الضخمة في برشلونة، والتي لم تنتهِ أعمال إنشائها بعد أكثر من قرن على إطلاقها، وقد تم تكريسها في عام 2010 من جانب البابا بنديكتوس السادس عشر، ما مهد الطريق لاستخدامها كمكان للعبادة.
وفي تلك المناسبة، أشاد البابا الألماني "بعبقرية أنطوني غاودي" الذي "استلهم من إيمانه المسيحي الشديد، ونجح في تحويل هذه الكنيسة إلى وسيلة لتمجيد لله مصنوعة من الحجر".
ولإعلان هذا المرسوم، استقبل البابا فرنسيس البالغ 88 عاما والذي يتعافى من نوبة خطيرة من الالتهاب الرئوي، رئيس دائرة دعاوى القديسين الكاردينال مارتشيلو سيميرارو، في أول اجتماع رسمي مدرج على جدول أعماله منذ خروجه من المستشفى في 23 آذار/مارس.