خبراء يقللون من أهمية الوديعة السعودية
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن خبراء يقللون من أهمية الوديعة السعودية، وقال الخبراء ان الوديعة السعودية، من وجهة نظر اقتصادية ،لا تمثل حلا للمشاكل التي تعاني منها المناطق الجنوبية المحتلة خاصة في الجانب الاقتصادي .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خبراء يقللون من أهمية الوديعة السعودية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال الخبراء ان الوديعة السعودية، من وجهة نظر اقتصادية ،لا تمثل حلا للمشاكل التي تعاني منها المناطق الجنوبية المحتلة خاصة في الجانب الاقتصادي الذي تأثر كثيرا بسبب سياسية التجويع والافقار وفساد المرتزقة .مشيرين الى ان الوديعة السعودية ان صدقت فعلا ستذهب كسابقتها لجيوب اللصوص وتصرف كمرتبات ونثريات للمرتزقة وتجار الحروب .. مؤكدين ان الوديعة ليست دعم ولامنحة مجانية لكنها عبارة عن قرض واستخدامه يتم بشروط، تعجيزية كرفع الإيرادات وخاصة ايرادات مؤسسة للكهرباء وغيرها من الإيرادات والجبايات .وكانت التقارير التي قدمها فريق الخبراء التابع لمجلس الامن اكدت تورط حكومة المرتزقة في عمليات غسيل الأموال الامر الذي انعكس على انهيار غير مسبوق للعملة ، وإهدارا متواصلا للموارد الرئيسية إلى جانب ممارسات الفساد الذي يشهدها بنك عدن.
173.234.194.153
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خبراء يقللون من أهمية الوديعة السعودية وتم نقلها من صحيفة 26 سبتمبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ماذا يعني قرار مجلس الأمن الأخير بشأن اليمن؟
صوت مجلس الأمن الدولي، يوم الأربعاء، بالأجماع، لصالح تمديد العقوبات المفروضة على قيادات متورطة في أعمال تهدد السلام والأمن والاستقرار في اليمن، وكذا تمديد مهمة فريق الخبراء التابع له لعام مقبل.
اعتمد المجلس في اجتماعه الأربعاء القرار رقم 2758 بتجديد نظام العقوبات على اليمن حتى 15 نوفمبر 2025، وتمديد ولاية فريق الخبراء حتى 15 ديسمبر 2025".
وأكد المجلس في القرار "أن الوضع في اليمن لا يزال يشكل تهديدًا للسلم والأمن الدوليين".
وتضم قائمة المدرجين في نظام الجزاءات بموجب القرارات السابقة لمجلس الأمن قيادات حوثية كبيرة، وذلك بعد شطب اسمي الرئيس السابق علي عبدالله صالح ونجله أحمد علي من القائمة في الأشهر الماضية.
تصويت جلس الأمن الجديد مدد ولاية فريق الخبراء المنشأ عملا بالفقرة 21 من القرار 2140 والتي جددت بموجب القرار 2204 (2015) وهو فريق الخبراء التابع للجنة العقوبات المعنية برصد تنفيذ التدابير المفروضة على المدرجين في قائمة العقوبات وقرارات مجلس الأمن بحظر توريد الأسلحة وتهريبها إلى اليمن.