هل التحدث أثناء النوم يستدعي استشارة الطبيب؟.. أخصائي يجيب (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
قال الدكتور مشني السعيد أخصائي أمراض النوم السلوكي، إن ظاهرة التحدث أثناء النوم، هي ظاهرة شائعة، تحدث لكافة الفئات العمرية، مشيرا إلى أن بعض الحالات تستدعي إلى استشارة الطبيب، خاصة إذا كان التحدث بشكل مزعج ومتكرر، مع تطور الأمر إلى المشي.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر العربية fm، أن الشخص المريض بظاهرة المشي أثناء النوم لا يكون مدرك لذلك، وبالتالي يجب اللجوء إلى الطبيب، لمعرفة هذه الأسباب للعمل على حلها، مشيرا إلى أن التعب والارهاق يجعل المريض يتحدث أثناء النوم، كما أن ممارسة الشخص للرياضة الاسترخائية قبل النوم، تقلل من الضغوط وتجعله ينام بشكل أفضل.
أخصائي أمراض النوم السلوكي د. مشني السعيد: التحدث أثناء النوم ظاهرة شائعة وبعض الحالات تستدعي استشارة الطبيب خاصة إذا تطور الأمر للمشي#ستوديو_الصباح مع محمد عطية وأثير مباركي#العربيةFM pic.twitter.com/p4FBEAVf3s
— FM العربية (@AlarabiyaFm) May 22, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ظاهرة النوم أثناء النوم
إقرأ أيضاً:
هل تمتلك المجتمعات العربية دراما تقاوم الأفكار الغربية المغلوطة؟ ناقد فني يجيب
أكد عصام زكريا الناقد الفني، أن الأعمال الفنية العربية التي تسعى لمواجهة الأفكار الغربية المغلوطة ما زالت قليلة من حيث الكم والجودة، مشيرًا إلى أن هناك حاجة ماسة لمزيد من هذه الأعمال التي تحمل رسائل هادفة وتستطيع الوصول إلى جمهور أوسع.
وأضاف، عبر مداخلة لبرنامج "بلاتوه القاهرة" المُذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن العديد من الأعمال العربية لا تزال غير قادرة على الوصول إلى المستوى المطلوب عالميًا، مما يقلل من تأثيرها في مواجهة الأفكار المغلوطة المنتشرة.
وأشار إلى أن إحدى المشاكل الرئيسية تكمن في أن بعض الأعمال العربية تقع في فخ المباشرة والتقريرية، مما يجعلها تفقد قدرتها على التأثير العميق والمقنع.
وأوضح أن أي قصة يمكن أن تعبر عن القضايا العربية بشكل غير مباشر، مثلما يحدث في الأعمال الغربية التي تُعرض شخصيات وقضايا في إطار درامي جذاب بعيدًا عن الأسلوب الدعائي المباشر.
وأكد أيضًا أن بعض الأعمال العربية التي نجحت في مهرجانات دولية تعتبر خطوة إيجابية، لكنها لا تزال قليلة مقارنة بحجم المحتوى الذي يعرض على المنصات العالمية، مضيفًا أن هذا التأخير في الوصول للجمهور العالمي لا يزال يمثل تحديًا أمام الصناعة الدرامية العربية، خصوصًا في المواسم الرمضانية.