إنجاز رياضي جديد لجامعة حلوان.. لجين إبراهيم تفوز بفضية بطولة البحر الأبيض المتوسط
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في إنجاز رياضي جديد لجامعة حلوان، حققت الطالبة لجين محمد إبراهيم من كلية التجارة (BIS) بجامعة حلوان، ولاعبة الوثب العالي لمنتخب الجامعة ومنتخب مصر، إنجازًا جديدا بحصولها على الميدالية الفضية في بطولة البحر الأبيض المتوسط، وذلك بعد فوزها بالميدالية الفضية في مسابقة الوثب العالي في البطولة العربية.
وشاركت لجين في البطولة تحت رعاية ودعم كبير من إدارة جامعة حلوان، حيث قدم الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، والدكتور حسام رفاعي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور أحمد عليق مستشار رئيس الجامعة للأنشطة الطلابية، كل الدعم اللازم للطالبة الواعدة لتحقيق هذا الإنجاز المشرف.
ومن جانبه، أعرب الدكتور السيد قنديل عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز، قائلاً: "إن حصول الطالبة لجين على الميدالية الفضية في بطولة البحر الأبيض المتوسط هو دليل على حرص جامعة حلوان على دعم الأنشطة الطلابية وتشجيع الطلاب على المشاركة في المحافل الدولية لتمثيل مصر والجامعة.
وأضاف الدكتور قنديل: "تولي الجامعة أهمية كبيرة لتنمية المواهب الطلابية في مختلف المجالات، سواء الأكاديمية أو الرياضية، حيث نؤمن بأن هذه المواهب هي ثروة حقيقية للوطن وعلينا دعمها وصقلها."
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جامعة حلوان كلية التجارة
إقرأ أيضاً:
أحيزون يغيب عن تقديم ماراطون الرباط.. الكاتب العام لجامعة ألعاب القوى: يقوم بمجهودات عبر التيليفون
زنقة 20 | الرباط
ألقى محمد غزلان، الكاتب العام للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، كلمة باسم رئيس الجامعة عبد السلام أحيزون، خلال ندوة صحافية بالعاصمة الرباط، خصصت لعرض تفاصيل واستعدادات النسخة الثامنة لماراطون الرباط الدولي.
و غاب أحيزون، عن حضور الندوة الصحافية التي عقدتها الجامعة، السبت، بأحد فنادق مدينة الرباط، وهو ما أثار تساؤلات الصحافيين الحاضرين.
غزلان الكاتب العام لجامعة ألعاب القوى، استغرب طرح سؤال حول غياب أحيزون عن الندوة الصحافية ، و قال أن رئيس الجامعة يقوم بمجهودات عبر التيليفون مع خلية تشتغل مثل خلية نحل.
و ذكر غزلان أن أحيزون اشتغل طوال شهر رمضان على التحضير لماراطون الرباط، ويشرف على كل صغيرة و كبيرة ، وغيابه عن الندوة الصحافية أمر عادي.
و يواجه عبد السلام أحيزون (69 عاماً)، ضغوطاً من أجل إرغامه على ترك منصبه الذي عمر فيه لعقود من الزمن، من دون أن تحقق الألعاب المغربية المنتظر منها، باستثناء تألق سفيان البقالي بين الفينة والأخرى في بطولات العالم والألعاب الأولمبية.