طلاب مدرسة رشدي الدولية يزورون العلمين الجديدة ويتفقدون معالمها
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
زار وفد من طلاب مدرسة رشدي الدولية الخاصة، يرافقهم أساتذة المدرسة، مدينة العلمين الجديدة، للاحتفال بانتهاء الطلاب من الشهادة الإعدادية، والتعرف على المدينة، وتفقد معالمها.
وأشار مسئولو المدرسة إلى أن الرحلة تهدف إلى تكريم الطلاب على مجهوداتهم طوال العام الدراسي، وتعزيز روح الفريق والتعاون بينهم من خلال الأنشطة الترفيهية والثقافية المتنوعة التي تم إعدادها، بجانب التطلع إلى أن تكون هذه الرحلة فرصة للطلاب للاستمتاع بوقتهم والتعرف على جزء جديد من بلدهم.
وفي مستهل الزيارة، استمع الطلاب، لشرح تفصيلي عن مدينة العلمين الجديدة، والأنشطة المتواجدة بالمدينة، والتي تتنوع بين سكنية، ومراكز تجارية، ومناطق خضراء، وخدمية، مما يجعلها تُسهم بشكل كبير في تنمية التجمعات العمرانية المجاورة لها.
وتضمنت الرحلة زيارة لأهم معالم مدينة العلمين الجديدة، بما في ذلك الشواطئ الجميلة والممشي السياحي، والأبراج، بالإضافة إلى الاستمتاع بالمناظر الخلابة والأنشطة الترفيهية التي تقدمها المدينة.
وعقب الجولة، عبر وفد طلاب المدرسة عن إعجابهم الشديد، وانبهارهم، وتوجهوا بالشكر لمسئولي الجهاز على إتاحة الفرصة لزيارة مدينة العلمين الجديدة، وتفقد أهم معالمها، كما حرصوا على التقاط العديد من الصور التذكارية بمعالم المدينة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشهادة الإعدادية الممشي السياحي مدينة العلمين العلمين الجديدة الأنشطة الترفيهية الصور التذكارية مدینة العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
بلدية الأصابعة تصدر بياناً حول الحرائق التي أصابت المدينة
في ظل الأحداث المتسارعة التي شهدتها مدينة الأصابعة، تصاعد الجدل حول الحرائق التي اندلعت والتفسيرات التي حاول البعض فرضها على الرأي العام دون أي دراسات أو نتائج مثبته من أي جهه.
وحول ذلك قالت بلدية الأصابعة في بيان لها: “بينما كنا ننتظر تحقيقًا رسميًا يكشف عن الأسباب الحقيقية لهذه الكارثة بناءً على مطالباتنا، تفاجأنا بمحاولات بعض الجهات الإعلامية لتوجيه التهمة إلى أصحاب المنازل المحترقة، متهمين إياهم بإشعال النيران عمدًا للحصول على تعويضات مالية”!
وقالت: “ما بثته قناة “سلام” مؤخرًا يعد تجاوزًا أخلاقيًا ومهنيًا، إذ انها بدلًا من ان تختار البحث عن الحقيقة أو نقل معاناة أهالي الأصابعة– اختارت أن تروج لخطاب تضليلي يسعى الى تشتيت البحث عن الاسباب الحقيقية وراء هذه الكارثة وتحميل الضحايا مسؤولية ما حدث، هذا النوع من الخطاب ليس مجرد تشويه للحقائق، بل هو محاولة خبيثة للضغط على المتضررين وحرمانهم من حقوقهم”.
وتابعت البلدية: “إن هذه القناة دخلت إلى المدينة دون أي تنسيق مع البلدية ومكتبها الإعلامي وحتى الغرفة الأمنية المشكلة، على غير المحطات والإذاعات التي دخلت بالتنسيق مع السلطات المحلية والغرفة الأمنية، وبحثت وتناولت الموضوع بكل مهنية ونقلت معاناة المتضررين ونقلت واقع الحال الذي تعانية البلدية وأهالي المدينة، وإننا سنفتح تحقيق وراء من أدخل هذه القناة بطريقه غير شرعية ونظامية، ونحملهم المسؤولية وراء ما تناقلته هذه القناة من ادعاءات وتظليل للحقائق وإهانه لأهالي المدينة عامة والمتضررين خاصة، كما نحمِّل المسؤوليه القانونية لكل القنوات والاعلاميين الذين يدخلون بدون التنسيق مع المكتب الإعلامي بالبلدية مستقبلاً، ومن ينقل الأخبار والشائعات عن الأحداث التي تشهدها المدينه”.
وتابعت البلدية: “الدولة مسؤولة أمام مواطنيها عن تقديم الأدلة وكشف الحقائق، لا ترك المجال مفتوحًا أمام وسائل الإعلام التي تخدم أجندات معينة لتشويه الواقع، لأن هذه الواقعة قبل أن تمس مدينة الأصابعه فهي قضية أمن قومي لا تحتمل التهاون”.
آخر تحديث: 15 مارس 2025 - 09:03